📚قـالَ الشَّيخ : صَالح بن فوزان الفوزان
( حَفِظَهُ الله )
فالبيتُ الَّذي:
● لا يُصَلَّى فيهِ صلاة النَّافلة
● ولا يُذكر الله فيه
● هـٰذا مثل القبر
● لا حولَ ولا قـوَّة إلَّا بالله
● فكيفَ إذا كانَ البيتُ معمورًا
● بالمعاصي والأغانيِّ والمزامير
● والفضائيَّات الهابطة ؟!
كيفَ يكونُ حال هـٰذا البيت وأهله ؟!
فالبيوت يجبُ العِنايةُ بها
لأنَّها مدارس الأُسَر يتخرَّجونَ منها
● فهي يجبُ العنايةُ بها
● وأنْ تُعْمر بذِكر الله
● وأنْ يجعل الإنسان مِنْ صلاته النَّافلة فيها
● وصلاة اللَّيل في بيته
● يُنوِّرها بذِكر الله
● ولا يجعلها مثل القبر خاليًا مِنَ العمل
● بَلْ ربما تكونُ مملوءَةً بالعمل السَّيِّء ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا بالله لا تجعلوا بيوتكم قُبورا » اهـ
📕شرح « كتاب التَّوحيد » - الشَّريط رقم : (1)
#الأسرة_والطفل
♻️-==-==-📘📗📕-==-==-♻️
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
اخت المحبه :جزاك الله خيرا وبارك الله فيكجزاك الله خيرا وبارك الله فيك
وإياك حبيبتي❤️
زائرة
•
سبحان الله العظيم
الصفحة الأخيرة
وبارك الله فيك