بسم اللة الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
هذة القصتين واقعية وحضرها نااااس نعرفهم ولا حول ولا قوة الابااللة
القصة الاولى
يقصها لنا االذي حضر القصة وكانت الاحداث تجري امامة فيقول كان في طلعة شباب
هو وزملائة يتحدثون ويتمازحون وفي نفس الوقت يجهزون للعشاء وطيلة ذلك الوقت
كان يجلس امامهم امراءة عجوز ويتضح انها متقدمة بالسن كثيرا
كان يجلس معها رجل وامراءة ولكنهم لم يمكثو معها الاقليلا وانسحبو وهي لم تشعر بهم المهم يقول طولت جلسة هذة العجوز
ثم مر اثنين من الشباب والواضح انهم من الشباب المحترمين فحنو على تلك العجوز فقربو منها وسالوها ماقصتها فطلعت من يدها ورقة مكتوب فيها( من يجد هذة العجوز يدخلها دار المسنين )
وطبعا العجوز لاتعرف مافي هذة الورقة ولكنها قالت لهم انا جالسة مع ابني وزوجتة ولكنهم ذهبو وانا انتضرهم
والمسكينة لاتعرف شئ والمصيبة انها طلعت عميااااااااااااااااء
يقول راوي القصة اخذ الشباب العجوز وذهبو بها الى الدار فهو ارحم بها من ولدها
وقالو لها اننا سوف نسلمك الى ولدك فصدقتهم وهي الان في دار المسنين
ولا حول ولا قوة الاباللة العلي العظيم
القصة الثانية
يقصها لنا الذي يعرف الناس اصحاب هذة القصة
يقول ان زميلا لة خرج في نزهة الى البر الابتلك العجوز تجلس لحالها وهي مليئة باالرعب والقلق والجوع فقرب منها وسالها عن قصتها
فااخبرتة ان ولدهاو زوجتة جاؤ من اليلة الماضية ليتمشو في لبر وهي معهم ولكنهم ذهبو وتركوها لحالها في هذا المكان المخيف
فسالها الرجل عن ولدها واسمة وعنوانة وعملة فااجابتة العجوز عن كل ما سالها عنة وكانت الكارثة ان ولد العجوز هو من
زملاء هذا الرجل فصك راسة لهول المفاجاءة التي كانت رحمة من اللة بهذة العجوز ان ارسل اليها هذا الرجل الطيب فااخذها الرجل وذهب بها الى بيتة وقام بعزيمة لجميع زملائة ومن ضمنهم ولد العجوز الذي اتضح انة بعد ماترك والدتة ذهب الى بيتة واقام العزاء على والدتة وقال للناس ان امة قد ماتت
وفعلا صدقة الناس وجاؤ للتعزية وان للة وان الية لاراجعون
المهم ان ذلك الرجل الطيب جمع الاصدقاء والزملاء عندة بحجة ان والدتة عندة ومعهم ولد العجوز كما ذكرنا وجلس العجوز في الغرفة التي كانت معدة للعشاء
وقال لهم تفضلو حياااكم اللة على العشاء بمناسبة وجود الوالدة عندي
فدخل الجميع وكشفت العجوز عن وجهها فنظر اليها ولدها فصرخ وسقط مغميا علية
من المفاجاءة والفزع وخيبة الامل التي وصل اليها والعقوق والجحود الذي قام باارتكابة والفضيحة امام الجميع والعقاب من اللة سبحانة وتعالى
ولا حول ولا قوة الا باللة العلي العظيم
ونسال اللة السلامة ويرزقنا بر الوالدين فهو رحمة من اللة بنا وبهم
وسلام اللة عليكم ورحمة منة وبركاتة
ام ندووو @am_ndooo
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام دوني
•
0000CCلم تدر هذه السيدة العجوز،
التي عاشت عمرها الطويل بعيدة عن الناس،
قضت وقتها كله امام شاشة التلفاز منذ أن جحدها ابناؤها الثلاثة،
لم تصادق احدا، ولم تلتفت يوما الى جارها،
انها ستكون المرأة التي ماتت لتعلن تفكك العديد من الروابط الاجتماعية في مجتمعاتنا.
فقد بقيت السيدة العجوز على فراشها وهي ميتة لشهر كامل ولم يكشف موتها سوى الرائحة الكريهة التي كانت تنبعث من باب منزلها.
أثار جحود اولادها لها الاشفاق في نفس كل من سمع عنها،
هذا الجحود المؤلم لهذه الام المكافحة التي افنت حياتها عليهم بعد وفاة زوجها، وعملت على مساعدتهم ليصبحوا ذوي مناصب عالية،
لم يكن لدى احد منهم وقتا لمراعاتها ولزيارتها بل تركوها تصارع الموت والجوع منفردة.
هذه المرأة التي ظلت ميتة لشهر كامل وقعت بين شقي الرحى اولهما عزلتها الشديدة عن الجيران وقطع كل صلتها بهم،
وثانيهما جحود وانصراف ابنائها الى شؤونهم والغرق في تفاصيل الحياة الى درجة الصمم والعمى.لقد اصبح الناس في ايامنا هذه اشبه بأعواد الكبريت تجمعهم علبة واحدة، ولا علاقة لكل منهم بالاخر ويتحركون داخل مدن رأسية وحصون اسمنتية اسمها العمارات،
ويعيشون في شبه عزلة،
فلم يكن الجيران يعلمون ان تلك السيدة العجوز قد ماتت، او انهم لم يتصوروا ان هذه الرائحة الكريهة التي تنبعث من منزلها هي بسبب وفاتها..
وعندما قام احد الجيران بالاتصال بالشرطة لمعرفة ما يحدث داخل بيت العجوز بعد مضي شهر على الاقل، جاء رجال الشرطة وقاموا بفتح الباب وجدوا العجوز ملقاة على سريرها ورائحة العفن تحيط بالمكان.
وبقصة العجوز هذه نستطيع القول إن اشياء كثيرة اختفت من حياتنا كانت تساعد بشكل او بآخر على تواصل الجيران بعضهم ببعض، كما اختفى ما نادى به ديننا الإسلامي الحنيف من بر الوالدين والحفاظ عليهما ومساعدتهما في الكبر.
...................منقول للفائدة
التي عاشت عمرها الطويل بعيدة عن الناس،
قضت وقتها كله امام شاشة التلفاز منذ أن جحدها ابناؤها الثلاثة،
لم تصادق احدا، ولم تلتفت يوما الى جارها،
انها ستكون المرأة التي ماتت لتعلن تفكك العديد من الروابط الاجتماعية في مجتمعاتنا.
فقد بقيت السيدة العجوز على فراشها وهي ميتة لشهر كامل ولم يكشف موتها سوى الرائحة الكريهة التي كانت تنبعث من باب منزلها.
أثار جحود اولادها لها الاشفاق في نفس كل من سمع عنها،
هذا الجحود المؤلم لهذه الام المكافحة التي افنت حياتها عليهم بعد وفاة زوجها، وعملت على مساعدتهم ليصبحوا ذوي مناصب عالية،
لم يكن لدى احد منهم وقتا لمراعاتها ولزيارتها بل تركوها تصارع الموت والجوع منفردة.
هذه المرأة التي ظلت ميتة لشهر كامل وقعت بين شقي الرحى اولهما عزلتها الشديدة عن الجيران وقطع كل صلتها بهم،
وثانيهما جحود وانصراف ابنائها الى شؤونهم والغرق في تفاصيل الحياة الى درجة الصمم والعمى.لقد اصبح الناس في ايامنا هذه اشبه بأعواد الكبريت تجمعهم علبة واحدة، ولا علاقة لكل منهم بالاخر ويتحركون داخل مدن رأسية وحصون اسمنتية اسمها العمارات،
ويعيشون في شبه عزلة،
فلم يكن الجيران يعلمون ان تلك السيدة العجوز قد ماتت، او انهم لم يتصوروا ان هذه الرائحة الكريهة التي تنبعث من منزلها هي بسبب وفاتها..
وعندما قام احد الجيران بالاتصال بالشرطة لمعرفة ما يحدث داخل بيت العجوز بعد مضي شهر على الاقل، جاء رجال الشرطة وقاموا بفتح الباب وجدوا العجوز ملقاة على سريرها ورائحة العفن تحيط بالمكان.
وبقصة العجوز هذه نستطيع القول إن اشياء كثيرة اختفت من حياتنا كانت تساعد بشكل او بآخر على تواصل الجيران بعضهم ببعض، كما اختفى ما نادى به ديننا الإسلامي الحنيف من بر الوالدين والحفاظ عليهما ومساعدتهما في الكبر.
...................منقول للفائدة
المشكلة عندما ((((((( يعق ))))))) الوالدين أبنائهم ثم يطالبون أبنائهم ببرهم .
يعتقدون أنهم بمجرد كونهم أصبحوا آباء وأمهات يحق لهم أن يعذبو أولادهم بكل حرية ,
ولا يخافون الله في هؤلاء الأبناء الذين هم نعمه من نعم الله عليهم .
كثيرة هي القصص التي سمعتها , وأكثر منها رأيتها بأم عيني وتعايشت معها بكل التفاصيل تتحدث عن عقوق الوالدين أو أحدهما للأبناء.
يعتقدون أنهم بمجرد كونهم أصبحوا آباء وأمهات يحق لهم أن يعذبو أولادهم بكل حرية ,
ولا يخافون الله في هؤلاء الأبناء الذين هم نعمه من نعم الله عليهم .
كثيرة هي القصص التي سمعتها , وأكثر منها رأيتها بأم عيني وتعايشت معها بكل التفاصيل تتحدث عن عقوق الوالدين أو أحدهما للأبناء.
الصفحة الأخيرة
واستوى ثم توظف في وظيفة أعلى شئ في السلم الوظيفي فليس بعدها إلا كرسي الوزارة ثم ماذا رمى بأمه عند إخته وزوجها الذي يمد لسانه في الداخلة والخارجة ويقول متى أتخلص من هذه العجوز كيف إبتليت بها ماذنبي أنا يرميها إبنها وأنا أتكلف بها :mad: هاه ماقولكم تريدون المزيد ،،، هناك أم يخبرني زوج إبنتها شخصيا عندما سألته كيف ترك إبن حماته والدة زوجته عنده لمدة سنوات لايدري عنها ولاينفق عليها على أنها كانت مقعدة وإبنتها غير موظفة وكان زوج إبنتها ينفق عليها وتعرفون أن الكبار في السن مكّلفون ماديا مثل الأطفال وجبات خاصة وحفائض وأدوية وغيرها كثير ، ومع هذا كان لها إبن غني وحيدها رماها هذه الرمية - أجارنا الله وإياكم - فقال لي زوج إبنتها أنه وضعها عند إبنتها بطلب من زوجته يقول كانت تقول له ودي أمك عند أختك أو شف لها حل إنها مريضة بالربو وسوف تعدي أبنائي :mad2: :mad2: هل سمعتوا أن الربو مرض معدي أفتوني أم هو مكر النساء أعاذنا الله منه !!!!
وأذكر مره أني سمعت من أحد الداعيات جزاها الله خيراً وهي مغسّلة موتى أن أحد المواقف أثر بها عندما كانت تغسّل سيدة عجوز كانت مريضة ومنومة في المستشفى قبل وفاتها ،، تقول هذا الداعية أني كنت أغسلها وكان بها رائحة كريهة تقول لاأدري من أين تقول وعندما وضعت يدي خلف رأسها وجدت به شئ مثل الجرح الغائر تقول فعدنما تحسسته بيدي فإذا هو مشبك شعر غائر في رأس هذه العجوزقد تعفن في رأسها ويبدو أنه من الأهمال الذي كانت فيه فبناتها لايسألون عنها إلا قليلاّ والمستشفى أحد مستشفيات الرياض المشهور بالقذارة وممرضاته أقذر وأسرق خلق الله أعتقد تعرفونه ..... :07: :07:
عموماّ أأسف للأطالة ولكن أختي أم ندوو جزاها خيرا قد ذرتّ على الجرح ملح وفقها الله على هذه اللفتة الطيبة فهل من معتبر
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يهب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين ويجعلنا للمتقين إماما ،،، وأن يرزقنا بر والدينا أحياء وميتين بر يرضيه عنا رضاّ لاسخط بعده وأن يجعلنا برحمته ممن يدخلون الجنة مع باب برالوالدين إنه على كل شئ قدير وبالإجابة جدير آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين