بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم اليوم جبتلكم قصص عن البويات<<البنات المسترجلات واتمنى من الله ان افيدكم انا لم انشر هذا الموضوع الا لغرض وهو ان تهتمو ببناتكم وان تنصحوهم بالإبتعاد عن البويات
تنتشر هذه الأيام ظاهرة الجنس الرابع أو ما يسمى بالبنات المسترجلات (البويات) وخاصة في مدارس البحرين الإعدادية والثانوية، فلا يوجد فصل دراسي يخلو من (بوية) واحدة على الأقل، ولا تقتصر هذه الظاهرة على البحرين فقط بل تنتشر بصورة اكبر في معظم أنحاء الوطن العربي. هؤلاء الفتيات تكون لهن سمات نفسية معينة تختلف عن الفتيات السويات، لأنهن يتشبهن بالأولاد في كل شيء بدءًا من الشكل الخارجي وصولاً إلى طريقة تعاملهن مع زميلاتهن في المدرسة ومع المجتمع بشكل عام، وتتميز البوية أحيانا بلطفها وحنانها أكثر من الولد، وذلك حسب ما أكدته جميع الفتيات اللاتي تربطهن علاقة حميمة مع الفتيات المسترجلات. ولقد تم الالتقاء بمجموعة من البويات من خلال مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري بواسطة الدكتورة بنة بوزبون التي أكدت أنهن لا يعانين من أي خلل أو اضطراب عضوي أو هرموني بل من اضطرابات نفسية فقط، كما ان بعضهن تحولن إلى فتيات مسترجلات تماشيا مع الموضة، أو ليصبحن محط أنظار وحديث جميع البنات في المدرسة.
زواج خلف أسوار المدارس
تروي لنا الطالبة (م) من إحدى المدارس الثانوية حكاية أغرب من الخيال كان أبطالها طالبات المرحلة الثانوية حيث اتفقت إحدى (البويات) على الزواج من حبيبتها بعد قصة حب عنيفة جمعت الإثنتين فما كان من (البنوته) إلا إعلان العصيان والتمرد على القوانين العائلية خصوصاً بعد تدخل الأهل ومنعها من التواصل مع البوية فما كان منها إلا أن تقدم دليل الوفاء والتضحية وتوافق على الزواج من البوية متحديةً أهلها، وقد أقيم الزواج في المدرسة حيث تم عقد القران بواسطة بوية أخرى بالإضافة إلى الشهود على العقد وكانوا أيضاً من البويات، وبعد ذلك تمت إجراءات الزفاف بتبادل الدبل وختماها بالدخلة في حمام المدرسة وقد كان الزفاف على مرأى جميع الطالبات.
أسمعتها الكلام المعسول
أما (د.ج) وهي في المرحلة الإعدادية تعرضت لموقف مع إحدى البويات عندما كانت متوجهة إلى الحمام فكانت البوية واقفة عند الباب وقامت باعتراض طريقها وأسمعتها كلام غزلي محاولة في ذات الوقت لمس أجزاء حساسة من جسم الفتاة، فأحست الفتاة بالخوف ودخلت الحمام بسرعة وأغلقت عليها الباب خوفاً من دخول البوية وراءها وبعد ذلك خرجت بسرعة شديدة راكضةً إلى صديقاتها لتخبرهن بما حدث وأقسمت ألا تدخل الحمام مرة أخرى. غزلهم (حلو) (أ.س) كما انهم يشعروننا بأنوثتنا.
اغتصاب في المدرسة
إحدى طالبات المدارس أخبرتني بقصة يشيب لها شعر الرأس عندما قالت إن إحدى البويات قد قامت باغتصاب فتاة لأنها رفضت الرضوخ لها، وهو ما تسبب في مشاكل كثيرة للبوية والبنت. البوية حنونة وفي المقابل تحدثت إحدى الفتيات وهي حبيبة لبوية وقالت لي لقد أحببت هذه البوية من كل قلبي فهي تعطيني العطف والحنان بالإضافة إلى عامل الأمان لأنها مهما حدث بيننا فإنها لن تقوم بفضح ما حدث مثلما يفعل الشباب، ومن جهة أخرى فإن علاقتي معها رائعة جداً وأنها تريحني من كل النواحي فسهولة دخولها إلى منزلي وغرفتي تمنحني نوع من الراحة وخصوصاً ان أهلي لن يمانعوا علاقتي معها بعكس لو كنت قد ارتبطت بشاب وعرفوا بالأمر فستكون هذه مصيبة، وأنا لا أشعر أنها بنت بل إنها ولد.
الحسناء والبويات
وتخبرنا (م. ي) بأنها شاهدت معركة ضارية بين (بويتين) وكانت هذه المعركة من أجل فتاة تبارين على اكتساب ودها ومن أجل اثبات ذلك الحب أمام تلك الفتاة دارت تلك المعركة حتى تتمكن تلك الجميلة من اختيار البوية الأقوى لتكون رفيقة دربها.
حساب عسير
أما (ز.ح) فتقول في إحدى الأيام شاهدنا حساب عسير بين (البوية) وحبيبتها، فقد كانت تصرخ وتشتم والأخرى تبكي، وكان سبب كل ذلك إن البنت قد خانتها مع بوية أخرى.
غرام في الحمام
أما (ف.ع) فتخبرنا عن الممارسات غير الأخلاقية التي تمارسها البويات في حمامات المدرسة ففي الفسحة يدخلن إلى الحمام مع حبيباتهن ليمارسن الجنس، وقد عرفت ذلك عندما تبعتهن إلى هناك ودخلت الحمام الملاصق لحمامهن واسترقت السمع فصدمت بالحركات التي تقوم بها البوية مع الفتاة. هذا وضعي الطبيعي وأخرى قالت لي: أشعر بقمة الرضا في الوضع وأنا لا أخجل من كوني (بوية) لأن هذا هو الوضع الطبيعي الذي يفترض أن أخلق عليه فأنا لا أشعر أنني فتاة على الرغم من إنني فسيولوجياً بنت ولكن الواقع يختلف عن ذلك كثيراً، فأنا لدي قوة بدنية وأستطيع أن ألفت نظر كل فتاة تراني وهذا ما يثير غيرة (حبيبتي) فتطالبني بالامتناع عن التحدث مع أي فتاة.
الحب المميت
وتروي لنا (م) حكاية صديقتها البوية قائلة كانت لي صديقة مسترجلة وكانت لها حبيبة معنا في المدرسة نفسها وكانت تعشقها بجنون ولا تطيق بعدها فتحاول إرضاءها بكل الطرق وكانت هذه الفتاة مستمتعة بهذه المشاعر، ولكن بعد فترة تزوجت الحبيبة مخلفة وراءها ألم وحسرة في قلب البوية مما أدى إلى إصابة البوية بالإحباط الشديد ساهم في رقودها عدة أيام في السرير لأنها أصيبت بانهيار وصدمة عاطفية.
أوضاع البويات
"]وتصف لنا الطالبة (ب) أوضاع البويات في المدرسة وتقول: إن ألعابهن الرياضية مقتصرة على كرة القدم وكرة الطائرة، وطوال الوقت يحاولن جذب انتباه الفتيات الجميلات، فعندما يقع نظر البوية على فتاة جميلة تعجبها تقوم بالتقرب منها بشتى الطرق وتعطيها كل ما تريده من هدايا وكروت تعبئة للهاتف النقال وصولاً إلى الورود ورسائل الحب والغزل وغيرها من الأساليب التي تعمل على اتباعها من أجل إقناع البنت بحبها، وترى إن البوية دائماً تتصرف كالأولاد بل ولديها أصدقاء شباب تتعامل معهم وكأنها واحد منهم. وفي إحدى المرات بعد انتهاء الدوام المدرسي (الهدة) كانت وإحدى البويات تتحدث مع أحد الشباب وبعد انتهائها من حديثها معه توجهت إلى فتاة في غاية الجمال وظلت تتحدث معها ونحن نراقب ثم ابتعدت عنها البوية ضاحكة وفرحانة فتبين بعد ذلك أن البوية كانت (تضبطها) لهذا الشاب وأعطتها رقمه. اقتناع تام إحدى البويات مقتنعة وبشكل تام أنها ولد وليست بنت وإنها ستعيش حياتها مثل أي رجل ولها خطط مستقبلية كثيرة مثل الحب والزواج ، وقد وجدت من تحبها بإخلاص وفي حال رفض أهل الفتاة تزويجهن فإنهما ستهربان ستتزوجا وتضعان أهلهن تحت الأمر الواقع. كما تقول إنها في بعض الأحيان تتلقى معاملة سيئة جداً من المدرسات لأنهن لا يتفهمن وضعها ودائماً يركزن في كل تصرفاتها ويؤنبنها على أقل تصرف تقوم به وهو ما يضطرها إلى رفع صوتها في وجه المدرسة. ضياع أسري ومن الحكايات التي رسمت على وجهي معالم الدهشة والاستغراب حكاية إحدى البويات التي بدأت قصتها عندما كانت تبلغ من العمر عشر سنوات واعتدى عليها والدها لأنه لم يكن مرتاحا في علاقته بزوجته التي كانت تهمل الزوج والبيت والأولاد، وهذه البوية تخاف من الرجال في صغرها ولذلك قررت أن تسترجل حتى تحمي نفسها من أي رجل وهي ترفض تماماً الرجوع إلى طبيعتها الأنثوية، بل إنها تفكر في السفر إلى الخارج لإجراء عمليات من أجل تغيير أعضاءها التناسلية. وبوية أخرى استرجلت لأنها ليست ذات جمال لافت وأقبلت على عمر العنوسة وكان الدافع الأساسي وراء ذلك التحول هو رغبتها في لفت الأنظار بالإضافة إلى الحصول على الراحة النفسية. وتواصل حديثها قائلة: إن البوية عندما تعجب بفتاة معينة تبدأ بالتحري عنها وعن مستواها المادي فإذا كانت ميسورة فإنها سترتبط بها لأنها ستصرف عليها. وللمدرسات رأي وتقول إحدى المدرسات إن العلاقة التي تربط البوية بالحبيبة عبارة عن حب جامع ولا يختلف عن علاقة الولد بالبنت فهن يتبادلان القبل بشكل علني ويحضن بعضهن البعض بل ويدخلن إلى الحمامات لممارسة الجنس وأشياء كثيرة يصعب التحدث فيها كما انهن لا يتقبلن المدرسات وبعضهن لا يحترموننا بل وقد يحدث تطاول من قبل البوية على المدرسة.
أمها تساعدها ومدرسة أخرى تقول في مرة من المرات أخبرتني بعض الطالبات عن بوية أدرسها في الفصل فقمت باستدعاء هذه الطالبة وسألتها عن حقيقة ما يثار حولها وفعلاً اعترفت إنها بوية وتفضل أن ينادونها باسم (...) على أن يدعونها باسمها، فقمت بأخذها إلى الإدارة لاستدعاء ولي أمرها للتباحث معها في هذا الموضوع، وعندما جاءت الأم أخبرتهم إن ابنتها تحب أن تكون ولد وأنها لا تحب التدخل في رغباتها بل وتقوم بشراء كل ما تطلب وخصوصاً انها في بعض الأحيان تفضل ارتداء (الثوب) والملابس الرجالية وهي لا تمانعها. وتضيف عليها مدرسة أخرى قائلة: أشمئز من هذا النوع من الفتيات لذلك فأنا أتحاشى التعامل معهن لأنهن قد تتعرضن لي لو تعمدت اهانتهن أو تأنيبهن فأنا لا أحب المشاكل وهناك جهات معنية بالأمر مثل أولياء أمورهن والإدارة في المدرسة.
قبلتها غريبة
وتقول (ح.ع) كنت في زيارة إلى منزل إحدى زميلاتي في المدرسة بمناسبة انتقالهم إلى منزل جديد بالإضافة إلى معظم الزميلات من المدرسة وبعضهن كن من خارج المدرسة وكانت من بينهن فتاة ذات شكل غريب تميل هيئتها إلى الأولاد عن البنات، وعندما قمت بالتدقيق في ملامحها وتصرفاتها اكتشفت أنها (بوية) وفي نهاية الزيارة قمت بتوديع الحاضرات فاقتربت مني تلك (البوية) لتسلم علي وقامت بتقبيلي بطريقة غريبة أصابتني بالقشعريرة لأن قبلتها تختلف عن قبل بقية الزميلات.
أتمنى أن تحبني بوية
والطالبة (ن) تتمنى أن تعجب بها إحدى البويات لتستمتع بحبها وعطفها وحنانها وهداياها وغيرها من المغريات التي قد تحصل عليها أي حبيبة لبوية، كما إنها ستوفر لها الراحة العاطفية التي قد لا تحصل عليها مع الشاب لأنه سيعمل على استغلالها وفضحها بعكس البوية التي ستعاملها بلطف وتستر عليها بالإضافة الى سهولة ترددها على منزلها ودخولها إلى غرفتها.
المدرسة البوية
والطالبة (ص) تقول إن وجود البويات في المدرسة لا يقتصر على الطالبات فقط بل توجد هناك بعض المدرسات بويات، فعندما تقترب المدرسة من الطالبة التي تعجبها تنظر إليها بنظرات ملؤها الإعجاب فأحيانا تنجح في التقرب منها وأحيانا لا تنجح نظرا لرفض الطالبة، وفي مرة من المرات أعجبت مدرسة بوية بإحدى الطالبات ونجحت في التقرب منها وارتبطت معها بعلاقة جيدة، ولكن بعد فترة قامت الطالبة بخيانة المدرسة مع بوية أخرى وهو ما أثار غضب المدرسة. مربية الأجيال الشاذة وطالبة أخرى تقول في مرة من المرات كنا في تجمع نسائي ودخلت علينا احدى المدرسات وبرفقتها (بوية) وجلست معها أمام الجميع تلاطفها وتتصرف معها كأنها رجل فتبين أن هذه البوية هي في الأساس طالبة عند المدرسة وتربطهما علاقة عاطفية قوية، وعلى الرغم من ان هذه المدرسة متزوجة الا انها تعشق العلاقات الشاذة مع البنات وخصوصاً البويات فقد كانت تمارس معهن الجنس في مكتبها المعزول في المدرسة وتأخذهن في كثير من الأحيان إلى منزلها حيث ان زوجها كثير السفر، وقد سمعنا عن أحدى البنات التي كانت تمارس معها الجنس قد أصيبت بمرض جراء العلاقات غير السوية التي كانت تمارسها مع المدرسة، وأخرى انفصلت عن خطيبها بسبب تلك المدرسة، كما ان هناك فئة كبيرة من الطالبات في المرحلة الإعدادية يهربن من المدرسة ليذهبن اليها وهذا بالطبع يشكل خطورة كبيرة على الأجيال القادمة وخاصة ان هذه المعلمة تدرس في المرحلة الابتدائية.
منقووووووووول للأمانه
وهذي صوره لبويهتقولون هذا رجال احلفلكم ميت مررره انها حرمه لكن يسوون عمليات عشان يسيرون اولاد:(
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️