كل مرة نخضع فيها لننسي ألامناا „أوجاعناا „وكل شئ يحزنناا .. لا نستطيع أصبحت هذه الذكريات المؤلمة جزء من ذاكرتناا مهما كانت قيمة هذه الذكريات الحزينة فهي قبل أن توجعناا كانت أجمل أمورنا وأشياءنا ولكن شاء الحال أن تتغير ،وتنقلب، وتصبح ذكري من الصعب أن ننساها ..(أي إن كانت هذه الذكري) لا ننساا لحظة وقوعها علينا،أو عند سمعهاا.
لاننسا مدي تأثيرهاا علينا ،الله وحده عالم بحالناا وما أصابناا من بعد وقوعها علينا ،فكيف لشئ كان جميل أن يصبح بشع وحزين ؟..كيف وكانت هذه الذكريات هي فرحتناا، وسعادتناا؟حتي لو يوم واحد لا ننسي قدرها علي راحة قلوبنا ،لا ننساا أنهاكانت أجمل أيام، وأجمل ذكري، وكل شئ جميل،لا تقول لي سوف تنسا ...لإن الإنسان بطبيعته لا ينسي بل يمر عليه زمنآ وفترة ويبدأ في مرحلة التأقلم مع حياته (كأنه وجع كان به وإلتئم بعد فترة ولكن لا ينسا ابدا ) ولهذا لكل ذكري مصير مثلآ بأن تتحول أن تذهب لطريق معاكس لها،وتصبح شئ مزعج وحزين لك بعد أن كانت سعادتك.
_لا تتعلق بأي شئ بشدة فإن الله قد يقلبها عليك لو بعد حين .
_ولا تكون دائما واثق في أمرها فقد أتركها لله وحده له للعلم في مستقبلها.😊منقول

يا حظ ابتسم شوى @ya_hth_abtsm_sho
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️