روحي التصقت بروحك في تمازج غريب .. حتى انني اجد نفسي كلما قررت الرحيل أعود لألتصق بك من جديد ..
وتتزايد دقات قلبي فهي تعبر عن ألم وضياع ..
وكيف لايتألم قلبي .. وكيف لاتتوه روحي .. وأنا أوشك أن أفقدك؟؟؟
ولكنه مقرر فراقنا .. قدرنا أن نبتعد .. فحينما تخرج الأمور عن المألوف لابد من أن تقترب نقطة النهاية ..
لتعلن الاعودة .. ونحن .. أنت وأنا عشنا الامألوف فلقد عشنا أقصى حالات الألم .. و أقصى حالات الحب ..و أقصى حالات الضياع .. و أقصى حالات الغضب ..و أقصى حالات الامعقول.
فهل حان الوداع ..
ربما ....
هل ترى .. اخدع نفسي بالكلمات لأخفف المي والمك .. اعرف ان الفراق حتمي ولكنني احتمي بكلمة ربما فهي أرحم الف الف مرة من ان اقول نعم .. حتى وان كانت النتيجة واحدة !!!!! بقلم نهاية قصة
نهاية قصة @nhay_ks
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️