لا تُحصَر في المُحيّا فحَسب،
بل هُناك بشاشة الروح والقلب، التي تُشعِرك بأنّ الحياة باسمة وفيها مُتّسَع للآمال التي تُرِيك أن الأماكن مهما ضاقَت فهي رَحبة
فسيحة ما دامَت الصدور واسعة، وأن الأيام مهما ساءَت ففيها لحظات من الجمال تستحقّ أن تُعَاش بتفاصيلها.
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ودائما يقال الضيق في الأنفس