إصبروا
•
وأنا بعد بذكر موقف لما كنا بامريكا للدراسه اقصد زوجي وانا كنت مرافقه ثم ضموني للبعثه الا جانا خبر ان المرحوم يتعالج بنيويوك وراحو كم واحد من الطلاب له سكاتي عشان يعطيهم فلوس 10 الاف دولار لكل شخص وماعلمو الا اقرباهم واصدقائهم فقط..........كثير اللي انقهروا إذا المرحوم معطي خبر انه بيهدي المبتعثين ليش احتكرتو هالشي لنفسكم ومنعتوه عن غيركم مدري من وصل للمرحوم الخبر وقال لكل مبتعث 3 الاف دولار والحمد لله الله يغفر له ويرحمه رحمه واسعه كم من ضائقه ماليه فرجت بهالهديه
الصفحة الأخيرة
وفي موقف آخر نساء اتين لقصره يبكين يقول دخلت بيت الامير سلطان فرأيتهم يبكون وكان وضعهم ان لهم
ابن وحيد محكوم عليه بالقتل تعزيرا فذهبنا بعد ذلك للتخييم ورجوناه ان يتدخل فوعدنا بالتدخل واخذ اوراقها
وقال لكم علي ثلاث امور حسب مااستطيعه
1- ان استخدم سلطتي ونفوذي بما استطيعه
2- ان اذهب بنفسي يعني للشفاعة لها
3- اذا لم يتغير الحكم عن القصاص فابنائهم اضمهم مع ابنائي
وفعلا تواصل مع المسئولين في امر هذا الشخص لكن لم يكن هناك منفذ شرعي للعفو عنه
عدا عفو ولي الامر فذهب للملك عبدالله وقبل يده وتحدث معه بذلك فخفف عنه الحكم وسجن لسنوات
ثم خرج من السجن واعيد لوظيفته وكان مواطن صالح
وفي مره رن جرس هاتف القصر وكان خط السنترال وخط الهاتف المباشر مثل بعض
فرد الامير سلطان
فسلم عليه المتصل وطلب شخص اسمه ابو عبدالرحمن
فسأله الأمير عن حاجته فذكر له ظروفه وانه عسكري ويحتاج نقله لمدينه معينة
فكتب الامير معلوماته في ورقه وامر بنقله
وفي موقف اخر كان في قصره فرن جرس الهاتف