areej9033

areej9033 @areej9033

عضوة جديدة

التأتأه زايده مره ساعدوننننننننننني ياهل الخبره

الأمومة والطفل

:icon33: بنتي راح تروح على بداية السنه تمهيدي ولاحظت من فتره التأتأه في كلامها وكل مره يزيد اكثر من اول لدرجه تاخذوقت عشان تطلع الكلمة والكل لاحظ واول كانت فصيحة في كلامها ةالتأتأه كل يوم اكثر من اول وخايفة تزيد عليها دلوني وافيدوني نفسيتي زفت
3
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

( ام دانه )
( ام دانه )
شوفي اختي التاتاه لها اسباب ممكن نفسيتها تعبانه لقدوم طفل جديد او صريخ الاب او الام بوجها او قلق دخولها المدرسه اوتهديد من خادمه تخوفها
انت بس الي ممكن تعرفي حالة بنتك
ام زايـد
ام زايـد
انا مع الاخت ( ام دانه ) واضيف عليه .. يمكن يكون حسد .. عوديها تقرا قران بصوت عاااااااااالي واذا حست انها بدات تأتأ ترجع تقرا الايه مره ثاانيه .. وغالبا يكون خووووووووووووف .. شوفي وراقبي شو اللي منه تخاااف .. يمكن من المدرسه ... حاولي تعرفين من شو .. واقنعيها بطريقه انها ما تخوف وحبيبيها فيها
دلوعة & حبوبة
دلوعة & حبوبة
شوفي اختي التاتاه لها اسباب ممكن نفسيتها تعبانه لقدوم طفل جديد او صريخ الاب او الام بوجها او قلق دخولها المدرسه اوتهديد من خادمه تخوفها انت بس الي ممكن تعرفي حالة بنتك
شوفي اختي التاتاه لها اسباب ممكن نفسيتها تعبانه لقدوم طفل جديد او صريخ الاب او الام بوجها او قلق...
مشكلة التأتأة: واضح من رسالتك أن التأتأة رجعت إلى ابنتك بعدما تحدثت جيدا وهذا ما يسمى (النكوص) وهو الارتداد إلى مرحلة سبق أن تعداها الطفل وهذا يرجع إلى عدة عناصر منها مولد طفل آخر، أو بداية سوء معاملة من الوالدين، وفي مثل هذه الحالات يجب :
1- إعطاء الطفل قدر كبير من الحب والأمان .
2- عدم التركيز على المشكلة التأتأة ولا تعليق على كلام الطفل .
3- تعويد الطفل في التعبير عن نفسه .
4- أرجو منكم الصبر عندما يتحدث الطفل واتركي الوقت الكافي في الحديث .

ثانيا : مشكلة العناد : ويمكن علاجها بالآتي :
1- لا تقابلي عناد الطفل بعناد آخر .
2- يمكن أن تتراجعي عن بعض القرارات أما الطفل حتى يتعود الرجوع عن إصراره .
3- لا تعاقبي طفلك عقاب بدني ولا تستخدمي أسلوب التهديد والوعيد .
4- العناد يدل على قدرة الطفل على التفكير .
5- استغلي وقت الطفل بأشياء يحبها .

===================================================

هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.

الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.

- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

نصائح وإرشادات:

أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.

ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.