كاندريل

كاندريل @kandryl

عضوة مميزة

الاعلام العربي بين شذى ستار اكاديمي وبين صابرين الجنابي ؟؟؟!!!!

الملتقى العام

آهات الحِسان

في السجون قانتات
في القيد عزيزات

في الزنزانة خابتات
في البلاء رابطات

في الوحدة مهاجرات
في العذاب صامتات


آهات الحِسان

كبَّلت عروق الرجال
فكانوا كأوتاد الخيام


نزفت دماء الوداج
شلَّت وريد الفؤاد


هن حرائر العراق !!!!
فمن لهن بعد الله ؟




................

وبينما كنا ننتطر اخر اخبار المغتصبة صابرين لتوحد العراقيين في وجه المجرمين

حملت كثير من وسائل الاعلام هذا الاسبوع عناوين مستنكرة منها :

( شذى ستار اكاديمي توحد العراقيين بفوزها ) !!!!

فقلت سبحان الله العظيم !!!


الهذا الحد أوصلنا الاعلام العربي المتخاذل وصور لنا المنكر معروفا !!!!

هل يريدون ان تخطف المغنية شذى الانظار عن صابرين وغيرها من المغتصبات ؟؟!!!


ومن بين هذه الاخبار انفاق خمسة ملايين دولار من بعض العراقيين
ولكن لمن كان الانفاق ؟؟!!!
هل كان الانفاق على هؤلاء :





ام كان الانفاق يصب عبر تلك المسارح ؟؟!! :


لقد كتب احد هؤلاء الاعلاميين مقالا عجيبا كان فيه :

( من الواضح ان تمرد شذى حسون في ملابسها وسلوكها وكسرها للمألوف، وممارستها للغناء الذي منعه رجال الدين هو ما جعل العراقيين يرون فيها رمزا رائعا للثورة والتمرد ضد رجال الدين والاحزاب الاسلامية التي سيطرة على رقاب العراقيين وصادرت حرياتهم العامة وجلبت لهم المشاكل والقمع والقتل. )

فانظروا كيف تغتال العقول وتسفه بهذه العبارات الجائرة من الاعلام !!!!

أين هذا الاعلام عن المعاناة الحقيقية للمراة العراقية

بكت الفضيلة قبل ان نبكي لها
اسفا وادمت قلبها الشهوات

عذرا اذا اقسمت ان الريح قد
هبت بما لا تفهم النعرات

لن يدفع الطغيان الا ديننا
وعزيمة ترعى بها الحرمات

اني لابصر فجر نصر حاسم
ستزفه الانفال والحجرات



ان المعاناة الحقيقية للمراة العراقية هي الأجدر بالتناول والبحث وطرحها للراي العام
وخاصة السجينات والمعتقلات ,,,,,,,


يا عراق . .
يا عروساً تنتظرُ الفرحةَ سنوات . .
تحتملُ الغربةَ سنوات . .
تحتبسُ الحسرةَ سنوات
تحلمُ بالفارسِ يخطفها فوقَ الفرسِ المسحور .
تحلمُ بليالي العرسِ و بالطرحةِ و بعقدِ زهور . .
تحلمُ بالصبحِ يطاردُ وجهَ الليلِ المذعور . .
تحلمُ بالحقِ . . بالعدلِ . . بالخيرِ .
تحلمُ بالنور
تحلمُ . و تحلمُ . . وتحلم
ثم تصحو . .
فلا فرس ولا فارس . .
لا صبحَ و لا فَرْحَ و لا عرسَ و لا حُور
تصحو على ضحكاتِ المغتصبين .
على أنّاتِ المنتسبين
على أسواطِ الجلادِ تمزق كلَ وتين

تصحو على الحلمِ الأخضرِ يتكّسر.
يتناثر كشظايا البلور



-----


اختم برسالة من معتقلة
وهي اجدر بالمناصرة والتأييد والوقوف بجانبها من شذى ومثيلاتها ,,,,,
تقول في رسالتها :


( ماذا اصف لكم ممانلاقي من الضرب المبرح والعذاب حتى نحفظ لكم العرض ونصون الامانة
فأين انتم ايها الشرفاء وياعلماء الدين ؟؟ )

(
9
992

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شوق_دبي
شوق_دبي
الله المستعان
محترمة الكل
محترمة الكل
جزاك الله خير
وللأسف الاعلام العربي حالياً في تردي مستمر..
كاندريل
كاندريل
جزاك الله خير وللأسف الاعلام العربي حالياً في تردي مستمر..
جزاك الله خير وللأسف الاعلام العربي حالياً في تردي مستمر..
جزاكم الله خيرا على المرور والمشاركة :26: :26: :26:
كاندريل
كاندريل
جزاكم الله خيرا على المرور والمشاركة :26: :26: :26:
جزاكم الله خيرا على المرور والمشاركة :26: :26: :26:
وهذا مقال ثمين للاخت بنت الحدباء العراقية :


تفاجئنا أمس الأول بنشر المواقع الإخبارية صورٍ فاضحة للفتاة العراقية "شذى حسون",إحدى المتباريات بما يسمى برنامج ستار أكاديمي, والتي احتلّت أخبارها حيزاً كبيراً ومساحات واسعة من أجل التعليق عما قدمته خدمة لقضايانا وشعوبنا ودولنا..! ولشدّما أثارنا هو التهافت من أجل التصويت لها وكأنها تخوضُ حرباً طاحنة وجبّ عليها الانتصار فيها, لا بل افتخرت إحدى المواقع العراقية المعروفة بأنها ساهمت بدعمها ومساندتها من أجل الفوز..!؟ بل انبرى الكتّاب بتنظيرهم وتحليلاتهم التي ما أنزل الله بها من سلطان, ليعلنوا نهاية المطاف أن انتصار شذى هو انتصار وطني وقضية مركزية حسبما جاء بإحدى المواقع الخليجية المشهورة..!؟

أما الطامة الكبرى فهي أبناء الشعوب العربية والإسلامية الذين غرقوا بأتون هذه التقليعات وأضحت حرباً يتبادل بعضهم البعض الشتائم والسبّ والتشهير وخلط الأوراق السياسية والشوفينية والقومية والوطنية, فتلك تشهّر بنجلاء وذاك يعيبُ على العراقيين وأخرى تدلي بصوتها من بين الحديد والنار من أرض العراق, حتى غدت المواقعُ ساحة احترابٍ من أجل مواهب شذى وأخواتها, لنصل ليقينٍ أن ما يحدث لهذه الأمة من ابتلاءات فمن صنع يديها, وما سلّط عليها من نقمة إلهية وغضبٌ ربانيّ فهو بما ارتكبت بحقّ نفسها وبحقّ الأجيال, التي نشأت على الوهن وتفاهة القيم وخوض حروب الفنانين والفنانات والعالم يشرب نخب قهرنا واذلالنا وموتنا واستباحتنا, بل يرقص وسط حمامات دماءنا..

أيّ هوانٍ وصلنا وأي عارٍ مجلل التصق بشباب أمتنا وأي مصيرٍ أسود ينتظر شعوبنا, فيا أيّتها الشعوب المسلمة, شذى هذه لا تمثل العراق ولا تمثل مجاهداته اللواتي سخرنّ كلّ ما يمتلكنّ من أجل تحرير وطنهنّ المستباح, هذه التي رهنت نفسها للشيطان لا تمثلّ المؤمنات المصابرات اللواتي فقدنّ ذويهن وأزواجهنّ وأبنائهن وبيوتهنّ وما زلنّ شامخاتٍ أبيّاتٍ لا يرتضين إلا أن يحملنّ رايات الجهاد, هذه التي يتهافت من زيّن لهم الشيطان نصرتها ودعمها لا تمثلً سوى ثلة فاسدة ضالة لا تمتّ لفتيات العراق بصلة, هؤلاء اللواتي يجاهدنّ من أجل الحفاظ على شرفهنّ وطهرنّ وعفتهنّ على الرغم من المصاب العظيم والحرب الشعواء التي يمارسها القاصي والداني من أجل النيل منهنّ, كان حرياً بهؤلاء الداعمين رفع راية الدفاع عن العراقيات المجاهدات اللاتي تنتهك حقوقهنّ بكل محفلٍ عراقيّ ويقوم الاحتلال باغتصاب حرائرنّ هو وأذنابه من الصفويين الحاقدين بغية إذلالهنّ ومن بحتّ أصواتهنّ ولا من مغيث..

أنى لهذه الأمة من نصرٍ وقد رهن ثلة من شبابها أنفسهم للشيطان..!؟ وأنى لنا من استفاقة وهم يحفرون قبورهم بأيديهم..!؟ وأنى لمن عقدت عليهم الأمال في تغيير جذري ينتشلنا من هواننا وذلّنا, بينما هم سائرون إلى مهاوي الردى والخسران المبين.. أفيقوا أيّها الغافلون فنحن في حربٍ طاحنة مع العدو, عدوٍ ينخر بأُسرِنا وبكلّ ما يحيط بنا فكفاكم هواناً وكفاكم بيعاً للشرف والمباديء والدين, أين جهادكم وأين مساندتكم لشعبنا العراقي المقهور.. وأين دعمكم وأصواتكم التي بحّت في الدفاع عن أمثال هذه والعراق يستصرخ بكلّ لحظة نخوتكم وضمائركم ومساندتكم ولا حياة لمن تنادي..

إن من العار والشنار أن ينحدر من يشهد بكلّ يومٍ مشاهد ذبحنا ونحرنا وخراب ديارنا وتهجير أهلنا واستباحة شرفنا وتدمير قيمنا وتفجير مساجدنا وتمزيق مصاحفنا واغتصاب حرائرنا وتقسيم بلادنا وتمزيق نسيج مجتمعنا وتآمر القاصي والداني على ديننا, وهم بدل رفع راية الجهاد وتطهير الأمة من هذه الآفات, تخرج ثلة تدافع عن المنحرفات.. إنّ الأمة لن تنهض إلا إذا وضعت قضاياها المصيرية فوق أي اعتبار وسخرّت طاقاتها من أجل نصرة الدين والحقّ واعلاء مباديء الفضيلة وارساء الخلق الحميد, ولنتذكر قول الشاعر العربي الحكيم: "إنما الامم الاخلاق ما بقيت فان هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا".. فهل هذه هي النهاية المنتظرة..! أم ما زال هناك أملٌ لاستنهاض الهمم واعادة بناء الصرح الذي أرساه ديننا ورفعه سلفنا الصالح ووضع لبنته حملة همّ هذه الأمة.. وأختم قولي بالآية الكريمة: أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ..

ملاحظة: نعتذر إن تضمنت المقالة بعض التعميم فيما يخصّ شعوبنا.. لأننا على يقين أن بهذه الأمة من الخيريين والنجباء والأصلاء, كما هم المجاهدون والحاملون لراية الحق ما يغطي على هذه الثلّة التي أشرنا لها بمقالتنا والتي باعت دينها بأبخس الأثمان, ويبقى يقيننا أننا خير أمة أخرجت للناس.. ولنتذكر قول الله تعالى:كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ .
كاندريل
كاندريل
وهذا مقال ثمين للاخت بنت الحدباء العراقية : تفاجئنا أمس الأول بنشر المواقع الإخبارية صورٍ فاضحة للفتاة العراقية "شذى حسون",إحدى المتباريات بما يسمى برنامج ستار أكاديمي, والتي احتلّت أخبارها حيزاً كبيراً ومساحات واسعة من أجل التعليق عما قدمته خدمة لقضايانا وشعوبنا ودولنا..! ولشدّما أثارنا هو التهافت من أجل التصويت لها وكأنها تخوضُ حرباً طاحنة وجبّ عليها الانتصار فيها, لا بل افتخرت إحدى المواقع العراقية المعروفة بأنها ساهمت بدعمها ومساندتها من أجل الفوز..!؟ بل انبرى الكتّاب بتنظيرهم وتحليلاتهم التي ما أنزل الله بها من سلطان, ليعلنوا نهاية المطاف أن انتصار شذى هو انتصار وطني وقضية مركزية حسبما جاء بإحدى المواقع الخليجية المشهورة..!؟ أما الطامة الكبرى فهي أبناء الشعوب العربية والإسلامية الذين غرقوا بأتون هذه التقليعات وأضحت حرباً يتبادل بعضهم البعض الشتائم والسبّ والتشهير وخلط الأوراق السياسية والشوفينية والقومية والوطنية, فتلك تشهّر بنجلاء وذاك يعيبُ على العراقيين وأخرى تدلي بصوتها من بين الحديد والنار من أرض العراق, حتى غدت المواقعُ ساحة احترابٍ من أجل مواهب شذى وأخواتها, لنصل ليقينٍ أن ما يحدث لهذه الأمة من ابتلاءات فمن صنع يديها, وما سلّط عليها من نقمة إلهية وغضبٌ ربانيّ فهو بما ارتكبت بحقّ نفسها وبحقّ الأجيال, التي نشأت على الوهن وتفاهة القيم وخوض حروب الفنانين والفنانات والعالم يشرب نخب قهرنا واذلالنا وموتنا واستباحتنا, بل يرقص وسط حمامات دماءنا.. أيّ هوانٍ وصلنا وأي عارٍ مجلل التصق بشباب أمتنا وأي مصيرٍ أسود ينتظر شعوبنا, فيا أيّتها الشعوب المسلمة, شذى هذه لا تمثل العراق ولا تمثل مجاهداته اللواتي سخرنّ كلّ ما يمتلكنّ من أجل تحرير وطنهنّ المستباح, هذه التي رهنت نفسها للشيطان لا تمثلّ المؤمنات المصابرات اللواتي فقدنّ ذويهن وأزواجهنّ وأبنائهن وبيوتهنّ وما زلنّ شامخاتٍ أبيّاتٍ لا يرتضين إلا أن يحملنّ رايات الجهاد, هذه التي يتهافت من زيّن لهم الشيطان نصرتها ودعمها لا تمثلً سوى ثلة فاسدة ضالة لا تمتّ لفتيات العراق بصلة, هؤلاء اللواتي يجاهدنّ من أجل الحفاظ على شرفهنّ وطهرنّ وعفتهنّ على الرغم من المصاب العظيم والحرب الشعواء التي يمارسها القاصي والداني من أجل النيل منهنّ, كان حرياً بهؤلاء الداعمين رفع راية الدفاع عن العراقيات المجاهدات اللاتي تنتهك حقوقهنّ بكل محفلٍ عراقيّ ويقوم الاحتلال باغتصاب حرائرنّ هو وأذنابه من الصفويين الحاقدين بغية إذلالهنّ ومن بحتّ أصواتهنّ ولا من مغيث.. أنى لهذه الأمة من نصرٍ وقد رهن ثلة من شبابها أنفسهم للشيطان..!؟ وأنى لنا من استفاقة وهم يحفرون قبورهم بأيديهم..!؟ وأنى لمن عقدت عليهم الأمال في تغيير جذري ينتشلنا من هواننا وذلّنا, بينما هم سائرون إلى مهاوي الردى والخسران المبين.. أفيقوا أيّها الغافلون فنحن في حربٍ طاحنة مع العدو, عدوٍ ينخر بأُسرِنا وبكلّ ما يحيط بنا فكفاكم هواناً وكفاكم بيعاً للشرف والمباديء والدين, أين جهادكم وأين مساندتكم لشعبنا العراقي المقهور.. وأين دعمكم وأصواتكم التي بحّت في الدفاع عن أمثال هذه والعراق يستصرخ بكلّ لحظة نخوتكم وضمائركم ومساندتكم ولا حياة لمن تنادي.. إن من العار والشنار أن ينحدر من يشهد بكلّ يومٍ مشاهد ذبحنا ونحرنا وخراب ديارنا وتهجير أهلنا واستباحة شرفنا وتدمير قيمنا وتفجير مساجدنا وتمزيق مصاحفنا واغتصاب حرائرنا وتقسيم بلادنا وتمزيق نسيج مجتمعنا وتآمر القاصي والداني على ديننا, وهم بدل رفع راية الجهاد وتطهير الأمة من هذه الآفات, تخرج ثلة تدافع عن المنحرفات.. إنّ الأمة لن تنهض إلا إذا وضعت قضاياها المصيرية فوق أي اعتبار وسخرّت طاقاتها من أجل نصرة الدين والحقّ واعلاء مباديء الفضيلة وارساء الخلق الحميد, ولنتذكر قول الشاعر العربي الحكيم: "إنما الامم الاخلاق ما بقيت فان هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا".. فهل هذه هي النهاية المنتظرة..! أم ما زال هناك أملٌ لاستنهاض الهمم واعادة بناء الصرح الذي أرساه ديننا ورفعه سلفنا الصالح ووضع لبنته حملة همّ هذه الأمة.. وأختم قولي بالآية الكريمة: أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [التوبة : 109].. ملاحظة: نعتذر إن تضمنت المقالة بعض التعميم فيما يخصّ شعوبنا.. لأننا على يقين أن بهذه الأمة من الخيريين والنجباء والأصلاء, كما هم المجاهدون والحاملون لراية الحق ما يغطي على هذه الثلّة التي أشرنا لها بمقالتنا والتي باعت دينها بأبخس الأثمان, ويبقى يقيننا أننا خير أمة أخرجت للناس.. ولنتذكر قول الله تعالى:كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ [آل عمران : 110].
وهذا مقال ثمين للاخت بنت الحدباء العراقية : تفاجئنا أمس الأول بنشر المواقع الإخبارية صورٍ...
وهذه الصورة المعبرة توضح من هن الاحق بالنصرة والتاييد ورفع
معاناتهن امام الراي العام العالمي لحمايتهن
وليست شذى وبرنامجها السخيف
: