السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميعنا يعرف موقف أردوغان الجريء والشجاع
ما علينا فعله لدعمه ؟؟؟!
البديل التركي
إن الصهاينة والأمريكان وحلفائهم في كل مكان وعملائهم في دول عالمنا العربي والإسلامي يتوعدون أردوغان
يتوعدونه بعقوبات سياسية واقتصادية تجعله عبرة لمن لا يعتبر
عبرة لكل من يتجرأ على الوقوف في وجه الطغيان والظلم
عبرة لكل من يصدع بكلمة حق، ويقف موقف الرجال في عالم من أشباه الرجال
فماذا نحن فاعلون؟
يا من امتشقتم لواء النصرة
يا من آمنتم بقدرتكم على التغيير
يا من رفعتم لواء المقاطعة في وجه كل منتج صهيوني أو أمريكي أو معادي
نقول لكم اليوم
ابحثوا عن البديل التركي
تركيا اليوم يهددونها بمقاطعتها سياحيا وتجاريا
ويلوحون لها
بخسارة عائدات سياحة من 650 ألف صهيوني سنويا
بخسارة علاقة تبادل تجاري مع العدو وصلت إلى 3 مليارات $
ونحن نقول
لقد وجدت تركيا تاريخها وطريقها ومستقبلها في أحضان أمتها الدافئة
فلتكن وجهتنا هذا العام وفي كل عام إلى "استانبول"
ولتكن منتجاتنا المفضلة ومشترياتنا "تركية"
ولنترجم معاً دعمنا وفخرنا وشكرنا لتركيا أردوغان
باعتماد البديل التركي ..المنتج التركي في كل نحتاجه
نغيظ عدونا ..وننصر قضيتنا..ونوحد أمتنا..ونحاصر كيانه المسخ
ونخطو معاً خطوة جديدة على طريق التحرير والعودة
حتى القدس.. حتى القدس..حتى القدس
tanweer @tanweer
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Les
•
بارك الله فيك اختي تنوير .. انا عن نفسي ومع اني بغربة الا اني بشتري المنتج التركي خصوصا انه بيكون حلال مشان اشجع تجارتهم ..
tanweer
•
بوركتم أخواتي الكريمات
هذا أقل شيء ممكن نقدمه لتركيا نظير وقفة أردوغان مع شعبنا الفلسطيني ضد الكيان الإسرائيلي
فلنستبدل بالمنتجات التركية بكل ما نحتاجه
هذا أقل شيء ممكن نقدمه لتركيا نظير وقفة أردوغان مع شعبنا الفلسطيني ضد الكيان الإسرائيلي
فلنستبدل بالمنتجات التركية بكل ما نحتاجه
tanweer
•
أكيد ما في بعد المنتجات التركية
قبل الحصار ولما كانت تدخل القطاع
بصراحة بضائع لا يعلا عليها غير إن أثمانها منخفضة بالنسبة لباقي المنتجات الغير محلية
لذلك نحن نفيد ونستفيد من إستخدام المنتجات التركية
ودمتم بود
قبل الحصار ولما كانت تدخل القطاع
بصراحة بضائع لا يعلا عليها غير إن أثمانها منخفضة بالنسبة لباقي المنتجات الغير محلية
لذلك نحن نفيد ونستفيد من إستخدام المنتجات التركية
ودمتم بود
الصفحة الأخيرة
لنترجم معاً دعمنا وفخرنا وشكرنا لتركيا أردوغان
باعتماد البديل التركي ..المنتج التركي في كل نحتاجه
نغيظ عدونا ..وننصر قضيتنا..ونوحد أمتنا..ونحاصر كيانه المسخ
ونخطو معاً خطوة جديدة على طريق التحرير والعودة
حتى القدس.. حتى القدس..حتى القدس
هذا ما يجب أن نقدمه لتركيا نظير ما قامت به من مواقف مشرفة في أحداث غزة