الإهتمام بسلامة القلوب
لماذا الإهتمام بسلامة القلوب :
1-القلوب هي مكان الفطرة .
قال النبي - صلى الله عليه وسلم- :
(( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ))
2-القلوب هي مكان نظر الرب :
قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (( إن الله لا ينظر
إلى أجسامكم ولاإلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم )) .
3-لأن ميزان العبد بقلبه وليس ميزان العبد بجسمه .
قال النبي - صلى الله عليه وسلم - :
(( رب أشعث أغبر ذي طمرين لايؤبه له لو اقسم على الله لأبره )).
ذي طمرين : أي صاحب ثوبين خلقين .
ثوبين خلقين : أي متقطعين .
لايؤبه له : أي لايبالي له .
4-لأن القلوب ميزان العمل :
عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -
قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( إنما
الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى , فمن كانت هجرته إلى الله
ورسوله , فهجرته إلى الله ورسوله , ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو
امرأة ينكحها فهجرته إلى ماهاجر إليه )).
5-لأن القلوب مكان الإيمان.
6-لأن القلوب مكان التقوى:
قال تعالى : (( وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا
حتى إذا جاؤوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها
خالدين& وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة
حيث نشاء فنعم أجر العاملين )) .
7- لأن القلوب مكان الإخلاص .
8- لأن أعظم لباسك التقوى .
9- لأن خير الزاد التقوى :
قال تعالى : (( وتزودوا فإن خير الزاد التقوى )) .
10 – لأن القرآن أهتم بالقلوب أكثر من اهتمامه بالأبدان .
11-لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أهتم بالقلوب أكثر من اهتمامه
بالأبدان.
12- لأن طيب القلب طيب للإنسان وخبث القلب خبث للإنسان .
منقول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اصايل مالك
•
جزاك الله خير
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين.
دقيقة واحدة : تستطيع ان تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ( 20 ) مره فيصلي عليك الله مقابلها ( 200 ) مره وحطة عنه ( 200 ) خطيئة من خطاياه ، ورفع له ( 200 ) درجة
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين.
دقيقة واحدة : تستطيع ان تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ( 20 ) مره فيصلي عليك الله مقابلها ( 200 ) مره وحطة عنه ( 200 ) خطيئة من خطاياه ، ورفع له ( 200 ) درجة
الصفحة الأخيرة