&بنت الطايف&
•
جزاك الله خيرا
(أم أنس) :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
اللهم صل على محمد
ياختي بالشده ماتقدر الوحده مننا تتحكم بصوتها ودرجة بكاها .. والبكاء هذا الهمني اياه ربي وبعده فرجها بسررررعه سبحانه
طبعا مو صراخ صراخ فرق بين الصراخ والبكاء مع الشهقات .. وبصوت عالي لان السيطره انعدمت فهمتي علي
وربي سبحانه يحب الالحاح والتذلل وحتى اذا مابكيتي تباكي .. وفعلا الدين يسررر
ياختي بالشده ماتقدر الوحده مننا تتحكم بصوتها ودرجة بكاها .. والبكاء هذا الهمني اياه ربي وبعده فرجها بسررررعه سبحانه
طبعا مو صراخ صراخ فرق بين الصراخ والبكاء مع الشهقات .. وبصوت عالي لان السيطره انعدمت فهمتي علي
وربي سبحانه يحب الالحاح والتذلل وحتى اذا مابكيتي تباكي .. وفعلا الدين يسررر
الله عارف نيتها والي فيه ضيقه مارح يجلس ينمق البكيه ع مزاجه غالبا خارج السيطره والبكاء لله مهما كان نوعه مافيه شئ هي بكت تبغى الفرج والاجابه ما لطمت وجمعت خلق الله و تحلطم .. الله يسعدكم بدون تشدد وتدقيق بأمور الدين ..الله عارف نيتها والي فيه ضيقه مارح يجلس ينمق البكيه ع مزاجه غالبا خارج السيطره والبكاء لله مهما...
صااادقه بالعسر والشده تصرفاتنا كلها مالنا حكم عليها اشلون عاد ببكانا ..
واشوفه مره طبيعي مافيه ولا شي بسيط من الشيعه أعوذ بالله منهم ..
وأوافقك بكلامك الدين يسر وسهل وليييييييييييييين .. الله يوفقكم
واشوفه مره طبيعي مافيه ولا شي بسيط من الشيعه أعوذ بالله منهم ..
وأوافقك بكلامك الدين يسر وسهل وليييييييييييييين .. الله يوفقكم
~نور~
•
جزاك الله خيرا لكن القرآن الكريم لا يفسر بالتأويل والاستنتاج وإنما نكتفي بما ورد في كتب التفسير المعتبرة
تفسير الشيخ السعدي رحمه الله للآية/
{ فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ } بقرب الاجتماع بيوسف وإخوته وأبيهم، { أَلْقَاهُ } أي: القميص { عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا } أي: رجع على حاله الأولى بصيرا، بعد أن ابيضت عيناه من الحزن، فقال لمن حضره من أولاده وأهله الذين كانوا يفندون رأيه، ويتعجبون منه منتصرا عليهم بنعمة الله عليه: { أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } حيث كنت مترجيا للقاء يوسف، مترقبا لزوال الهم والغم والحزن.
تفسير الشيخ السعدي رحمه الله للآية/
{ فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ } بقرب الاجتماع بيوسف وإخوته وأبيهم، { أَلْقَاهُ } أي: القميص { عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا } أي: رجع على حاله الأولى بصيرا، بعد أن ابيضت عيناه من الحزن، فقال لمن حضره من أولاده وأهله الذين كانوا يفندون رأيه، ويتعجبون منه منتصرا عليهم بنعمة الله عليه: { أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } حيث كنت مترجيا للقاء يوسف، مترقبا لزوال الهم والغم والحزن.
الصفحة الأخيرة