د. محمد الخضيري
🌿 إن من يحرص ويثابر على تكرار مراجعة حفظه للقرآن الكريم، 🔄 لا يلبث أن يصل إلى مرحلة لا يسعه معها التفريط بتعاهد كلام الله عزّ وجلّ
❓❓ لم ؟ ❔
لأنه ينال بفضل الله وتوفيقه الحسنيين:
👑 - تثبيته
👑 - والشعور بحلاوة مناجاة الله عزّ وجلّ بترديد كلامه العظيم
فلم تَعُد المسألة لديه مسألة خوف من التفلت أو النسيان وحسب، 💚 بل ها هي جلسات تثبيته تزدان بالأنس والشوق للإقبال على ربِّه والتقرب من خالقه منزل الكتاب،
💎 الذي أعانه على حفظه في صدره،
💞 فلطالما ردّد على ظهر قلبه صفات الملك سبحانه:
{ِإنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} ،
{إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ} ،
{فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} ...
💎 💚 💎
فالتثبيت سبب لبلوغ الحافظ درجة الإحسان عند مراجعة القرآن؛
💎💚 💎
👑 حيث يردّده حافظه وكأنه يرى مولاه جلّ وعلا،
💎 وهو سبحانه –لا ريب- يراه ويسمع ترتيله،
💧 فيُورثه ذلك خشية واطمئنانًا وخضوعًا لبارئه الحميد المجيد...،
☀ ولا شك أن في ذلك غنيمة وأيّ غنيمة!
لا يصل إليها ⬅ إلا من صدق الله في الطلب،
⬅ وجدّ العزم في اتخاذ السبب.
المرجع: "الدليل إلى تعليم كتاب الله الجليل"
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بارك الله بك جيل الغالية
اللهم اجعلنا منهم
جزاك الله خيراً على حرصك وتوجيهك في كل ماهو نافع لحفظ الآيات الكريمة .💐
اللهم اجعلنا منهم
جزاك الله خيراً على حرصك وتوجيهك في كل ماهو نافع لحفظ الآيات الكريمة .💐
الصفحة الأخيرة
كلمات تزيد من الهمة
اللهم البلوغ🌷