جوري الأمورة
جوري الأمورة
نكمل موضوع د. خالد بن سعود الحليبي عن المرأة


ترك كثير من الكتاب الصحفيين مشكلات المرأة الحقيقية في مجتمعنا، والتي باتت تعاني من قسوتها، واختزلوا همومها كلها فيما يسمونه حقها في كشف وجهها للأجانب، واستدعاء رأي للعلماء محترم ومقدر، لا لأنه راجح أو مرجوح، ولكن فقط لأنه يخدم رغبة ما!!
إن التهاون في قضية الحجاب الشرعي، والدعوة إلى أوجه من الاختلاط المفتوح، في ظروف تقنية عالية، تجعل من التواصل أمرا في غاية اليسر والسهولة، هو باب من الشر لو فتح لذهبت أعراض، وانتهكت حرمات، وازداد حجم التداعيات الأمنية والاجتماعية والاقتصادية في الاتجاه السلبي الخطير. تبين في دراسة أجريت في إحدى الدول العربية الشقيقة؛ أن 80 بالمائة من السكرتيرات في أوضاع مختلطة تعرضن للاغتصاب أو للتحرش الجنسي، أو بقين دون زواج.
وكشفت دراسة صادرة عن معهد المرأة في مدريد، عن تعرض مليون و310 آلاف عاملة لنوع من أنواع التحرش الجنسي عام 2005م.
ويشير موقع «إسلام أو لاين» إلى أن 57 بالمائة من الطالبات الجامعيات في دولة عربية يتعرضن للمضايقات والتحرشات الجنسية المستمرة من قبل أساتذتهن! ودراسة أخرى أجريت في دولة إسلامية على العاملات في ظروف مختلطة، فكان من النتائج: ازدياد نسبة الطلاق بينهن، وأصيبت عدد منهن بأمراض نفسية، وحدثت انحرافات داخل البيت بسبب الخدم، ومعظم الرواتب أنفقت على كماليات، كما حدثت انحرافات جنسية داخل ميدان العمل من خلال علاقات مشبوهة.
لقد تعبت المجتمعات التي جربت السفور والاختلاط، فأخذت تعود إلى الفطرة التي فطر الله الناس عليها، ولعل ما تصدره مراكز البحث والإحصاء في الدول الأمريكية والأوربية من تزايد أعداد أبناء السفاح، والإجهاض، وفقدان البكارة قبل الزواج، وانتشار غول مرض الإيدز والأمراض الجنسية المختلفة، كافية لتدق أجراس الخطر!!
لقد أصبحنا نسمع عن العودة إلى تعليم جامعي في أمريكا غير مختلط، وأن المجتمع الأمريكي بدأ يقبل عليه بنهم، هروبا من ضياع الأولاد والفشل في التعليم المختلط.
وصرنا نسمع ونقرأ مآسي المحرومات من الاستقرار النفسي في المجتمع الغربي الذي فرض على الفتاة والمرأة شابة وعجوزا أن تعمل لتعيش، بينما تكفل المجتمع المسلم للمرأة فيه بالعيش كريمة مصانة، فهي ليست مسؤولة إلا عن بيتها في الإطار الاجتماعي العاطفي الذي تجيده، وأما النفقة فهي من خصوصيات الرجل، ولا تنفق المرأة حتى على نفسها ولو كانت تملك الملايين؟! ولا أنسى قول إحدى المطلقات (الموظفات): إنني أحب (البيتوتة) أريد أن أحس بأنوثتي، أن يكون لي رجل مسؤول عني، لا أن أكون أنا المسؤولة عن البيت والأولاد.
نعم إن المرأة قد تكون محتاجة للعمل من أجل المشاركة في النفقة في بيت أبيها أو زوجها، ولذلك كان من الطبيعي أن تعمل، ولكن في المكان الذي يحفظ لها أنوثتها وكرامتها وقيمتها؛ كالتعليم والطب والخدمة الاجتماعية من غير اختلاط. وعندما لا تكون محتاجة للعمل، وتكون ربة بيت، ولديها أطفال، فإنها سوف تعرف ـ ولو بعد حين ـ أنها كانت مخطئة حين استمرت في العمل، فربحت مالا، وخسرت صحة نفسية وجسدية، ونضارة لا يمكن أن تعوض بكل الأموال التي كسبتها، بل ربما خسرت أولادها، حين تركتهم للخادمات، وخسرت زوجها حين اختلفت معه على الراتب!! فماذا ربحت بعد كل هذه الخسائر؟
إننا أبناء دين جعل نبيه صلى الله عليه وسلم الخيرية لمن كان لأهله خير الناس، وهو خيرنا لأهله، لقد كان يمسح دمعات زوجاته، ويرق لمشاعرهن، ويكرم صديقاتهن، ويتبادل معهن كلمات الحب، ويستمع إليهن حتى يفرغن، ويصاحبهن في السفر، ويسمر معهن كل ليلة، ويعاشرهن بالمعروف، ويهديهن، ويضمن حقوقهن المالية، ويتمنى لهن أجمل الأماني، ويصبر على ما لا يرضى من سلوكهن، ويعلل لذلك بالطبائع التي فطرت عليها المرأة من الغيرة ونحوها، ونهى عن ضرب المرأة وإهانتها، فما أكرمها إلا كريم، ولا أهانها إلا لئيم، وقال: لا تضربوا إماء الله، وجابه من امتدت يده بضرب زوجته فقال: «ليس أولئك بخياركم». وهل سيحمل المتباكون على المرأة ـ معي ـ عبء الدفاع عن المرأة المظلومة وراء الأبواب الموصدة؟!!
wesam_27
wesam_27
نكمل موضوع د. خالد بن سعود الحليبي عن المرأة ترك كثير من الكتاب الصحفيين مشكلات المرأة الحقيقية في مجتمعنا، والتي باتت تعاني من قسوتها، واختزلوا همومها كلها فيما يسمونه حقها في كشف وجهها للأجانب، واستدعاء رأي للعلماء محترم ومقدر، لا لأنه راجح أو مرجوح، ولكن فقط لأنه يخدم رغبة ما!! إن التهاون في قضية الحجاب الشرعي، والدعوة إلى أوجه من الاختلاط المفتوح، في ظروف تقنية عالية، تجعل من التواصل أمرا في غاية اليسر والسهولة، هو باب من الشر لو فتح لذهبت أعراض، وانتهكت حرمات، وازداد حجم التداعيات الأمنية والاجتماعية والاقتصادية في الاتجاه السلبي الخطير. تبين في دراسة أجريت في إحدى الدول العربية الشقيقة؛ أن 80 بالمائة من السكرتيرات في أوضاع مختلطة تعرضن للاغتصاب أو للتحرش الجنسي، أو بقين دون زواج. وكشفت دراسة صادرة عن معهد المرأة في مدريد، عن تعرض مليون و310 آلاف عاملة لنوع من أنواع التحرش الجنسي عام 2005م. ويشير موقع «إسلام أو لاين» إلى أن 57 بالمائة من الطالبات الجامعيات في دولة عربية يتعرضن للمضايقات والتحرشات الجنسية المستمرة من قبل أساتذتهن! ودراسة أخرى أجريت في دولة إسلامية على العاملات في ظروف مختلطة، فكان من النتائج: ازدياد نسبة الطلاق بينهن، وأصيبت عدد منهن بأمراض نفسية، وحدثت انحرافات داخل البيت بسبب الخدم، ومعظم الرواتب أنفقت على كماليات، كما حدثت انحرافات جنسية داخل ميدان العمل من خلال علاقات مشبوهة. لقد تعبت المجتمعات التي جربت السفور والاختلاط، فأخذت تعود إلى الفطرة التي فطر الله الناس عليها، ولعل ما تصدره مراكز البحث والإحصاء في الدول الأمريكية والأوربية من تزايد أعداد أبناء السفاح، والإجهاض، وفقدان البكارة قبل الزواج، وانتشار غول مرض الإيدز والأمراض الجنسية المختلفة، كافية لتدق أجراس الخطر!! لقد أصبحنا نسمع عن العودة إلى تعليم جامعي في أمريكا غير مختلط، وأن المجتمع الأمريكي بدأ يقبل عليه بنهم، هروبا من ضياع الأولاد والفشل في التعليم المختلط. وصرنا نسمع ونقرأ مآسي المحرومات من الاستقرار النفسي في المجتمع الغربي الذي فرض على الفتاة والمرأة شابة وعجوزا أن تعمل لتعيش، بينما تكفل المجتمع المسلم للمرأة فيه بالعيش كريمة مصانة، فهي ليست مسؤولة إلا عن بيتها في الإطار الاجتماعي العاطفي الذي تجيده، وأما النفقة فهي من خصوصيات الرجل، ولا تنفق المرأة حتى على نفسها ولو كانت تملك الملايين؟! ولا أنسى قول إحدى المطلقات (الموظفات): إنني أحب (البيتوتة) أريد أن أحس بأنوثتي، أن يكون لي رجل مسؤول عني، لا أن أكون أنا المسؤولة عن البيت والأولاد. نعم إن المرأة قد تكون محتاجة للعمل من أجل المشاركة في النفقة في بيت أبيها أو زوجها، ولذلك كان من الطبيعي أن تعمل، ولكن في المكان الذي يحفظ لها أنوثتها وكرامتها وقيمتها؛ كالتعليم والطب والخدمة الاجتماعية من غير اختلاط. وعندما لا تكون محتاجة للعمل، وتكون ربة بيت، ولديها أطفال، فإنها سوف تعرف ـ ولو بعد حين ـ أنها كانت مخطئة حين استمرت في العمل، فربحت مالا، وخسرت صحة نفسية وجسدية، ونضارة لا يمكن أن تعوض بكل الأموال التي كسبتها، بل ربما خسرت أولادها، حين تركتهم للخادمات، وخسرت زوجها حين اختلفت معه على الراتب!! فماذا ربحت بعد كل هذه الخسائر؟ إننا أبناء دين جعل نبيه صلى الله عليه وسلم الخيرية لمن كان لأهله خير الناس، وهو خيرنا لأهله، لقد كان يمسح دمعات زوجاته، ويرق لمشاعرهن، ويكرم صديقاتهن، ويتبادل معهن كلمات الحب، ويستمع إليهن حتى يفرغن، ويصاحبهن في السفر، ويسمر معهن كل ليلة، ويعاشرهن بالمعروف، ويهديهن، ويضمن حقوقهن المالية، ويتمنى لهن أجمل الأماني، ويصبر على ما لا يرضى من سلوكهن، ويعلل لذلك بالطبائع التي فطرت عليها المرأة من الغيرة ونحوها، ونهى عن ضرب المرأة وإهانتها، فما أكرمها إلا كريم، ولا أهانها إلا لئيم، وقال: لا تضربوا إماء الله، وجابه من امتدت يده بضرب زوجته فقال: «ليس أولئك بخياركم». وهل سيحمل المتباكون على المرأة ـ معي ـ عبء الدفاع عن المرأة المظلومة وراء الأبواب الموصدة؟!!
نكمل موضوع د. خالد بن سعود الحليبي عن المرأة ترك كثير من الكتاب الصحفيين مشكلات المرأة...
السلام عليكم :

جوري :26: ما شاء الله لا قوة الا بالله , نقلك هايل و مجهودك راااااائع يا حبيبتي , جزاكي الله كل الخير يا حبيبتي .

عسل نجد : بالنسبة للعقيدة , كما قالت لك الاخت جوري , كل يوم سبت بينزل في رابط دروس العقيدة درس جديد من دروس العقيدة وبحط الرابط كمان في القافلة للتذكير .

ونبراس بتنزل دروس السيرة في القافلة نفسها و كذلك المحاضرات , الكل بينزل في القافلة .....بس مش بنفس تتابع الجدول بالضبط للأسف .اللي ممكن تقولي شبه ثابت العقيدة والسيرة , المحاضرات والشرائط على حسب.....
نبراس الجود
نبراس الجود
السيــره النبويه




عام الحزن
في العام العاشر من البعثة كانت الأحزان على موعد مع الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد مات عمه أبو طالب الذي كان يحميه من أهل مكة، ثم ماتت زوجته الوفية الصادقة السيدة خديجة -رضي الله عنها- التي كانت تخفف عنه، وتؤيده في دعوته إلى الله -عز وجل- وهي التي آمنت به وساعدته بمالها، ورزقه الله منها الأولاد، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبها ويقدرها، وبشرها الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة -قبل موتها- فقد أتى جبريل -عليه السلام- النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله، هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام، أو طعام، أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها
ومني، وبشِّرها ببيت في الجنة من قصب (المراد به لؤلؤة مجوفة واسعة كالقصر الكبير) لا صخب فيه ولا نصب) _.
فحزن الرسول صلى الله عليه وسلم حزنًا شديدًا على وفاة زوجته وعمه، وازداد قلقه على الدعوة، فقد فقد نصيرين كبيرين، وصدق ما توقعه الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد اشتد تعذيب المشركين له ولأصحابه.

زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة سودة:
كانت السيدة سودة بنت زمعة -رضي الله عنها- قد أسلمت في بداية الإسلام وهاجرت إلى الحبشة مع زوجها السكران بن عمرو، ثم عادت إلى مكة، وقد مات زوجها، فتزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم إكرامًا لها، ورحمة بها.

رحلة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الطائف
لم ييأس الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن أعرض أهل مكة عن قبول الدعوة ولكنه بحث عن مكان آخر لنشر الدين، فأرض الله واسعة، وقد أرسله الله تعالى ليخرج الناس جميعًا من الظلمات إلى النور.
فسافر رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه خادمه زيد بن حارثة إلى الطائف وكان ذلك بعد مضي عشر سنوات من بعثته، وظل في الطائف عشرة أيام يدعو كبار القوم إلى الإسلام، ولكن الطائف لم تكن أحسن حالا من مكة، فقد رفض أهلها قبول دعوته، ولم يكتفوا بذلك، بل إنهم سَلَّطوا عليه صبيانهم وسفهاءهم فوقفوا صفين على طول طريق الرسول صلى الله عليه وسلم يسبونه، ويقذفونه بالحجارة هو وزيد بن حارثة الذي كان يدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه ويصد الحجارة، حتى جرح في رأسه، وسال الدم من قدم الرسول صلى الله عليه وسلم.
عندئذ توجه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ربه، ولجأ إليه، ورفع يديه قائلا: (اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني، إلى بعيد
يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري؟! إن لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي، غير أن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن يحل علي غضبك، أو أن ينزل بي سخطك، لك العتبى (التوبة والرجوع والاستغفار) حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك)
.
ووجد النبي صلى الله عليه وسلم بستانًا لعتبة وشيبة ابني ربيعة فجلس فيه يريح جسده المتعب لبعض الوقت، ورأى عتبة وشيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذه الحال، فرق قلبهما له مع أنهما مشركان، فأرسلا غلامهما عداسًا بعنقود من عنب، ليقدمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتناوله قائلا: بسم الله، فتعجب عداس، وقال: إن هذا الكلام لا يقوله أهل هذه البلاد -يعنى لا يقولون بسم الله- فسأله الرسول صلى الله عليه وسلم عن دينه وبلده، فقال عداس: أنا نصراني من أهل نينوى، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من قرية الرجل الصالح يونس بن متى؟) فقال عداس متعجبًا: وما يدريك ما يونس بن متى؟! فقال صلى الله عليه وسلم: (ذلك أخي كان نبيًّا وأنا نبي) فانكبَّ عداس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل رأسه ويديه وقدميه المجروحتين.
وفي طريق عودة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة، شاء الله أن يخفف عنه ما عاناه في الطائف، فعندما وقف يصلي الفجر مر به نفر من الجن، فاستمعوا له، فلما فرغ من صلاته رجعوا إلى قومهم وقد آمنوا بالله وبرسوله صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى مخبرًا عن هذا: {قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنًا عجبًا يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدًا} _
.



--------------




ملف دروس السيره
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=948137#Scene_1
نبراس الجود
نبراس الجود
السلام عليكم : جوري :26: ما شاء الله لا قوة الا بالله , نقلك هايل و مجهودك راااااائع يا حبيبتي , جزاكي الله كل الخير يا حبيبتي . عسل نجد : بالنسبة للعقيدة , كما قالت لك الاخت جوري , كل يوم سبت بينزل في رابط دروس العقيدة درس جديد من دروس العقيدة وبحط الرابط كمان في القافلة للتذكير . ونبراس بتنزل دروس السيرة في القافلة نفسها و كذلك المحاضرات , الكل بينزل في القافلة .....بس مش بنفس تتابع الجدول بالضبط للأسف .اللي ممكن تقولي شبه ثابت العقيدة والسيرة , المحاضرات والشرائط على حسب.....
السلام عليكم : جوري :26: ما شاء الله لا قوة الا بالله , نقلك هايل و مجهودك راااااائع يا...
ياهلا وغلا :)

ولايهمك انا راح افهمك ..
شوفي حفظ القران احفظي اللي تقدرين عليه وبعدين روحي وحطي تسميعك برابط تسميع القران
والحديث احفظي كل اسبوع 3 احاديث يعني باسبوعين 6 بعدين روحي اختبري الاختبار الاول وتلقين له رابط خاص
والعقيده فيه دروس تضعها الاخت وسام الله يجزاهاخير والرابط موجود واختباره ألغيناه
والسيره انا اضعها كل يوم ثلاثاء ولها رابط خاص
وكل خميس نضع اما كتاب نقرأه او شريط نسمعه
واحيانآ يوم الاربعاء نخصص موضوع معين ونناقش فيه
ومافيه وقت يجتمعون فيه البنات الاماندر

واللحين ان شاءالله فهمتي :)




مشكوووووووووووووووووووووووووره
الف الف شكر ع المساعده :)
والله يجعله في موازين حسناتك
عسل نجد
عسل نجد
مشكورات وما قصرتن الله يجزاكن كل خير
ونفع الله بكن الاسلام والمسلمين
بس الان انا مسافره اذا رجعت اببدا بالنتظام معكم
جزاكم الله كل خير الله لا يحرمكن الاجر