البنات بس يدخلون ،،،، واللي معها ضغط مرتفع أو منخفض لا تدخل أحسن لها........

عادي في هذا العالم فيه الصالح والطالح
بس ما قريتي ايش البنات يبغون؟؟؟؟
يعني اغلبهم مناسبين لبعضهم يعني نفس الاشكال

اضحك الله سنك يا هتااااف 1

لك الحق في ان يرتفع ضغطك يا اختي كوكتيل احزان

لكن عليك ان تقفي معي وقفة سريعة ومريرة ...

عندنا وساااائل المعرفة كثيرة مع ذلك الجهاااااال اكثر >> سبحاااانك ربي ..

امرنا الله بتمسك بالكتاااب والسنة مع ذلك نرى من ينفر ويلجأ الى المنكرااات والمعااصي>> الهي لا تعذبني فاني مقر بما قد كان مني ...

الله امرنا بالاكل باليمين وغيرنا يتمشى مع الغرب بالاكل باليسااار >> يعني بعض الناااس ماشية عكس .. لا حول ولا قوة الا بالله

فما وجدتيه كااان بعضا من ذلك الجهل والفكر الضاااال >> نسال الله الهداية للجميع ؛؛؛

الله يعطيك العاااافية وجزاااك الله خير ؛؛؛

والله مارااح اطلع على الصفحة لاني لا اريد ان اصعق اكثر فيكفيني ما تلاقيته اليوم ...

و كل ساقط له لاقط

لكل ساقط لاقط الى ترضى على نفسها تتزوج عن طريق النت ترضى بهاؤلاء الحثاله والرجال ذولاء ماتشرطو الا وهم متاكدين ان فيه حريم متلهفات على اى رجل يتزوجهم مهما كانت شوطه وعش رجبا ترى عجبا

أختي هتاف

والبراءة


ورائدة الشبكة


وجنى الجنان


مشكورين على المرور والتعليق


لكن هذا يحدث فعلا بدون الانترنت ،،،،،،، نجد من يبحث عن هذه المواصفات عند الخاطبة


نجد من يسأل ويستفسر دون الانترنت وهذه أيضا مصيبة


اقرأوا معي :


المسيار ينتشر بين طالبات المدارس في السعودية

--------------------------------------------------------------------------------



الرياض - حنان الزير

رغم الخلافات الفقهية حول زواج المسيار (عقد الزواج الذي يتضمن تنازل الطرفين عن الكثير من الحقوق الزوجية)، فقد عاود زواج المسيار الظهور مجددا بين طالبات المدارس في السعودية، ولأسباب تتراوح بين السعي لتخطي العوز والفقر أو لمحاولة الهروب من شبح العنوسة.

ووجدت الخاطبات في هؤلاء الصغيرات فرصة للربح المادي مما حدا بهن إلى اتباع وسائل لجذب الطالبات منها توزيع أرقام هواتفهن عليهن وتقديم لائحة بمهور محددة لكل من الفتاه الثيب والبكر التي تقبل بذلك مع بيان المبالغ التي يحصلن عليها لقاء التوفيق بين الزوجين.

وتقول الخاطبة أم محمد أن زواج المسيار اصبح حلا لكثير من الشباب وللفتيات ذوات الظروف الخاصة والمطلقات أو التي تعول أبنائها بسبب وفاة الأب أو سجنه.

وترجع الخاطبة "أم سعيد" أسباب اتجاهها إلى مدارس البنات إلى سهولة الوصول إلى اكبر شريحة من الطالبات صغيرات السن اللاتي يكون إقبالهن على الزواج اكبر من إقبال غيرهن، ولسهولة إقناعهن بالزواج في سن مبكرة، إضافة إلى ندرة الشروط التي يشترطهن مقابل الزواج.

أما الخاطبة أم عبد المحسن التي استخدمت ابنتها الطالبة في المدرسة لنشر إعلاناتها وقائمة أسعارها فتقول إنها تفضل زواج صغار السن من الفتيات بسبب زيادة الإقبال عليهن (وبالتالي ارتفاع عمولة الخاطبة) وهي ترى أنه يوجد فرق بين زواج الفتاه زواجا مسيارا وبين الزواج بالشكل المتعارف عليه اجتماعيا، فالظروف قد تجعل الزوجين يتنازلان عن بعض شروط الزواج المعتادة ويعوضون عن ذلك بشروط أخرى لا تتوفر في الزواج العادي؛ مثل التنازل عن توفير سكن خاص للزوجه أو الإنجاب أو الاقامه الدائمة معها، وتعويضها عن ذلك بالانفاق عليها وعلى أولادها إذا كانت مطلقه ومعها أولادها أو الإنفاق على أسرتها أو الحصول على مهر باهظ وتكتفي الزوجة باقامه الزوج لديها يوم أو يومين من كل أسبوع والاقامه لدى اسرتها.

أما "محمد ن" فهو أحد الرجال الذين احترفوا مهنة الخاطبة وبناءا على تجربته فقد لاحظ تزايد أعداد صغيرات السن الراغبات في زواج المسيار خلال العامين الآخرين، مشيرا إلى أن الوالدة أو إحدى قريباتها تقوم أحيانا بالاتصال للبحث لفتاتهن عن شخص يقبل بزواجها زواجا مسيارا خوفا من وقوعهن في فخ العنوسة أو بقائهن أسرى الفاقة.

وترى الخاطبة "أم فيصل" أن هذا الزواج مجز للعروس الفقيرة من الناحية المادية، فبعضهن يشترطن مقابل التخلي عن السكن الخاص أن يحصلن من الزوج على 5 آلاف ريال شهريا وتحمل نفقات المسكن إضافة إلى التنزه برفقته 3مرات شهريا أو تجهيز سكن خاص للزوجة.



>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>