عندما تتصارع الآمك وآمالك في داخلك وفي خضم زوبعة حياتك بأحداثها وحاجات نفسك .. عندما تحتار في خطة حياتك (والله جل شأنه مقدر الاقدار) والسيف يسري بتراً في ثوانيك(سبحانه صاحب الاعمار) ..
الكل حولك ينظر.. يجب ان تقرر .. من ستنصر .. الامك ام احلامك .....
حبيبتاك متعلقتان في الافق .. تحلمان .. وتريان في فضاء خيالهما ما تريد
تحقيقه غير ان زوبعة حياتك تملأها بالغبار .. فتجبرها على ان لاترى الا الظلام
ماحال قلبك حينها .. كقارب محطم .. مكسورة مجاديفه .. هذا هو حال احلامك
وآمالك .. اذاً لم يبق لك سوى الامك لتسير خلفها وتجرك اينما ارادت وكيفما شاءت او رمتك في اردان الحياة .....
سؤالي وارجو الاجابة عليه (خاصة المغتربين والموهوبين )
لو كانت لك يد في اختيار طريقك في الحياة ماذا ستختار ؟!
هوايتك المخلوطة بالمصلحة ام مصلحتك المجهولة المصير.. في نظري سؤال محير
بشكل اوضح من ستختار ليرسم خطواتك.. ماتحبه وتهواه وهو هوايتك ام
ستسير خلف مصلحتك علما بأن ماتهواه قد يكون فيه مصلحة .....
هذا ولا أكثر ..... انتظر الاجابة
اختكم ...........
نــارا @nara_4
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
اكون شاكره والله
اسبوع ومافيه رد