كان ينادي في الطرقات وبالقرب من البيوت القديمة «فرقنا.. فرقنا»، لبيع أقمشته ومستلزمات أخرى تهم النساء، إنه بائع الأقمشة الذي كان يسمى قديمًا «فرقنا»، وكان يحمل بقشة على ظهره، ويدور بها داخل الأحياء القديمة ويحمل بداخلها الكثير من الأنواع والأدوات التي ترغبها النساء آنذاك..زبائنه أغلبهم من النساء اللاتي يصفقن حين سماع صوته، ويبدأ حينها بفرش بضاعته أمام المنزل؛ ليعرضها أمامهن، ويخترن ما يناسبهن منها، وظلت هذه المهنة مستمرة لعقود من الزمن..
حتى انقرضت نهائيا بفضل التطور ووجود الأسواق الحديثة.
بنتـ سليمان @bnt_slyman_1
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
غيم70
•
الله ذكرتيني ايام كانوا الحجيات يدورون في القريه احلا لحظات عمري اذا دخلوا بيتنا 😅 الله يرحمك ياامي
غيم70 :الله ذكرتيني ايام كانوا الحجيات يدورون في القريه احلا لحظات عمري اذا دخلوا بيتنا 😅 الله يرحمك يااميالله ذكرتيني ايام كانوا الحجيات يدورون في القريه احلا لحظات عمري اذا دخلوا بيتنا 😅 الله يرحمك...
الله المستعان زمن مضى..
الله يغفر لوالدتك ويرحمها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة وجميع موتى المسلمين
الله يغفر لوالدتك ويرحمها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة وجميع موتى المسلمين
ناريمان
•
غالبيتهم من الجنسية اليمنية
قرأت مرة عنهم وعن ذكرياتهم
ذكرتيني بنساء النور والغجر
لما كنت طفلة كانو يتجولو كثير عنا وحاملين دبجانات حليب مشان يبيعو الناس
ايام جميلة كانت
قرأت مرة عنهم وعن ذكرياتهم
ذكرتيني بنساء النور والغجر
لما كنت طفلة كانو يتجولو كثير عنا وحاملين دبجانات حليب مشان يبيعو الناس
ايام جميلة كانت
فوفا 💞
•
يالله
امي كانت تحكينا عنهم
كان واحد فلسطيني يجي الحارة ويعرض بضاعته
بين الحريم
وكانت تحكينا عن حرمة هندية معاها عربية تبيع مكياج 😂
امي كانت تحكينا عنهم
كان واحد فلسطيني يجي الحارة ويعرض بضاعته
بين الحريم
وكانت تحكينا عن حرمة هندية معاها عربية تبيع مكياج 😂
الصفحة الأخيرة