wtoto
•
ام منار ١٤١١ :
اه يابنات بكيت لين احس قلبي بيوقف قلبي يوجعنيييييي ولدي شعره ملفلف ناعم وخيف يهبل ماشاء الله وبني وزوجي شعره اسود وثخينه الشعره وناعمه ودايم بهاوش ماتمشطين شعره واليوم يهاوش معنه يهبل ماشاء الله تبارك الله المهم اخذه ع اساس لاهله الساعه ٨ شوي قالي فكي الباب بيطلعلك وافك باب الشقه الا وهو يضحك الابو ومستغربه من ضحكه الا ولدي صلعه حبحبه واصيح وابكي واسب ماخليت سبه ماسبيته اياها ورانا اجازه طلعات اجتمعات وفوقها برد ولي ساعتين اصيح 😭 ولدي مفجوع يمسك صلعته ويجر ويطالع ويبكي اي اي وكل شوي يقول اعلي اعلي يدور شعره احس مخنوقه 😭😭اه يابنات بكيت لين احس قلبي بيوقف قلبي يوجعنيييييي ولدي شعره ملفلف ناعم وخيف يهبل ماشاء الله...
يابنت الحلال هدي اعصابك ماتعرفين الخيره وين لعل خيره له يحلق صدقيني الزعل والصراخ ماينفع لايتعقد الولد ياقلبي عليه
wtoto
•
خالتهن :
الله يسعدكم جميعا جميعا امزح معكم حنا اخوات وحبايب مازعل منكم انا كان مشكلتي جوالي والان لقيت حل الى ان يشاء الله واغير الشاشه او اغيره 😘احبكم في الله جميعاالله يسعدكم جميعا جميعا امزح معكم حنا اخوات وحبايب مازعل منكم انا كان مشكلتي جوالي والان لقيت...
الله يحبك ياعيني ويرضى عليك
غـيوم
•
اجل بلغي فكرة السرير صحيح فكرة فيها حوسة ممكن اجيب مفرش التقديم أسهل لي بتنقل
الحين بسألكم متى ادخل السابع اي اسبوع بالضبط واي يوم؟
الحين بسألكم متى ادخل السابع اي اسبوع بالضبط واي يوم؟
الصفحة الأخيرة
في السنة الماضية ، أجريت لزوجي عملية إزالة المرارة ، ولازم الفراش عدة شهور ، وبلغ الستين من عمره ؛ فترك وظيفته المهمة في دار النشر التي ظل يعمل بها ثلاثين عاماً ..
وتوفي والده في تلك السنة ، ورسب ابننا في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة .
وفي نهاية الصفحة كتبت :
"يا لها من سنة سيئة للغاية !!"
ودخل عليها زوجها يريد أن يجلس على مكتبه ، ولاحظ شرود زوجته ، فاقترب منها ، ومن فوق كتفها قرأ ما كتبت !
فترك الغرفة بهدوء من دون أن يقول شيئاً.. لكنه بعد عدة دقائق عاد وقد أمسك بيده ورقة أخرى ، وضعها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبتها زوجته..
فتناولت الزوجة ورقة الزوج ، وقرأت فيها:
في السنة الماضية.. شفيتَ من آلام المرارة التي عذّبتني سنوات طويلة ... وبلغت الستين وأنا في تمام الصحة ...
وسأتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معي على نشر أكثر من كتاب مهم..
وعاش والدي حتى بلغ الخامسة والتسعين من غير أن يسبب لأحد أي متاعب ، وتوفي في هدوء من غير أن يتألم..
ونجا ابننا من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أية عاهات أو مضاعفات.
وختم الزوج عبارته قائلاً :
"يا لها من سنة أكرمنا الله بها وقد انتهت بكل خير".
لاحظوا..
نفس الأحداث لكن بنظرة مختلفة
دائماً ننظر إلى ما ينقصنا ؛ لذلك لا نحمد الله على نعمه .....
وننظر إلى ما سُلِبَ منا ونُركّز عليه ...
لذلك نُقصِّر في حمده على ما أعطانا.
قال تعالى:
"وإنّ ربَّكَ لذو فضلٍ على الناسِ ولكنَّ أكثرَهم لا يشكرون"
اللهم اجعلنا عند النعماء من الشاكرين وعند البلاء من الصابرين.
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹