صوت حبيبتى شكرا ليكى على قلقك عليا احنا الحمد لله بخير
والزلزال بعيد عننا قريب من روما ـ بلورة الباشميل
خفيف لكل اللازانيا يعنى مش خفيف زى الميا يعنى اتقل
شوية وبالنسبة للجوانب يعنى لما تخلصى الصنية تدخلى
السكينة من الجنب لغاية تحت وتزقى شوية علشان تحطى الحليب

alnobya
•

ياكايدهم وغايضهم :
دندوووووون رجعت مخصوووص عشانك .. حتى انا مووضوع الاحلام عجبني ونقلته لكم للافااااااده وماشاءالله عليك عندك عزومه بليزززززززز اعزميني وقصي لي تكت عشان اشوفك واذووووق طباخك شكلك شيف معتبر ماشاءالله عليك تسلم الايادي خرووووووووووووووووجدندوووووون رجعت مخصوووص عشانك .. حتى انا مووضوع الاحلام عجبني ونقلته لكم للافااااااده...
موضوع عجبني ..:26:
همسات للآباء
1- الهمسة الأولى : " صاحبه سبعا "
كلنا يعلم القول المأثور : " لاعبوهم لسبع، وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع " وسن المصاحبة يكون من سن الرابعة عشرة إلى الحادية عشرة فانظر أيها الأب وانظري أيتها الأم كيف تتعاملان مع الصاحب وكيف تتعاملان مع الابن والابنة الصاحب دائما له اللطف والانصات وسعة الصدر والتهادي .
فماالمانع من تنفيذ هذه المعاملة مع الأبناء ماذا يضير لو قدم الوالد لابنه هدية وما المانع في إعطاء الوالد لابنته وردة ×××× لتعلم عزيزي المربي أن مصاحبة الابن تعصمه من الزلل بإذن الله وتجعل ارتباطه بك أقوى من أي ارتباط خارجي .
2- الهمسة الثانية " لا تفقد الأمل في ابنك مهما كان "
كثير من الآباء يعتقد أن جهد التربية في الصغر قد ضاع إذا مر بموقف مع ابنه لمس فيه العناد والإصرار على الخطأ والتهور لكني أسوق لك قصة التابعي العظيم عبد الله بن المبارك الذي اجتهد في طلب العلم حتى أصبح في عمر الثالثة عشرة قضاها في قراءة القرآن وتعلم الحديث وعلوم الدين .
وعندما تجاوز الثالثة عشرة انخرط في مرحلة من الانحراف وحب الغناء حتى سن الثالثة والعشرين ثم حدث أن رأي انه استمع لقول الله تعالى : ( الم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ) . فقال : أن يا ربي وانكب على طلب العلم ووصل إلى ما وصل إليه من درجات عالية حتى أن سفيان بن عيينه قال عنه : نظرت في أمر الصحابة وأمر ابن المبارك فما رأيت لهم عليه فضلا إلا بصحبتهم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وغزوهم معه، فلا تترك رعاية ابنك بالحب ، والحنان والحزم، ولا تفقد الأمل فيه وسانده دائما بدعواتك الخالصة بأن يحفظه الله ويهديه .
م ن ق و ل :icon28:
همسات للآباء
1- الهمسة الأولى : " صاحبه سبعا "
كلنا يعلم القول المأثور : " لاعبوهم لسبع، وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع " وسن المصاحبة يكون من سن الرابعة عشرة إلى الحادية عشرة فانظر أيها الأب وانظري أيتها الأم كيف تتعاملان مع الصاحب وكيف تتعاملان مع الابن والابنة الصاحب دائما له اللطف والانصات وسعة الصدر والتهادي .
فماالمانع من تنفيذ هذه المعاملة مع الأبناء ماذا يضير لو قدم الوالد لابنه هدية وما المانع في إعطاء الوالد لابنته وردة ×××× لتعلم عزيزي المربي أن مصاحبة الابن تعصمه من الزلل بإذن الله وتجعل ارتباطه بك أقوى من أي ارتباط خارجي .
2- الهمسة الثانية " لا تفقد الأمل في ابنك مهما كان "
كثير من الآباء يعتقد أن جهد التربية في الصغر قد ضاع إذا مر بموقف مع ابنه لمس فيه العناد والإصرار على الخطأ والتهور لكني أسوق لك قصة التابعي العظيم عبد الله بن المبارك الذي اجتهد في طلب العلم حتى أصبح في عمر الثالثة عشرة قضاها في قراءة القرآن وتعلم الحديث وعلوم الدين .
وعندما تجاوز الثالثة عشرة انخرط في مرحلة من الانحراف وحب الغناء حتى سن الثالثة والعشرين ثم حدث أن رأي انه استمع لقول الله تعالى : ( الم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ) . فقال : أن يا ربي وانكب على طلب العلم ووصل إلى ما وصل إليه من درجات عالية حتى أن سفيان بن عيينه قال عنه : نظرت في أمر الصحابة وأمر ابن المبارك فما رأيت لهم عليه فضلا إلا بصحبتهم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وغزوهم معه، فلا تترك رعاية ابنك بالحب ، والحنان والحزم، ولا تفقد الأمل فيه وسانده دائما بدعواتك الخالصة بأن يحفظه الله ويهديه .
م ن ق و ل :icon28:

القمورة أمورة :
موضوع عجبني ..:26: همسات للآباء 1- الهمسة الأولى : " صاحبه سبعا " كلنا يعلم القول المأثور : " لاعبوهم لسبع، وأدبوهم لسبع وصاحبوهم لسبع " وسن المصاحبة يكون من سن الرابعة عشرة إلى الحادية عشرة فانظر أيها الأب وانظري أيتها الأم كيف تتعاملان مع الصاحب وكيف تتعاملان مع الابن والابنة الصاحب دائما له اللطف والانصات وسعة الصدر والتهادي . فماالمانع من تنفيذ هذه المعاملة مع الأبناء ماذا يضير لو قدم الوالد لابنه هدية وما المانع في إعطاء الوالد لابنته وردة ×××× لتعلم عزيزي المربي أن مصاحبة الابن تعصمه من الزلل بإذن الله وتجعل ارتباطه بك أقوى من أي ارتباط خارجي . 2- الهمسة الثانية " لا تفقد الأمل في ابنك مهما كان " كثير من الآباء يعتقد أن جهد التربية في الصغر قد ضاع إذا مر بموقف مع ابنه لمس فيه العناد والإصرار على الخطأ والتهور لكني أسوق لك قصة التابعي العظيم عبد الله بن المبارك الذي اجتهد في طلب العلم حتى أصبح في عمر الثالثة عشرة قضاها في قراءة القرآن وتعلم الحديث وعلوم الدين . وعندما تجاوز الثالثة عشرة انخرط في مرحلة من الانحراف وحب الغناء حتى سن الثالثة والعشرين ثم حدث أن رأي انه استمع لقول الله تعالى : ( الم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ) . فقال : أن يا ربي وانكب على طلب العلم ووصل إلى ما وصل إليه من درجات عالية حتى أن سفيان بن عيينه قال عنه : نظرت في أمر الصحابة وأمر ابن المبارك فما رأيت لهم عليه فضلا إلا بصحبتهم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وغزوهم معه، فلا تترك رعاية ابنك بالحب ، والحنان والحزم، ولا تفقد الأمل فيه وسانده دائما بدعواتك الخالصة بأن يحفظه الله ويهديه . م ن ق و ل :icon28:موضوع عجبني ..:26: همسات للآباء 1- الهمسة الأولى : " صاحبه سبعا " كلنا يعلم القول...
الرحمة أفيد من الضرب
يخطئ الآباء والأمهات إذا تصوروا أن معاملة الأولاد والبنات بالشدة والعنف وضربهم لأقل هفوة يعلمهم الأدب والطاعة وحسن الخلق فالعكس هو الصحيح، لأن القسوة تملأ الصغيرة بالأسى والمرار وتبعدهم عن ذويهم وتجعلهم يعادونهم ويعصون أوامرهم .
فقد قالت لي سيدة فاضلة تعمل في مجال التربية والتعليم وتقوم بالتدريس في المرحلة الإعدادية إن جميع تلاميذها الذين تعتبرهم أولادها يحبونها ويتلهفون على درسها لأنها تعاملهم بالرفق واللين وتصحح أخطاءهم بالنقاش الهادئ .
وتشجع المتفوقين وتقدم لهم هدايا رمزية كما أنها على صلة دائمة مع أولياء الأمور . وقد اتصلت بي تليفونيا أم فاضلة وقالت إنها سافرت مع زوجها للعمل في الخارج وتركت ابنها الوحيد وهو طالب جامعي مع جدته وهي سيدة مسنة مريضة لا تقوى على الرقابة والرعاية وعندما عاد الآباء إلى الوطن في أجازة فوجئت بأن الابن شاحب اللون لا يأكل كثيرا ثم اعترف لها بأنه يدمن السموم البيضاء لأنه صادق أولاد السوء وأسرعت الأم فأدخلته مستشفى للعلاج وبعد أن تماثل للشفاء أخذت تقنعه بضرر المخدرات على صحته وقد اقتنع فعلا وأقلع عن هذه العادة السيئة ولو أن هذه الأم الحكيمة عاقبته بالشدة لتمادي في الإدمان .
وأعرف أما متعلمة عاملة قالت إن أصغر أبنائها الذي يدرس في المرحلة الابتدائية متخلف في دراسته ولا يهتم بدروسه رغم أنها تضربه كثيرا وتحبسه في غرفته حتى يقبل على المذاكرة وتمنعه من زيارة أصدقائه، أما والده فقد حرمه من المصروف عقابا له على كسله وقد نصحتها بمعاملة الصغير بالرفق واللين ومساعدته في شرح ما يصعب عليه فهمه ومكافأته بهدية إذا تقدم في دراسته وقد سعدت كثيرا عندما علمت أن التلميذ بدأ يحب دروسه ويطيع مدرسته بفضل المعاملة الطيبة .
أما هذه العروس التي تخرجت في كلية نظرية وتعمل في شركة فقد وقعت في غرام شاب واتفقا على عقد القران ولما أخبرت والديها سألا عنه وتأكدا أنه بخيل طماع مهمل في عمله ورفضا الخطوبة وغضبت البنت وتمسكت برأيها وهددت بمغادرة منزل الأسرة لتتزوج حبيب القلب ولو أن الأبوين أقنعاها بأن ابن الحلال الذي تحبه لن يسعدها وانه يطمع في مرتبها لأطاعتهما وتركت هذا العريس الذي لا يناسبها .
التفرقة في معاملة الأبناء تضرهم وتجعلهم يكرهون بعضهم فقد شكت لي طالبة جامعية أن أمها تفضل عليها أخاها رغم أنه متخلف في الدراسة ومبذر ومع ذلك تعامله الأم بكل عطف وتشتري له ما يريد لمجرد أنه ولد وقد دهشت من تصرف هذه الأم التي لا تزال تعتقد أن الذكر خير من الأنثى فقد تعلمت البنت والتحقت بجميع الكليات وعملت وزيرة وسفيرة وطبيبة ومهندسة وصحيفة وأبتت كفاءة عالية بل وتفوقت على الولد في بعض الأحيان وكان من المفروض أن تعتز الأم بابنتها المتدينة المتفوقة ولا تهملها لأنها بنت والجدير بالذكر أن البنات أكثر حنانا وحبا للآباء والأمهات فقد روت لي سيدة كريمة وأم لثلاث بنات وولد واحد انه حدث أن مرض الأب ودخل المستشفى للعلاج فكانت البنات الثلاث يزرنه كل يوم ويقمن بتمريضه في حين أن الابن انشغل بزوجته واكتفى بالسؤال عن أبيه من حين إلى حين تليفونيا ولا شك أن معاملة الأولاد بالحنان والعطف وعدم تفضيل الذكور على الإناث يساعدهم على التفوق في الدراسة والنجاح في العمل عندما يكبرون .
يخطئ الآباء والأمهات إذا تصوروا أن معاملة الأولاد والبنات بالشدة والعنف وضربهم لأقل هفوة يعلمهم الأدب والطاعة وحسن الخلق فالعكس هو الصحيح، لأن القسوة تملأ الصغيرة بالأسى والمرار وتبعدهم عن ذويهم وتجعلهم يعادونهم ويعصون أوامرهم .
فقد قالت لي سيدة فاضلة تعمل في مجال التربية والتعليم وتقوم بالتدريس في المرحلة الإعدادية إن جميع تلاميذها الذين تعتبرهم أولادها يحبونها ويتلهفون على درسها لأنها تعاملهم بالرفق واللين وتصحح أخطاءهم بالنقاش الهادئ .
وتشجع المتفوقين وتقدم لهم هدايا رمزية كما أنها على صلة دائمة مع أولياء الأمور . وقد اتصلت بي تليفونيا أم فاضلة وقالت إنها سافرت مع زوجها للعمل في الخارج وتركت ابنها الوحيد وهو طالب جامعي مع جدته وهي سيدة مسنة مريضة لا تقوى على الرقابة والرعاية وعندما عاد الآباء إلى الوطن في أجازة فوجئت بأن الابن شاحب اللون لا يأكل كثيرا ثم اعترف لها بأنه يدمن السموم البيضاء لأنه صادق أولاد السوء وأسرعت الأم فأدخلته مستشفى للعلاج وبعد أن تماثل للشفاء أخذت تقنعه بضرر المخدرات على صحته وقد اقتنع فعلا وأقلع عن هذه العادة السيئة ولو أن هذه الأم الحكيمة عاقبته بالشدة لتمادي في الإدمان .
وأعرف أما متعلمة عاملة قالت إن أصغر أبنائها الذي يدرس في المرحلة الابتدائية متخلف في دراسته ولا يهتم بدروسه رغم أنها تضربه كثيرا وتحبسه في غرفته حتى يقبل على المذاكرة وتمنعه من زيارة أصدقائه، أما والده فقد حرمه من المصروف عقابا له على كسله وقد نصحتها بمعاملة الصغير بالرفق واللين ومساعدته في شرح ما يصعب عليه فهمه ومكافأته بهدية إذا تقدم في دراسته وقد سعدت كثيرا عندما علمت أن التلميذ بدأ يحب دروسه ويطيع مدرسته بفضل المعاملة الطيبة .
أما هذه العروس التي تخرجت في كلية نظرية وتعمل في شركة فقد وقعت في غرام شاب واتفقا على عقد القران ولما أخبرت والديها سألا عنه وتأكدا أنه بخيل طماع مهمل في عمله ورفضا الخطوبة وغضبت البنت وتمسكت برأيها وهددت بمغادرة منزل الأسرة لتتزوج حبيب القلب ولو أن الأبوين أقنعاها بأن ابن الحلال الذي تحبه لن يسعدها وانه يطمع في مرتبها لأطاعتهما وتركت هذا العريس الذي لا يناسبها .
التفرقة في معاملة الأبناء تضرهم وتجعلهم يكرهون بعضهم فقد شكت لي طالبة جامعية أن أمها تفضل عليها أخاها رغم أنه متخلف في الدراسة ومبذر ومع ذلك تعامله الأم بكل عطف وتشتري له ما يريد لمجرد أنه ولد وقد دهشت من تصرف هذه الأم التي لا تزال تعتقد أن الذكر خير من الأنثى فقد تعلمت البنت والتحقت بجميع الكليات وعملت وزيرة وسفيرة وطبيبة ومهندسة وصحيفة وأبتت كفاءة عالية بل وتفوقت على الولد في بعض الأحيان وكان من المفروض أن تعتز الأم بابنتها المتدينة المتفوقة ولا تهملها لأنها بنت والجدير بالذكر أن البنات أكثر حنانا وحبا للآباء والأمهات فقد روت لي سيدة كريمة وأم لثلاث بنات وولد واحد انه حدث أن مرض الأب ودخل المستشفى للعلاج فكانت البنات الثلاث يزرنه كل يوم ويقمن بتمريضه في حين أن الابن انشغل بزوجته واكتفى بالسؤال عن أبيه من حين إلى حين تليفونيا ولا شك أن معاملة الأولاد بالحنان والعطف وعدم تفضيل الذكور على الإناث يساعدهم على التفوق في الدراسة والنجاح في العمل عندما يكبرون .

القمورة أمورة :
الرحمة أفيد من الضرب يخطئ الآباء والأمهات إذا تصوروا أن معاملة الأولاد والبنات بالشدة والعنف وضربهم لأقل هفوة يعلمهم الأدب والطاعة وحسن الخلق فالعكس هو الصحيح، لأن القسوة تملأ الصغيرة بالأسى والمرار وتبعدهم عن ذويهم وتجعلهم يعادونهم ويعصون أوامرهم . فقد قالت لي سيدة فاضلة تعمل في مجال التربية والتعليم وتقوم بالتدريس في المرحلة الإعدادية إن جميع تلاميذها الذين تعتبرهم أولادها يحبونها ويتلهفون على درسها لأنها تعاملهم بالرفق واللين وتصحح أخطاءهم بالنقاش الهادئ . وتشجع المتفوقين وتقدم لهم هدايا رمزية كما أنها على صلة دائمة مع أولياء الأمور . وقد اتصلت بي تليفونيا أم فاضلة وقالت إنها سافرت مع زوجها للعمل في الخارج وتركت ابنها الوحيد وهو طالب جامعي مع جدته وهي سيدة مسنة مريضة لا تقوى على الرقابة والرعاية وعندما عاد الآباء إلى الوطن في أجازة فوجئت بأن الابن شاحب اللون لا يأكل كثيرا ثم اعترف لها بأنه يدمن السموم البيضاء لأنه صادق أولاد السوء وأسرعت الأم فأدخلته مستشفى للعلاج وبعد أن تماثل للشفاء أخذت تقنعه بضرر المخدرات على صحته وقد اقتنع فعلا وأقلع عن هذه العادة السيئة ولو أن هذه الأم الحكيمة عاقبته بالشدة لتمادي في الإدمان . وأعرف أما متعلمة عاملة قالت إن أصغر أبنائها الذي يدرس في المرحلة الابتدائية متخلف في دراسته ولا يهتم بدروسه رغم أنها تضربه كثيرا وتحبسه في غرفته حتى يقبل على المذاكرة وتمنعه من زيارة أصدقائه، أما والده فقد حرمه من المصروف عقابا له على كسله وقد نصحتها بمعاملة الصغير بالرفق واللين ومساعدته في شرح ما يصعب عليه فهمه ومكافأته بهدية إذا تقدم في دراسته وقد سعدت كثيرا عندما علمت أن التلميذ بدأ يحب دروسه ويطيع مدرسته بفضل المعاملة الطيبة . أما هذه العروس التي تخرجت في كلية نظرية وتعمل في شركة فقد وقعت في غرام شاب واتفقا على عقد القران ولما أخبرت والديها سألا عنه وتأكدا أنه بخيل طماع مهمل في عمله ورفضا الخطوبة وغضبت البنت وتمسكت برأيها وهددت بمغادرة منزل الأسرة لتتزوج حبيب القلب ولو أن الأبوين أقنعاها بأن ابن الحلال الذي تحبه لن يسعدها وانه يطمع في مرتبها لأطاعتهما وتركت هذا العريس الذي لا يناسبها . التفرقة في معاملة الأبناء تضرهم وتجعلهم يكرهون بعضهم فقد شكت لي طالبة جامعية أن أمها تفضل عليها أخاها رغم أنه متخلف في الدراسة ومبذر ومع ذلك تعامله الأم بكل عطف وتشتري له ما يريد لمجرد أنه ولد وقد دهشت من تصرف هذه الأم التي لا تزال تعتقد أن الذكر خير من الأنثى فقد تعلمت البنت والتحقت بجميع الكليات وعملت وزيرة وسفيرة وطبيبة ومهندسة وصحيفة وأبتت كفاءة عالية بل وتفوقت على الولد في بعض الأحيان وكان من المفروض أن تعتز الأم بابنتها المتدينة المتفوقة ولا تهملها لأنها بنت والجدير بالذكر أن البنات أكثر حنانا وحبا للآباء والأمهات فقد روت لي سيدة كريمة وأم لثلاث بنات وولد واحد انه حدث أن مرض الأب ودخل المستشفى للعلاج فكانت البنات الثلاث يزرنه كل يوم ويقمن بتمريضه في حين أن الابن انشغل بزوجته واكتفى بالسؤال عن أبيه من حين إلى حين تليفونيا ولا شك أن معاملة الأولاد بالحنان والعطف وعدم تفضيل الذكور على الإناث يساعدهم على التفوق في الدراسة والنجاح في العمل عندما يكبرون .الرحمة أفيد من الضرب يخطئ الآباء والأمهات إذا تصوروا أن معاملة الأولاد والبنات بالشدة...
فائدة تدريس الحياة الجنسية للأطفال
ليس هناك أي دليل على أن تدريس الجنس يثير الرغبات والشهوات الجنسية، بل على العكس من ذلك فهو يتيح للطفل أن يتعرف بطريقة صحية على المواقف والعلاقات الجنسية.
ودراسة الجنس ليست علاجاً أو وقاية من الانحرافات الجنسية، ولكنها تتيح للولد أو للبنت أن يوجها أحاسيسهما الجنسية بطريقة أفضل في الطريق السليم. وقد قام فريق من العلماء بتقييم عملية تدريس الجنس وذلك في أميركا، وفي المدارس الثانوية هناك، وكانت النتيجة أن تدريس الجنس في المدارس الثانوية أدى إلى انخفاض نسبة الإصابة بمرض السيلان من 38 حالة قبل تدريس الجنس إلى 16 حالة بعد تدريسه، وفي مدارس البنات كانت حالات الحمل السفاح قبل تدريس الجنس 38 حالة هبطت بعده إلى 17 حالة فقط.
وتعليم الجنس لابد أن يبدأ في المنزل. ولكن وُجد أن هذا ليس كافياً، وذلك لأن معظم الأهل يخجلون من هذا الموضوع وذلك بسبب نشأة الأبوين على أن هذه المواضيع لا يجب الخوض فيها. ومعظم الآباء يهربون من الإجابات على أسئلة أولادهم، وإذا وجد الآباء الإجابات السليمة صعبت عليهم الألفاظ التي يواجهون بها هذه الإجابات.
وهناك أكثر من جهة تهتم بتدريس الجنس، منها المدرسة والمنزل. ويمكن أن يُختار لتدريس اسم آخر مثل (تعليم الحياة العائلية أو العلاقة بين الولد والبنت).
وفي كل الأحوال لابد من إعطاء إجابات واضحة وصريحة وأمينة في موضوع الجنس، فالأطفال فضوليون، وكما يريدون أن يعرفوا وظيفة العين والأذن كذلك يريدون معرفة وظائف أعضائهم التناسلية.
ويجب أن يعلم القائمون على تدريس الجنس أن الأسئلة التي يلقيها الأطفال هي أسئلة طبيعية لا تدعو إلى الخجل ولابد من إتباع هذه النقاط:
أن نقول الصدق دائماً.
لابد من إجابة لكل سؤال.
استعمال أسماء سليمة للأعضاء التناسلية.
أن تكون الإجابة على قدر سؤال الطفل ليس أكثر.
وفي دور الحضانة والمدارس الأولية يجب أن يتعلم الأطفال ما يأتي:
الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم.
كل الأطفال والحيوانات تأتي من أمهاتها.
كل الحيوانات تأتي من نفس النوع (القرد يأتي بقرد والأسد بأسد).
لابد من وجود أب وأم قبل أن يستطيع الطفل أن يولد.
البنات والأولاد يختلفون في تكوين أجسادهم.
وكل هذه المعلومات تأتي بالتدريج وعن طريق المشاهدة العملية مثلاً:
مشاهدة نوع معين من السمك لا يبيض ولكن صغاره تخرج منه مباشرة، ويمكن ملاحظة خروج السمك الصغير من بطن أمه مباشرة ويمكن مراقبة بطن السمكة الأم وهي منتفخة بالصغار ((أي حامل)) وكل هذه المشاهدات ممكنة إذا وضعنا هذا النوع من السمك في إناء مليء بالماء.
إذا وضعت الضفادع في إناء ماء من شهرين إلى ثلاثة أشهر يخرج من بيضها الذنيبة التي تنمو إلى ضفادع كاملة.
يمكن مشاهدة الكتكوت وهو يخرج من البيضة وذلك بالاحتفاظ بالبيض الملقح في جهاز درجة حرارته 37 درجة فبعد مضي ثلاثة أسابيع يخرج الكتكوت من البيضة. ويجب أن نوجه نظر الطفل إلى أن هذا النوع من البيض يختلف عن ذاك الذي نأكله.
يمكن مشاهدة الحيوانات الأليفة كالأرانب وهي حامل وكذلك وهي تلد.
زراعة الحبوب مثل الفول الذي ينبت سيقاناً وأوراقاً.
ومن هذه المشاهدات نقول للطفل إن الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم وأن في الحيوانات كما في الإنسان لابد من وجود أب وأم قبل أن يولد الطفل، وأن في كثير من الحيوانات يكون الطفل في بطن أمه لفترة قبل أن يولد.
وفي الصف الثالث والرابع الابتدائي يتعلم الطفل ما يأتي:
نؤكد للطفل أن الأب والأم لازمان حتى يستطيع الطفل أن يخرج إلى الوجود.
نعلّم الطفل الفرق بين تكوين الولد والبنت.
*]نعلّم الطفل أن الإنسان يختلف عن الحيوانات في أنه، وهو جنين يبقى في بطن أمه لمدة تسعة شهر قبل الولادة.
في الصف الخامس نعلم الطفل ما يأتي:يتعلم الطفل أن كل الحيوانات تأتي من البويضة وأن البويضة موجودة في الأم، وتأتي أيضاً من الحيوان المنوي وهو موجود في الأب.
يتعلم أن الحيوان المنوي لابد أن يخرج من الأب ويذهب حيث يلتقي بالبويضة الموجودة في الأم ويخترقها وبعد ذلك تبدأ البويضة الملقحة في التكاثر والنمو حتى تصير طفلاً.
يتعلم أن في الإنسان، كما في كثير من الحيوانات، يكبر الجنين في بطن أمه لمدة تسعة أشهر، ويمكن تسهيل هذه المواضيع بعرض أفلام تشرح للأطفال في هذه المرحلة الأولية هذه العمليات بطريقة بسيطة.
وفي الصف السادس (11 سنة تقريباً) يتعلم ما يأتي:
الفرق بين الجنسين.
وظائف المبيض والخصية.
الكثير عن الحيوان المنوي والبويضة.
الحيض.
الاحتلام.
نمو الجنين في بطن أمه.
العلاقات الأسرية.
ولتدريس هذه الأشياء لابد أن يقوم بها مدرسون على درجة من المسؤولية والنضج وليس لديهم أي شعور بالكبت. ويمكن أن يقوم الطبيب بهذا الدور إذا كان قادراً عليه وعلى ممارسته.
وفي هذه السن يجب أن يكون هناك حصة مخصصة للإجابة على الأسئلة، وإذا كانت المدرسة مختلطة يجب أن يفصل الأولاد عن البنات في هذه الحصة، حتى تتاح لهم الأسئلة بحرية وبدون حرج.
المدارس الثانوية:
وهي مرحلة مهمة وخطيرة، ففيها يبدأ الإحساس الحقيقي بالجنس. ويبدأ الأولاد والبنات يتبادلون الإعجاب بعضهم ببعض. ولا بد من الإشراف عليهم في هذه المرحلة وإلا أفلت الزمام وقادتهم شهواتهم إلى سلوك غير مرغوب فيه مع مشاكل أخرى.
وفي هذه السن يبدأ تمرد الأولاد والبنات على أهلهم ولا يستشيرونهم في مشاكلهم الجنسية، ولكنهم يتوجهون إلى أشخاص آخرين ـ خارج محيط الأسرة يثقون بهم ـ . ويجب أن نعلمهم:
وظائف الأعضاء التناسلية وتكوينها.
شرح العملية الجنسية.
نمو الجنين.
الحمل.
كيف تتقي شر الأمراض التناسلية.
اللواط لمنع الانحراف.
منع الحمل وطرقه
ليس هناك أي دليل على أن تدريس الجنس يثير الرغبات والشهوات الجنسية، بل على العكس من ذلك فهو يتيح للطفل أن يتعرف بطريقة صحية على المواقف والعلاقات الجنسية.
ودراسة الجنس ليست علاجاً أو وقاية من الانحرافات الجنسية، ولكنها تتيح للولد أو للبنت أن يوجها أحاسيسهما الجنسية بطريقة أفضل في الطريق السليم. وقد قام فريق من العلماء بتقييم عملية تدريس الجنس وذلك في أميركا، وفي المدارس الثانوية هناك، وكانت النتيجة أن تدريس الجنس في المدارس الثانوية أدى إلى انخفاض نسبة الإصابة بمرض السيلان من 38 حالة قبل تدريس الجنس إلى 16 حالة بعد تدريسه، وفي مدارس البنات كانت حالات الحمل السفاح قبل تدريس الجنس 38 حالة هبطت بعده إلى 17 حالة فقط.
وتعليم الجنس لابد أن يبدأ في المنزل. ولكن وُجد أن هذا ليس كافياً، وذلك لأن معظم الأهل يخجلون من هذا الموضوع وذلك بسبب نشأة الأبوين على أن هذه المواضيع لا يجب الخوض فيها. ومعظم الآباء يهربون من الإجابات على أسئلة أولادهم، وإذا وجد الآباء الإجابات السليمة صعبت عليهم الألفاظ التي يواجهون بها هذه الإجابات.
وهناك أكثر من جهة تهتم بتدريس الجنس، منها المدرسة والمنزل. ويمكن أن يُختار لتدريس اسم آخر مثل (تعليم الحياة العائلية أو العلاقة بين الولد والبنت).
وفي كل الأحوال لابد من إعطاء إجابات واضحة وصريحة وأمينة في موضوع الجنس، فالأطفال فضوليون، وكما يريدون أن يعرفوا وظيفة العين والأذن كذلك يريدون معرفة وظائف أعضائهم التناسلية.
ويجب أن يعلم القائمون على تدريس الجنس أن الأسئلة التي يلقيها الأطفال هي أسئلة طبيعية لا تدعو إلى الخجل ولابد من إتباع هذه النقاط:
أن نقول الصدق دائماً.
لابد من إجابة لكل سؤال.
استعمال أسماء سليمة للأعضاء التناسلية.
أن تكون الإجابة على قدر سؤال الطفل ليس أكثر.
وفي دور الحضانة والمدارس الأولية يجب أن يتعلم الأطفال ما يأتي:
الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم.
كل الأطفال والحيوانات تأتي من أمهاتها.
كل الحيوانات تأتي من نفس النوع (القرد يأتي بقرد والأسد بأسد).
لابد من وجود أب وأم قبل أن يستطيع الطفل أن يولد.
البنات والأولاد يختلفون في تكوين أجسادهم.
وكل هذه المعلومات تأتي بالتدريج وعن طريق المشاهدة العملية مثلاً:
مشاهدة نوع معين من السمك لا يبيض ولكن صغاره تخرج منه مباشرة، ويمكن ملاحظة خروج السمك الصغير من بطن أمه مباشرة ويمكن مراقبة بطن السمكة الأم وهي منتفخة بالصغار ((أي حامل)) وكل هذه المشاهدات ممكنة إذا وضعنا هذا النوع من السمك في إناء مليء بالماء.
إذا وضعت الضفادع في إناء ماء من شهرين إلى ثلاثة أشهر يخرج من بيضها الذنيبة التي تنمو إلى ضفادع كاملة.
يمكن مشاهدة الكتكوت وهو يخرج من البيضة وذلك بالاحتفاظ بالبيض الملقح في جهاز درجة حرارته 37 درجة فبعد مضي ثلاثة أسابيع يخرج الكتكوت من البيضة. ويجب أن نوجه نظر الطفل إلى أن هذا النوع من البيض يختلف عن ذاك الذي نأكله.
يمكن مشاهدة الحيوانات الأليفة كالأرانب وهي حامل وكذلك وهي تلد.
زراعة الحبوب مثل الفول الذي ينبت سيقاناً وأوراقاً.
ومن هذه المشاهدات نقول للطفل إن الحياة تأتي من الحياة وليس من العدم وأن في الحيوانات كما في الإنسان لابد من وجود أب وأم قبل أن يولد الطفل، وأن في كثير من الحيوانات يكون الطفل في بطن أمه لفترة قبل أن يولد.
وفي الصف الثالث والرابع الابتدائي يتعلم الطفل ما يأتي:
نؤكد للطفل أن الأب والأم لازمان حتى يستطيع الطفل أن يخرج إلى الوجود.
نعلّم الطفل الفرق بين تكوين الولد والبنت.
*]نعلّم الطفل أن الإنسان يختلف عن الحيوانات في أنه، وهو جنين يبقى في بطن أمه لمدة تسعة شهر قبل الولادة.
في الصف الخامس نعلم الطفل ما يأتي:يتعلم الطفل أن كل الحيوانات تأتي من البويضة وأن البويضة موجودة في الأم، وتأتي أيضاً من الحيوان المنوي وهو موجود في الأب.
يتعلم أن الحيوان المنوي لابد أن يخرج من الأب ويذهب حيث يلتقي بالبويضة الموجودة في الأم ويخترقها وبعد ذلك تبدأ البويضة الملقحة في التكاثر والنمو حتى تصير طفلاً.
يتعلم أن في الإنسان، كما في كثير من الحيوانات، يكبر الجنين في بطن أمه لمدة تسعة أشهر، ويمكن تسهيل هذه المواضيع بعرض أفلام تشرح للأطفال في هذه المرحلة الأولية هذه العمليات بطريقة بسيطة.
وفي الصف السادس (11 سنة تقريباً) يتعلم ما يأتي:
الفرق بين الجنسين.
وظائف المبيض والخصية.
الكثير عن الحيوان المنوي والبويضة.
الحيض.
الاحتلام.
نمو الجنين في بطن أمه.
العلاقات الأسرية.
ولتدريس هذه الأشياء لابد أن يقوم بها مدرسون على درجة من المسؤولية والنضج وليس لديهم أي شعور بالكبت. ويمكن أن يقوم الطبيب بهذا الدور إذا كان قادراً عليه وعلى ممارسته.
وفي هذه السن يجب أن يكون هناك حصة مخصصة للإجابة على الأسئلة، وإذا كانت المدرسة مختلطة يجب أن يفصل الأولاد عن البنات في هذه الحصة، حتى تتاح لهم الأسئلة بحرية وبدون حرج.
المدارس الثانوية:
وهي مرحلة مهمة وخطيرة، ففيها يبدأ الإحساس الحقيقي بالجنس. ويبدأ الأولاد والبنات يتبادلون الإعجاب بعضهم ببعض. ولا بد من الإشراف عليهم في هذه المرحلة وإلا أفلت الزمام وقادتهم شهواتهم إلى سلوك غير مرغوب فيه مع مشاكل أخرى.
وفي هذه السن يبدأ تمرد الأولاد والبنات على أهلهم ولا يستشيرونهم في مشاكلهم الجنسية، ولكنهم يتوجهون إلى أشخاص آخرين ـ خارج محيط الأسرة يثقون بهم ـ . ويجب أن نعلمهم:
وظائف الأعضاء التناسلية وتكوينها.
شرح العملية الجنسية.
نمو الجنين.
الحمل.
كيف تتقي شر الأمراض التناسلية.
اللواط لمنع الانحراف.
منع الحمل وطرقه
الصفحة الأخيرة
:icon28::icon28:
لايهمك قمت بالواجب هههه
الحمدلله طيبه ياعسل.. وكيف اماميرك..
وفوفو بيتدلع .. فيه شوية تحسن الحمدلله ... بس ما زلت مناضله في قصة الفطور المشكله لما يصحى ونا مشغوله بالحمام ...الشغاله تعطيه الرضاعه لانه اسهل لها .. على اني منبهه عليها تنتظرني .. بس فيه امور اوت اوف كنترول..
والوالده الله ييسر لها ويسخر لها خلقه وتجي بالسلامه .. ولاتشيلي هم جارتك الله حسيبها ..
اهلين مراوي شخبارك ..
والله يعطيك العافيه ..مهم هالبريك لك من فترة للثانية ..
هههههههههههههه
بالعافيه على قلوبكم <<صدقت :hahaha:
والنكت عسل مثل اللي حطها يسلمووووو...
شخبارك دندون .. ومبروووك على النزول ..سمعت ان النزول البطيء هو اللي بيثبت اكثر ..
وبس الواحد يفكر بالدايت تتسلط العزايم ...يعني ما جاءت على ملفنا ..
وعلى فكره يااااااارب لك الحمد نزلت للوزن المثالي ..عقبالك ياقمر ..
نونه
الله يهدي زوجك ويهدي سرك ياااارب ..
فاصل ونواصل :26: