هداوي*
هداوي*
هلا باختي مياس
بصراحه ماعندي طريقه معينه للحفظ ولكن افضل الاستماع للجزء المراد حفظه بصوت عذب مثل المشايخ السديس والعجمي والشاطري وفارس عباد والقطامي والقائمه طويله وكلهم فيهم البركه والله لا يحرمنا من اصواتهم العذبه.................امين
هداوي*
هداوي*
هلا باختي مياس بصراحه ماعندي طريقه معينه للحفظ ولكن افضل الاستماع للجزء المراد حفظه بصوت عذب مثل المشايخ السديس والعجمي والشاطري وفارس عباد والقطامي والقائمه طويله وكلهم فيهم البركه والله لا يحرمنا من اصواتهم العذبه.................امين
هلا باختي مياس بصراحه ماعندي طريقه معينه للحفظ ولكن افضل الاستماع للجزء المراد حفظه بصوت عذب...
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وينكم يابنات :mad:
حفظتوا ولا لأ؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظر ردكم لاني ابغى انام :icon810:
هداوي*
هداوي*
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينكم يابنات :mad: حفظتوا ولا لأ؟؟؟؟؟؟؟؟ انتظر ردكم لاني ابغى انام :icon810:
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينكم يابنات :mad: حفظتوا ولا...
أُوْلَـٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ }


يقول الله تعالى: { أُوْلَـٰئِكَ } أي: المتصفون بما تقدم من الإيمان بالغيب، وإقام الصلاة، والإنفاق من الذي رزقهم الله، والإيمان بما أنزل إلى الرسول ومن قبله من الرسل، والإيقان بالدار الآخرة، وهو مستلزم الاستعداد لها من الأعمال الصالحة وترك المحرمات { عَلَىٰ هُدًى } أي: على نور وبيان وبصيرة من الله تعالى: { وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ } أي في الدنيا والآخرة

خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ }

قال السدي: ختم الله، أي: طبع الله. وقال قتادة في هذه الآية: استحوذ عليهم الشيطان إذ أطاعوه، فختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم، وعلى أبصارهم غشاوة، فهم لا يبصرون هدى، ولا يسمعون ولا يفقهون ولا يعقلون.
هداوي*
هداوي*
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينكم يابنات :mad: حفظتوا ولا لأ؟؟؟؟؟؟؟؟ انتظر ردكم لاني ابغى انام :icon810:
هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينكم يابنات :mad: حفظتوا ولا...
للفائده حبيت انقل لكم بعض معاني الجزء المقرر لليوم:
ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلاةَ وَممَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
يؤمنون: يصدّقون
قال ابن جرير: والأولى أن يكونوا موصوفين بالإيمان بالغيب قولاً واعتقاداً وعملاً، وقد تدخل الخشية لله في معنى الإيمان الذي هو تصديق القول بالعمل، والإيمان كلمة جامعة للإيمان بالله وكتبه ورسله وتصديق الإقرار بالفعل (قلت): أما الإيمان في اللغة، فيطلق على التصديق المحض


وٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِٱلآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
يصدّقون بما جئت به من الله، وما جاء به من قبلك من المرسلين، لا يفرّقون بينهم، ولا يجحدون ما جاؤوهم به من ربهم، وبالآخرة هم يوقنون، أي: بالبعث والقيامة، والجنة والنار، والحساب والميزان. وإنما سميت الآخرة لأنها بعد الدنيا.
هداوي*
هداوي*
خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ }


قال السدي: ختم الله، أي: طبع الله. وقال قتادة في هذه الآية: استحوذ عليهم الشيطان إذ أطاعوه، فختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم، وعلى أبصارهم غشاوة، فهم لا يبصرون هدى، ولا يسمعون ولا يفقهون ولا يعقلون.
أُ
وْلَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشْتَرَوُاْ ٱلضَّلاَلَةَ بِٱلْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَتْ تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
أخذوا الضلالة، وتركوا الهدى، أي: الكفر بالإيمان، وقال مجاهد: آمنوا ثم كفروا. وقال قتادة: استحبوا الضلالة على الهدى،