البابايا لعلاج الإمساك واضطرابات المعدة وعسر الهضم والغازات

الصحة واللياقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فوائد ثمار البابايا

فوائدها الغذائية الجمة.

الأبحاث التي أجريت على ثمار البابايا بينت قدرتها على حماية جسم الإنسان من سرطان القولون وقدرتها على تخليص الجسم من بعض الميكروبات وحماية مفاصل الجسم ومنع التهابها.

وقد أعجبت ثمار البابايا المكتشف كريستوفر كولومبس عندما شاهدها وأطلق عليها اسم غذاء الملائكة، وقد بينت التحاليل التي أجريت على تلك الثمار محتواها المرتفع من الأملاح المعدنية والعناصر الغذائية الهامة كالبوتاسيوم والكالسيوم والفسفور والحديد كما تحتوي أيضا على نسبة جيدة من بعض الفيتامينات كفيتامين أ وفيتامين ب وفيتامين ج وفيتامين ه .

كذلك فان ثمار البابايا تحتوي على مواد هامة للهضم ومضادة جيدة للالتهابات، كذلك فان تلك الثمار سهلة الهضم نظرا لمحتواها المرتفع من الألياف.

من تجربة شخصية علاج ممتاز للإمساك والغازات

من تجربة شخصية
4
9K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
البابايا
تعتبر البابايا من الفاكهة التى تتميز بتعدد استعمالاتها حيث يمكن أن تكون مكونا أساسيا فى طبق السلطة، كما يمكن أن تكون مكونا أساسيا فى المثلجات التى تحتوى على الفانيليا وتؤكل كنوع من الحلوى، كما أن البابايا تحتوى على 300 % من فيتامين (ج) الذى يحتاج إليه الجسم يوميا.

كما تحتوى على فيتامين a + e و المواد الدهنية فى الجسم مما يقدم الحماية فى القلب، كما تحتوى على إنزيمات البروتين: papain , chymopapaim اللذان يساعدان على الحماية من الالتهابات خاصة التهاب المفاصل الروماتزمية
ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
ام عمروعثمان
البابايا... تخفض خطر الوفاة جراء الإصابة بأمراض القلب والسرطان




تعتبر فاكهة البابايا والتي تعرف لدينا في المملكة باسم العنبروت وهي تزرع على نطاق واسع في منطقة جازان وهي تشبه ثمرة المنقة إلا أنها أكبر منها بكثير.
تقول أحد الأبحاث التي أجراها الألمان على 39 طعاماً حسب محتواها من الجزرانيات فقد احتلت البابايا المركز الأول غناً بمادة الجزرانيات التي هي عبارة عن صبغات نباتية تكسب العديد من الفواكه والخضروات ألوانها البراقة. ولكن الجزرانيات تعد وكونها مجرد مادة تكسب أطباقك شكلاً جمالياً فهي قد تعمل دون مبالغة على إنقاذ حياتك.
تعتبر الجزرانيات في البابايا من أكثر مضادات الأكسدة فعالية، فقد أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون أكثر الأطعمة غنى بالجزرانيات مثل البابايا ينخفض لديهم بشكل ملحوظ خطر الموت جراء الإصابة بأمراض القلب والسرطان. لقد وجد أن نصف ثمرة تمد الجسم بحوالي 4 ملليجرام من الجزرانيات. كما أن البابايا تحتوي على عدد من أنزيمات البروتيز، مثل البابين والتي تشبه إلى حد كبير الأنزيمات التي تفرز طبيعياً داخل المعدة، لذا فإن تناول البابايا النيئة قبل أو بعد إحدى الوجبات يجعل من السهل على الجسم هضم البروتينات، الأمر الذي قد يخفف من آلام معدة مضطربة، كما تقول «ديبوراجوين» الممرضة المعتمدة والمتخصصة في التوليد التابعة لخطة صحة المجتمع بهارفارد في ماساشوسيتش.
كما وجد أن البابايا قد لعبت دوراً في الوقاية من القرح، ففي إحدى الدراسات المعملية كانت الحيوانات قد أعطيت جرعات عالية من العقاقير المهيجة للمعدة أقل إصابة بالقرح حينما أطعمت البابايا لعدة أيام.
وفي حين أنه لم يتم إجراء أبحاث مماثلة على البشر، فإن تناول بعض البابايا كل يوم قد يساعد في محايدة آثار الأسبرين والعقاقير الأخرى المضادة للالتهابات المسببة لاهتياج المعدة.
كما أن ثمرة البابايا ليست هي التي تستخدم طبياً فقط بل هناك الأوراق والأزهار والبذور لها استعمالات طبية أخرى حيث تستخدم البذور طاردة للديدان. والأزهار تستعمل للحث على الحيض.
كما أن مغلي الثمار الناضجة علاج جيد للزحار والإسهال المستمر لدى الأطفال.