alfrah83
alfrah83
الله يعوضك خير يا طابعة خربانة

طمنينا عنك شو اخبارك بعدين التجمع صار للأزياء والمكياج بس

ما رح نجيب سيرة حمل وولادة هنا أبدا خخخخخخخخخخخخخخخخ

لأـن البنات نفسيتهم تعبانة من سيرة الحمل والدورة والأعراض
طابعة خربانة
طابعة خربانة
اي والله انك صااااادقة ...انا الحمدلله ...اول مانزلت علي الدوره مشكلتي سكت من الصدمة ولا فرغت اللي بخاااطري وكنت اكابر عشان زووووجي يعني بكيت شوي ...بس والله انقلبت على راااااسي امس خلااااااااااص بموت مافيه احد يكلمني الا خلاص ببكي زي البيبي ....
قلت زوجي خلينا نطلع طبعا مو فاهم وش فيني اني مثله عليه انه عادي والحمدلله ...قال زحمة وين نروح ووو وماتلقيني الا بكيت زي الطفلة ... قال يله نطلع قلت خلاص مو لااااازم (وحده راسها يابس )
وامس طوول الليل وانا صياااح ...مادري وش فيني المره اللي فاتت ماصار فيني كل هذا...احاول اتعوذ من بليس احاول استغفر ...
والحمد الله اليوم افضل بس والله اذا جيت للتجمع وشفتكم متفائلين ابتسم وتفائل معاااكم الف شكر يابناات ...
والله يعوض كل وحده فشلت عمليتها خير يارب بالحمل السليم المعافى ...
alfrah83
alfrah83
حبيبتي خلي أملك بالله كبير

شوفيني لي عشر سنوات ما في حمل وما في سبب يمنع الحمل

بس هذا أمر الله ولا راد لقضائه والحمد لله على كل حال

وهناك ناس يا أختي مبتلين أكثر منا

يا رب لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت أنت على نفسك
alfrah83
alfrah83
ابتلاءات الرسول صلى الله عليه وسلم
لقد ابتلي النبي صلى الله عليه وسلم الابتلاءات العظيمة الكبيرة فصبر، وفوض أمره إلى الله، واستمر في الدعوة إلى هذا الدين العظيم، فأقام الله به الدين وأظهره على الدين كله. وصور ابتلائه صلى الله عليه وسلم كثيرة، فحري بمن اقتدى به أن يصبر على الابتلاءات، فما هذه الدنيا إلا دار ابتلاء وامتحان، فالصبر مفتاح الفرج.
alfrah83
alfrah83
لمسة وفاء
جعل الله تعالى الدنيا دار بلاء وامتحان، ففيها يبتلي عباده بالغنى والفقر، والصحة والمرض، والعطاء والمنع؛ ليعلم صدق إيمان المؤمنين، ولا زينة يتزين بها أهل البلاء كزينة الصبر وانتظار فرج الله، وسؤاله والتوسل إليه بإظهار الحاجة في كشف الكربات.



الدنيا دار بلاء

الحمد لله يحكم ما يشاء ويفعل ما يريد، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وهو على كل شيء شهيد، يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها، وهو الولي الحميد، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله خيرته من خلقه وصفوته من رسله، أدى الأمانة وبلغ الرسالة ونصح الأمة حتى تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، صلى الله وملائكته والصالحون من خلقه عليه وعلى آله وأصحابه ومن اقتفى أثرهم واتبع نهجهم وسلك مسلكهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فأوصيكم -أيها المؤمنون- ونفسي بتقوى الله في السر والعلن؛ فإن تقوى الله أزين ما أظهرتم، وأكرم ما ادخرتم وأفضل ما أسررتم. يقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا . ثم اعلموا عباد الله أن من سنن الله الماضيه وحكمته البالغة ومشيئته النافذة أنه جعل الدار الآخرة دار محاسبة وجزاء، وجعل هذه الدار دار عمل واختبار وبلاء يبتلي فيها عباده ويختبر فيها خلقه. ......

فضيلة التزين بالصبر

ألا وإن الصبر أزين ما تزين به المؤمنون فهو الذي أمر الله به خير خلقه وصفوة رسله فقال: فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ . وأخبر الله تبارك وتعالى أنه يجزي علية جزاء لا منتهى له فقال تعالى: إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ولما كانت هذه الدار دار ابتلاء كان لابد للمؤمن من أن يتجمل برداء الصبر، وإن رداء الصبر وانتظار فرج رب الأرض والسماء لهو رداء عظيم طال ما تزين به الأنبياء واكتسى به الأصفياء والأولياء على مر الدهور وكر العصور. وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم كما أخرج الإمام أحمد في مسنده و الترمذي في سننه وغيرهما من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أنه قال: (قلت: يارسول الله! أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على قدر دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد عليه بلاؤه، وإن كان في دينه رقه ابتلي على حسب دينه)، ثم قال صلى الله عليه وسلم: (وما يزال البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة). إن طرق البلاء تتباين، وأنواعه تختلف من شخص إلى آخر، وهي على كل حال تظهر مدى صبر العبد ومدى يقينه بفرج رب الأرض والسماء، ومدى إيمانه بقضاء الله وقدرة خيره وشره، فلا إله إلا الله، وسبحان الله وبحمده. ......