السلام عليكم يامعلمات او اللي لها خبره محتاجه الله يجزاكم خير
معلومات عن درس نموذجي لماده المكتبه الاول ثانوي موضوعه الانترنت
وماعندي خبره ياليت احد يفيدني
دنيا الوله .. @dnya_alolh_1
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يعني لازم يكون في شبكة انترنت
واذا مافي خزني صفحات النت اللي بحثتي فيها واعرضيها على البوربينت وجيبي جهازك الشخصي احسن واضمن... مافي الاكذا الدرس يعتمد على المشاهدة والتطبيق والله يوفقك
ممكن في حركة جديدة وليس بالضرورة ان تكون متعلقة بالدرس انك قبل التمهيد تقومي باثارة الطالبات بعرض صورة وكل واحدة تستنتج منها شيء معين
بعد ذلك ممكن تعرضي عنكبوت طبعا على الشاشة وتذكري اية العنكبوت او تساليهم عنها( هدف وجداني ) بعد سؤالهم بماذا يتميز العنكبوت الى ان تصلي الى سؤالهم ان هناك شبكة حديثة في حياتنا نطلق عليها ايضا شبكة عنكبوتية..ماهي ولماذا شبهت بذلك
ان شاء الله عجبتك الفكرة
واذا مافي خزني صفحات النت اللي بحثتي فيها واعرضيها على البوربينت وجيبي جهازك الشخصي احسن واضمن... مافي الاكذا الدرس يعتمد على المشاهدة والتطبيق والله يوفقك
ممكن في حركة جديدة وليس بالضرورة ان تكون متعلقة بالدرس انك قبل التمهيد تقومي باثارة الطالبات بعرض صورة وكل واحدة تستنتج منها شيء معين
بعد ذلك ممكن تعرضي عنكبوت طبعا على الشاشة وتذكري اية العنكبوت او تساليهم عنها( هدف وجداني ) بعد سؤالهم بماذا يتميز العنكبوت الى ان تصلي الى سؤالهم ان هناك شبكة حديثة في حياتنا نطلق عليها ايضا شبكة عنكبوتية..ماهي ولماذا شبهت بذلك
ان شاء الله عجبتك الفكرة
لارا2
•
محاذير الإنترنت
مقدمة الحوار
بسم الله والحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته إلى يوم الدين، أما بعد نحن أمة الإسلام قد من الله علينا بكتابه الكريم وهديه القويم والصراط المستقيم. ما من خير إلا قد دلنا الله عليه وما من شر إلا قد نهانا عنه. السعيد من اعتصم بحبل الله واتبع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ففاز بخيري الدنيا والآخرة. خدمة الإنترنت هي ثورة العصر وحديث المجالس. ولكنها أيضا سلاح ذو حدين يستخدم للخير أو للشر. حالها في ذلك حال كثير من المصالح العامة الأخرى، فاستخداماتها تابعة لنوايا المستخدم، إن كان خيرا فخير وإن كان شرا فشر. وخدمة الإنترنت خدمة منافعها جمة وعطاؤها غزير وهي مصدر لخير وعلم ومعرفة وهداية وصلة وتطور لأمما وأفواجا. وهي في الوقت نفسه قد تكون مصدر لشر عظيم لمن أصر على سوء استخدامها. فإذا أدركنا هذه الحقائق وجب علينا أن نقرر: أي الاستخدامين سنختاره؟ نحن أمة الإسلام جعلنا الله أمة وسطا. وينبغي علينا مراعاة التروي والاتزان في كل أمورنا. فلا إفراط ولا تفريط. ولكننا لا نجد إخواننا دائما يتحلون بهذه السمة. فنجد من يرى أن الإنترنت كلها شر. شر ما فيها شر ما تبعها شر من جاء بها، وهؤلاء في نظري قلة. وهنالك من قال إن الإنترنت كله خير ويتجاهل تواجد أي مصادر للشر في هذه الوسيلة النافعة. وهؤلاء في نظري أكثر. وإن النفس لأمارة بالسوء وكان الإنسان أكثر شئ جدلا. ومن طبيعة النفس البشرية الجدل والخوض في النقاشات. ويريد الله ليبين لنا ويهدينا سنن الذين من قبلنا ويتوب علينا وكان الله عليما حكيما. لذا يعد الإنترنت من أكثر وسائل الاتصال عالمية وشهرة .. ولتنوع مستخدميه في مختلف بقاع الأرض تنوعت النظرة لهذه التقنية .. الحديثة .. فالبعض يراه وسيلة للتسلية أو لتضييع الوقت أو للتجارة أو التعليم أو وسيلة لدراسة الهوايات المختلفة وغير ذلك أما بالنسبة للمسلم فالإنترنت امتحان وابتلاء لتمحيص الخوف من الله ومراقبته في السر والعلن. . فهو يساعد المستخدم على مشاهدة الأفلام دون أن يراه أحد ، وبه يستطيع أن يتحدث بالبذيء من الكلام دون أن يعرفه أحد ، ويستطيع أن يفسد على الآخرين أعمالهم دون التعرض إلى المحاكمة و القضاء ،وإن كان ماهراً في تقنية الكمبيوتر فإنه يستطيع السرقة عبر الإنترنت ،وعلى الأغلب لن يستطيع أحد الوصول إليه ومطالبته بالمال المسروق.. وغير ذلك من الجرائم والأعمال السيئة التي تزداد كلما ازدادت هذه التقنية تطوراً والتي لا تناسب شخصية المسلم ..وهنا يأتي الابتلاء ، فمن كان خوفه من الله تعالى انصرف من السيئ إلى الحسن.، وسعى في استخدام الإنترنت فيما هو مفيد له بشكل خاص ولدعوته بشكل عام.. أما من كان خوفه من الناس و من كلامهم فإنه سيجد في الإنترنت مجالاً واسعاً لتحقيق ما لا يستطيع تحقيقه على مرأى ممن يخافهم ..فأسأل الله عز وجل أن نكون ممن يخافونه في السر والعلن ، وأن تكون أقوالنا وأفعالنا خالصة لوجهه الكريم.
مقدمة الحوار
بسم الله والحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته إلى يوم الدين، أما بعد نحن أمة الإسلام قد من الله علينا بكتابه الكريم وهديه القويم والصراط المستقيم. ما من خير إلا قد دلنا الله عليه وما من شر إلا قد نهانا عنه. السعيد من اعتصم بحبل الله واتبع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ففاز بخيري الدنيا والآخرة. خدمة الإنترنت هي ثورة العصر وحديث المجالس. ولكنها أيضا سلاح ذو حدين يستخدم للخير أو للشر. حالها في ذلك حال كثير من المصالح العامة الأخرى، فاستخداماتها تابعة لنوايا المستخدم، إن كان خيرا فخير وإن كان شرا فشر. وخدمة الإنترنت خدمة منافعها جمة وعطاؤها غزير وهي مصدر لخير وعلم ومعرفة وهداية وصلة وتطور لأمما وأفواجا. وهي في الوقت نفسه قد تكون مصدر لشر عظيم لمن أصر على سوء استخدامها. فإذا أدركنا هذه الحقائق وجب علينا أن نقرر: أي الاستخدامين سنختاره؟ نحن أمة الإسلام جعلنا الله أمة وسطا. وينبغي علينا مراعاة التروي والاتزان في كل أمورنا. فلا إفراط ولا تفريط. ولكننا لا نجد إخواننا دائما يتحلون بهذه السمة. فنجد من يرى أن الإنترنت كلها شر. شر ما فيها شر ما تبعها شر من جاء بها، وهؤلاء في نظري قلة. وهنالك من قال إن الإنترنت كله خير ويتجاهل تواجد أي مصادر للشر في هذه الوسيلة النافعة. وهؤلاء في نظري أكثر. وإن النفس لأمارة بالسوء وكان الإنسان أكثر شئ جدلا. ومن طبيعة النفس البشرية الجدل والخوض في النقاشات. ويريد الله ليبين لنا ويهدينا سنن الذين من قبلنا ويتوب علينا وكان الله عليما حكيما. لذا يعد الإنترنت من أكثر وسائل الاتصال عالمية وشهرة .. ولتنوع مستخدميه في مختلف بقاع الأرض تنوعت النظرة لهذه التقنية .. الحديثة .. فالبعض يراه وسيلة للتسلية أو لتضييع الوقت أو للتجارة أو التعليم أو وسيلة لدراسة الهوايات المختلفة وغير ذلك أما بالنسبة للمسلم فالإنترنت امتحان وابتلاء لتمحيص الخوف من الله ومراقبته في السر والعلن. . فهو يساعد المستخدم على مشاهدة الأفلام دون أن يراه أحد ، وبه يستطيع أن يتحدث بالبذيء من الكلام دون أن يعرفه أحد ، ويستطيع أن يفسد على الآخرين أعمالهم دون التعرض إلى المحاكمة و القضاء ،وإن كان ماهراً في تقنية الكمبيوتر فإنه يستطيع السرقة عبر الإنترنت ،وعلى الأغلب لن يستطيع أحد الوصول إليه ومطالبته بالمال المسروق.. وغير ذلك من الجرائم والأعمال السيئة التي تزداد كلما ازدادت هذه التقنية تطوراً والتي لا تناسب شخصية المسلم ..وهنا يأتي الابتلاء ، فمن كان خوفه من الله تعالى انصرف من السيئ إلى الحسن.، وسعى في استخدام الإنترنت فيما هو مفيد له بشكل خاص ولدعوته بشكل عام.. أما من كان خوفه من الناس و من كلامهم فإنه سيجد في الإنترنت مجالاً واسعاً لتحقيق ما لا يستطيع تحقيقه على مرأى ممن يخافهم ..فأسأل الله عز وجل أن نكون ممن يخافونه في السر والعلن ، وأن تكون أقوالنا وأفعالنا خالصة لوجهه الكريم.
لارا2
•
كيف نجعل من النت وسيلة لنشر العلم فقط وللفائدة وليس العكس؟
الجـواب :
هناك طرق عديدة لنشر العلم والدعوة إلى الله عبر الإنترنت و هي في تطور مستمر مع تطور شبكة الإنترنت نفسها... وهنا نحب أن نقتصر على بعض الوسائل المفيدة وهي كالتالي : أولا: إنشاء موقع إسلامي للدعوة إلى الله تعالى : و هذه من أنفع الوسائل و أكثرها فائدة و قد لمسنا أهميتها في موقع السنة الإسلامي ذي اللغات العالمية . http://www.al-sunnah.com/ أما إذا لم ترغبين في بناء موقع إسلامي متخصص فاحرصي أن لا يكون في موقعك إلا ما يسرك أن تريه يوم القيامة ، ابتعد عن المنكرات ، أبتعد عن المجون ، ابتعد عن كل ما يغضب الرحمن ، اجعل موقعك ، الذي تصمم مكسب خيراً لك وزيادة في الحسنات ، ومغنماً كريماً فكم نشاهد ونرى من المواقع الكريمة التي فعلاً يكسب من قام بها الأجور العظيمة ،، اجعلي موقعك موقع دعوة وعلم وعمل ، وأعظم دعوة يقوم بها المسلم هي دعوة نفسه فيبدأ بها و يجاهدها ، ويلزمها الطاعة ويجنبها المعصية ،،، ثانيا: الدعوة إلى الله تعالى عبر الحوار مع الآخرين في الإنترنت : وهذه وسيلة طيبة جدا و ثمارها كبيرة أيضا و يكفي أن تعلمي أختي الحبيبة أن أحد إخواننا الدعاة قد أسلم على يديه ما يزيد عن العشرين رجلا وامرأة من مختلف الجنسيات عبر هذه الوسيلة و بمدة وجيزة ! و هي على أشكال عديدة : أ : الحوار المباشر مع الآخرين: وهذا يتم عن طريق برامج مثل Mirc http://www.mirc.com/ أوICQ أو PalTalk أو برنامج الياهو ما سنجر و غيرها من البرامج العديدة التي تتيح للداعية المخاطبة المباشرة لمجموعة من الناس في وقت واحد أو تلك التي تكون بشكل انفرادي و خاص و قد أثمرت هذه الوسيلة فوائد لا يعلم بها إلا الله تعالى من تعليم الناس أمور دينهم أو الدعوة للدخول إلى الإسلام. ب: الحوار غير المباشر مع الآخرين : هناك أسلوبين مختلفين للحوار غير المباشر مع الآخرين عبر الإنترنت : 1- ساحات الحوار و تسمى بالإنجليزية Message Boards و هي موجودة في غالب شركات البحث الكبرى مثل ياهو و ألتافيزتا و إكسايت و غيرها من المواقع و فيها يتحاور الملايين من البشر بكل ما يدور في ذهن الإنسان من أمور الدين و الدنيا و هي مدخل طيب للداعية للنزول إلى الناس و دعوتهم إلى الله تعالى ..... 2- مجموعات الأخبار و هي مجموعات للحوار و النقاش و تبادل الخبرات في مواضيع لا حصر لها و بالتأكيد منها الجانب الديني بكافة تفاصيله و لكافة الديانات و المعتقدات و المبادئ و في هذا الساحة الكثير من الحيارى و الضائعين الذين يبحثون عن نور الهداية كما أن فيها أيضا من يتعرض لدين الله تعالى الإسلام بالكيد و الطعن من الكفار و هناك و لله الحمد بعض الطيبين ممن لهم جهود في هذا المجال و هي قليلة جدا أمام هذا الكم من الفساد ولعل سائلا الآن يقول : كيف أصل لهذه المجموعات ؟ و الإجابة أقول : هناك سبيلين للوصول لهذه لمجموعات : 1- كل برامج المتصفحات مثل مايكروسوفت إنترنت أكسبلورر و النتسكيب كلها تتضمن برنامج للبريد الإلكتروني و برنامج آخر اسمه News و هذا هو المقصود هنا فعن طريق هذا البرنامج و تشغيله تستطيع الوصول لهذه المجموعات . 2- و السبيل الثاني للوصول لهذه المجموعات هو عن طريق هذا الموقع في الإنترنت و هذا عنوانه : http://www.deja.com/ تستطيع من خلال هذا الموقع الدخول إلى هذه المجموعات واستعراض محتوياتها و المشاركة في النقاشات الدائرة بين الناس. ثالثا : استخدام البريد الإلكتروني: و هي وسيلة جيدة و مكملة للوسائل الأخرى فهي تتيح للداعية التواصل مع المدعوين و هناك طرق عديدة لاستغلال هذه الوسيلة فمنها : 1- المراسلة عبر البريد الإلكتروني بالطريقة العادية و هي رائعة للتواصل مع المدعوين و مراسلتهم أو لاستقبال الأسئلة و الاستفسارات من الآخرين عن الإسلام و ما أشبه ذلك. 2- هناك شركات في الإنترنت تقدم خدمات بريدية بأسعار معقولة فهذه الشركات لها قوائم بريدية تتجاوز أحيانا الخمسين مليون عنوان بريدي و يتم الاتفاق بين هذه الشركات و الداعية على مبلغ معين لتوصيل رسالة لخمسة ملايين مشترك بالإنترنت و هذه وسيلة جيدة إذا أحسن استخدامها و أحسن فيها صياغة عباراتها و خصوصا موضوع الرسالة Subject و يتمم هذا أن تكون هذه الشركة التي تقوم بهذا العمل من الشركات الموثقة في هذا المجال من حيث صحة العناوين التي ترسل إليها و التزامها بذلك .... 3- الوسيلة الثالثة و هي مهمة جدا ومفيدة للغاية و مجانية و هي أن يقوم الداعية بإنشاء قائمة بريدية يضمنها عناوين بريدية من مختلف طبقات الناس و يجتهد في ذلك إذ كلما كان عدد المنسوبين لهذه القائمة أكبر كلما زادت الفائدة المرجوة منها أكثر .. و في هذه الطريقة يقوم الداعية بمواصلة المدعوين برسائله المفيدة و نصائحه المثمرة فينتفع بها الناس و تتغير هذه المواضيع حسب المواسم و الأيام وهكذا و لعلي أضرب في هذا مثالا واحدا و هي أن قائمة بريدية أنشأها أحد الأخوة جزاه الله خيرا و يبلغ عدد المنتسبين إليها أكثر من عشرة آلاف قد كتب الله تعالى بسببها هداية كثير من المسلمين و الحمد و هي قائمة دليل المهتدين .... رابعا: الاستفادة من الإعلانات في المواقع الشهيرة الفكرة باختصار هي : الاستفادة من الإعلانات في المواقع الشهيرة مثل ( الياهو أو برنامج Pall Talk ) بوضع إعلانات ودعايات للمواقع الإسلامية أو عبارات تدعو إلى الإسلام بدل إعلانات الشركات التي تعلن عن منتجاتها أو وضع صور النساء أو الإعلان عن المواقع السيئة . هذه الشركات لا تفكر إلا في المال . فلماذا لا ندفع رسوم لشركة الياهو أو برنامج Pall Talk من أجل الإعلان عن الإسلام بصورته النقية السهلة ؟ لماذا لا نكون شركه !!! تدعوا إلى الإسلام ولو لشهر واحد وندفع المبالغ المطلوبة منا ؟ خامسا: الاستفادة من المهارات الفردية في الدعوة كأن يكون للشخص القدرة على الكتابة أو الرسم أو البرمجة .. فمثلا قد يهب الله لشخص ما أسلوب سلس في الكتابة أو القدرة على محاورة الآخرين .. لماذا لا يستفاد منه في المشاركة البناءة في المنتديات. أو قد يكون لدى الشخص قدرة على استخدام البرامج الرسومية مثل الفوتوشوب أو الفلاش فيقوم بعمل بانر دعوي أو خلفيات لسطح المكتب أو يصمم بطاقات دعوية. أو قد يكون لدى شخص ما القدرة على البرمجة فيقوم بعمل برامج حافظات للشاشة أو إضافة سكريبتات لموقعه ذات أفكار جديدة و مفيدة. سادسا: نشر الدعوه عن طريق البروفايل Profile و التواقيع و سجل
الجـواب :
هناك طرق عديدة لنشر العلم والدعوة إلى الله عبر الإنترنت و هي في تطور مستمر مع تطور شبكة الإنترنت نفسها... وهنا نحب أن نقتصر على بعض الوسائل المفيدة وهي كالتالي : أولا: إنشاء موقع إسلامي للدعوة إلى الله تعالى : و هذه من أنفع الوسائل و أكثرها فائدة و قد لمسنا أهميتها في موقع السنة الإسلامي ذي اللغات العالمية . http://www.al-sunnah.com/ أما إذا لم ترغبين في بناء موقع إسلامي متخصص فاحرصي أن لا يكون في موقعك إلا ما يسرك أن تريه يوم القيامة ، ابتعد عن المنكرات ، أبتعد عن المجون ، ابتعد عن كل ما يغضب الرحمن ، اجعل موقعك ، الذي تصمم مكسب خيراً لك وزيادة في الحسنات ، ومغنماً كريماً فكم نشاهد ونرى من المواقع الكريمة التي فعلاً يكسب من قام بها الأجور العظيمة ،، اجعلي موقعك موقع دعوة وعلم وعمل ، وأعظم دعوة يقوم بها المسلم هي دعوة نفسه فيبدأ بها و يجاهدها ، ويلزمها الطاعة ويجنبها المعصية ،،، ثانيا: الدعوة إلى الله تعالى عبر الحوار مع الآخرين في الإنترنت : وهذه وسيلة طيبة جدا و ثمارها كبيرة أيضا و يكفي أن تعلمي أختي الحبيبة أن أحد إخواننا الدعاة قد أسلم على يديه ما يزيد عن العشرين رجلا وامرأة من مختلف الجنسيات عبر هذه الوسيلة و بمدة وجيزة ! و هي على أشكال عديدة : أ : الحوار المباشر مع الآخرين: وهذا يتم عن طريق برامج مثل Mirc http://www.mirc.com/ أوICQ أو PalTalk أو برنامج الياهو ما سنجر و غيرها من البرامج العديدة التي تتيح للداعية المخاطبة المباشرة لمجموعة من الناس في وقت واحد أو تلك التي تكون بشكل انفرادي و خاص و قد أثمرت هذه الوسيلة فوائد لا يعلم بها إلا الله تعالى من تعليم الناس أمور دينهم أو الدعوة للدخول إلى الإسلام. ب: الحوار غير المباشر مع الآخرين : هناك أسلوبين مختلفين للحوار غير المباشر مع الآخرين عبر الإنترنت : 1- ساحات الحوار و تسمى بالإنجليزية Message Boards و هي موجودة في غالب شركات البحث الكبرى مثل ياهو و ألتافيزتا و إكسايت و غيرها من المواقع و فيها يتحاور الملايين من البشر بكل ما يدور في ذهن الإنسان من أمور الدين و الدنيا و هي مدخل طيب للداعية للنزول إلى الناس و دعوتهم إلى الله تعالى ..... 2- مجموعات الأخبار و هي مجموعات للحوار و النقاش و تبادل الخبرات في مواضيع لا حصر لها و بالتأكيد منها الجانب الديني بكافة تفاصيله و لكافة الديانات و المعتقدات و المبادئ و في هذا الساحة الكثير من الحيارى و الضائعين الذين يبحثون عن نور الهداية كما أن فيها أيضا من يتعرض لدين الله تعالى الإسلام بالكيد و الطعن من الكفار و هناك و لله الحمد بعض الطيبين ممن لهم جهود في هذا المجال و هي قليلة جدا أمام هذا الكم من الفساد ولعل سائلا الآن يقول : كيف أصل لهذه المجموعات ؟ و الإجابة أقول : هناك سبيلين للوصول لهذه لمجموعات : 1- كل برامج المتصفحات مثل مايكروسوفت إنترنت أكسبلورر و النتسكيب كلها تتضمن برنامج للبريد الإلكتروني و برنامج آخر اسمه News و هذا هو المقصود هنا فعن طريق هذا البرنامج و تشغيله تستطيع الوصول لهذه المجموعات . 2- و السبيل الثاني للوصول لهذه المجموعات هو عن طريق هذا الموقع في الإنترنت و هذا عنوانه : http://www.deja.com/ تستطيع من خلال هذا الموقع الدخول إلى هذه المجموعات واستعراض محتوياتها و المشاركة في النقاشات الدائرة بين الناس. ثالثا : استخدام البريد الإلكتروني: و هي وسيلة جيدة و مكملة للوسائل الأخرى فهي تتيح للداعية التواصل مع المدعوين و هناك طرق عديدة لاستغلال هذه الوسيلة فمنها : 1- المراسلة عبر البريد الإلكتروني بالطريقة العادية و هي رائعة للتواصل مع المدعوين و مراسلتهم أو لاستقبال الأسئلة و الاستفسارات من الآخرين عن الإسلام و ما أشبه ذلك. 2- هناك شركات في الإنترنت تقدم خدمات بريدية بأسعار معقولة فهذه الشركات لها قوائم بريدية تتجاوز أحيانا الخمسين مليون عنوان بريدي و يتم الاتفاق بين هذه الشركات و الداعية على مبلغ معين لتوصيل رسالة لخمسة ملايين مشترك بالإنترنت و هذه وسيلة جيدة إذا أحسن استخدامها و أحسن فيها صياغة عباراتها و خصوصا موضوع الرسالة Subject و يتمم هذا أن تكون هذه الشركة التي تقوم بهذا العمل من الشركات الموثقة في هذا المجال من حيث صحة العناوين التي ترسل إليها و التزامها بذلك .... 3- الوسيلة الثالثة و هي مهمة جدا ومفيدة للغاية و مجانية و هي أن يقوم الداعية بإنشاء قائمة بريدية يضمنها عناوين بريدية من مختلف طبقات الناس و يجتهد في ذلك إذ كلما كان عدد المنسوبين لهذه القائمة أكبر كلما زادت الفائدة المرجوة منها أكثر .. و في هذه الطريقة يقوم الداعية بمواصلة المدعوين برسائله المفيدة و نصائحه المثمرة فينتفع بها الناس و تتغير هذه المواضيع حسب المواسم و الأيام وهكذا و لعلي أضرب في هذا مثالا واحدا و هي أن قائمة بريدية أنشأها أحد الأخوة جزاه الله خيرا و يبلغ عدد المنتسبين إليها أكثر من عشرة آلاف قد كتب الله تعالى بسببها هداية كثير من المسلمين و الحمد و هي قائمة دليل المهتدين .... رابعا: الاستفادة من الإعلانات في المواقع الشهيرة الفكرة باختصار هي : الاستفادة من الإعلانات في المواقع الشهيرة مثل ( الياهو أو برنامج Pall Talk ) بوضع إعلانات ودعايات للمواقع الإسلامية أو عبارات تدعو إلى الإسلام بدل إعلانات الشركات التي تعلن عن منتجاتها أو وضع صور النساء أو الإعلان عن المواقع السيئة . هذه الشركات لا تفكر إلا في المال . فلماذا لا ندفع رسوم لشركة الياهو أو برنامج Pall Talk من أجل الإعلان عن الإسلام بصورته النقية السهلة ؟ لماذا لا نكون شركه !!! تدعوا إلى الإسلام ولو لشهر واحد وندفع المبالغ المطلوبة منا ؟ خامسا: الاستفادة من المهارات الفردية في الدعوة كأن يكون للشخص القدرة على الكتابة أو الرسم أو البرمجة .. فمثلا قد يهب الله لشخص ما أسلوب سلس في الكتابة أو القدرة على محاورة الآخرين .. لماذا لا يستفاد منه في المشاركة البناءة في المنتديات. أو قد يكون لدى الشخص قدرة على استخدام البرامج الرسومية مثل الفوتوشوب أو الفلاش فيقوم بعمل بانر دعوي أو خلفيات لسطح المكتب أو يصمم بطاقات دعوية. أو قد يكون لدى شخص ما القدرة على البرمجة فيقوم بعمل برامج حافظات للشاشة أو إضافة سكريبتات لموقعه ذات أفكار جديدة و مفيدة. سادسا: نشر الدعوه عن طريق البروفايل Profile و التواقيع و سجل
الصفحة الأخيرة
صح بتقولين عن الانترنت
بس بالضبط عن ايش يتكلم
وإن شاء الله أقدر أساعدك