متجر وهج
متجر وهج
اختلاف الراي00لايفسد للودقضيه

احنا بالاول وبالاخير اخوات00

ارتقوا بالحوار00خلونا نعرف نتناقش00

على قدمااستفزوا الاستاذه كاندريل00ماصدرت منها اي غلطه00

محترمتهم للاخير00

وقبلها رسولنا صلى الله عليه وسلم00ولا تنسوا وصيته لنا00لاتغضب00

للامام00
ام عدولى السنعه
** خامسًا: المبرر الاقتصادي لمنع المرأة من قيادة المركبات: ويظهر هذا المبرر من الناحية الفقهية في حالات حوادث المرور وما يقع فيها من الجنايات؛ حيث تُعفى المرأة مطلقًا من المشاركة في دية المقتول خطأ حتى وإن كانت هي الجانية، في حين يشترك الجاني البالغ من الذكور - على خلاف بين الفقهاء - مع باقي العاقلة من القرابات في دفع دية القتل الخطأ، بل وتستمتع المرأة مع الورثة في الحصول على نصيبها من دية زوجها، في الوقت الذي لا تُكلَّف فيه مع العاقلة بشيء، وهذا فيه إجحاف اقتصادي بحق رجال الأسرة من العصبات إذا مُكِّنت الفتيات من ممارسة أسباب العطب، خاصة إذا شعرن بالأمان من مغبة تحمل الغرامة المالية، ومن المعلوم أن الأصل في إلزام العاقلة دفع الدية في حال القتل الخطأ - مع ما فيه من التعاون - هو تأديبها لتقصيرها في كفِّ المستهترين والطائشين المنتمين إليها من العبث بأمن المجتمع، مما يدفعها - بصورة تضامنية جماعية - لحفظ سفهائها، ومن يُتوقع منهم الخطأ الذي يُكلفها الغرامات المالية . وأما الزعم بأن مسألة الدية في مثل هذه الجنايات قد انحلت اليوم من خلال التأمين التجاري فلا حاجة إلى نظام العاقلة؛ فإن هذا النوع من التأمين القائم اليوم في المعاملات التجارية ممنوع شرعاً , والضرر - كما هو معلوم شرعاً - لا يُزال بضرر, والخطأ لا يُعالج بخطأ.كما أن التأمين التعاوني - الغائب من المعاملات الاقتصادية المعاصرة - لو عُمل به في مثل هذه الجنايات – بالشروط الشرعية- لكان جلُّ ميزانياته تُنفق في جنايات النساء السائقات - ولا سيما المبتدئات منهن - والشباب المتهور، مما يُجحف من جديد بباقي المساهمين، من الحريصين على سلامة المجتمع وأمنه. ولهذا لن يرضوا بمشاركة هذه الفئات المتوقع منها الضرر بصورة كبيرة في صندوق تأمينهم التعاوني، مما سيضطر هذه الفئات - من جديد - للرجوع مرة أخرى بأزماتها الجنائية إلى العاقلة والعصبات، مما يُعطي لنظام العاقلة أهميته الاقتصادية والتعاونية، ودوره التربوي التوجيهي في الحياة الإسلامية. وفي الجانب الآخر من المسألة الاقتصادية: استهلاك الثروة في هذه المراكب، وتجميد الأموال فيها، والاستنزاف المالي في مصروفاتها، وخسائرها التي تُقدر في دول الخليج ببليون دولار، وفي المملكة وحدها بملياري ريال، إضافة إلى ضغط الحركة المرورية في البلاد النامية التي لا تتسع طرقها لمراكب الرجال فضلاً عن مراكب النساء والفتيات، خاصة بعد أن ثبت أن ازدحام الطرق من أعظم أسباب كثرة الحوادث . وفي بلد مثل المملكة العربية السعودية زاد عدد السيارات تسعة أضعاف ما بين عامي 1395هـ و 1411هـ ، وأعجب من هذا ما أشارت إليه الإدارة العامة للمرور بالمملكة أن واقع عدد السيارات عام 1405هـ تضاعف عما كان عليه عام 1391هـ ثمانية وعشرين ضعفًا ، وأعجب من هذا وأغرب ما أشارت إليه إحدى الدراسات أن عدد السيارات في المملكة تضاعف 38 مرة في الفترة ما بين عام 1391هـ وعام 1413هـ، كما أشارت الدراسة إلى أن ما بين كل 1000 شخص في المملكة هناك 350 شخصًا يمتلكون سيارة خاصة، رغم أن النساء لا يقدن فيها السيارات، في حين يملك في بريطانيا السيارة الخاصة من كل 1000 شخص 306 شخص . "وبالرغم من التوسع الهائل في المملكة في ***** الطرق داخل المدن وخارجها فإن هذا التوسع لا يُواكب الزيادة الهائلة في أعداد السيارات ووسائل النقل الأخرى، وهذا قد سبب - ولا شك - الكثير من الاختناقات المرورية والزحام الشديد في المواصلات خاصة في المدن الكبيرة كجدة والرياض". فهاتان المدينتان مع مدينة الدمام تستوعب ثلث سكان المملكة تقريباً . ولا شك أن لو سُمح للنساء بالقيادة لزاد عدد السيارات بصورة كبيرة لا تستوعبها الطرق، في الوقت الذي يُهدد فيه العالم - ولا سيما في الدول الصناعية - بزيادة عدد السيارات والتلوث البيئي. ومن المعلوم أن سحر السيارة الجديدة في هذا العصر مظهر من مظاهر الترف الذي يتنافس فيه الناس ، وسوف يكون في غاية القوة والترف إذا شارك النساء في هذه المنافسة الاجتماعية الأخَّاذة؛ لكونهن - بالفطرة - مأخوذات بعواطفهن، مشدودات برغباتهن. فلن يكون امتلاك السيارة عن حاجة بقدر ما يكون للمفاخرة والاستكثار، وقد دلَّ البحث الميداني في دول الخليج على أن عدد السيارات للأسرة الواحدة يزيد عند الأسر التي لا يشارك نساؤها في قوى العمل، وتقل أعدادها في الأسر التي يشارك نساؤها في قوى العمل؛ مما يدل على أن امتلاك السيارة ليس هو دائمًا للحاجة؛ فإن المرأة العاملة التي يقل لدى أسرتها عدد السيارات قد تكون أحوج إليها من غير العاملة التي يكثر لدى أسرتها عدد السيارات. *****
** خامسًا: المبرر الاقتصادي لمنع المرأة من قيادة المركبات: ويظهر هذا المبرر من الناحية الفقهية...
ام عدولى السنعه
يابنات الي تبي تسوق مانقوال لا تسوق









تسوق سيكل أخوه بلحوش


خخخخخخخ





انتو نايمين ولا في غيبوبه

الحين البنات ينخطفون عيني عينك قدام اهليهم تبين تسوقين طيب اذى صارعطل في السياره وتجمع الشباب حولك ويش بتسوين؟؟

بتظربينهم بلمشط ولا بتخططين وجيهم بروج

ههههههههه

الحين الاختطاف ولاغتصاب اكثر من شعر راسكم تبون تفرفرون بسيارات لين أخر الليل ؟؟


وين عايشين انتم فتحو عيونكم ولاافركوه بفكس علشان تشوفن صح


الحمد لله والشكر
الصـافنات الجيـاد
وأنا أشيد بالاستاذة / كاندريل بالوقوف والتصدي بكل قوة في وجه المتخلفات
متابعة باهتمام بالغ لماتطرحه هذه الكاتبة القديرة
*الرأي الآخر*
*الرأي الآخر*
لما فتحو المدارس للبنات تم محاربتها من قبل البعض

اما الان فالزمن تغير واصبح الجميع حريص على تعليم بناتهم

والقيادة بيحاربونها ولما يفتح المجال بتلاقين الملتزمات تحافظ على حجابها وعفتها وتسوق

المسالة مسائلة وقت وتعود

والالة او الجهاز حسب ماتستخدميه

طبق الاستقبال الفضائي كان محارب والان تم الاستفادة منه بطرق الخير

وخواتنا اللي بدول الخليج او بارامكو مافسدو لانهم ساقو سيارة انا اشوفهم بحجابها ونقابها وقفاز وكل احترام من اللي حولها

فـ يا كاندريل لو فتح المجال للقيادة بتجلسين كم سنه وبعدها بتسوقين وبتفتحين مجالات للخير انتي واللي فيهم صلاح وحكمه وبركه

الله يحفظك ويكثر من امثالك