ابي اقولكم شي واعطوني رايكم لو انتم مكاني 🙁
تعرفون احنا باخر شهور الحمل وثقل وتعب الوحده يادوووب تتحمل عيالها
اخت زوجي متنومه مع ولدها بالمستشفى
ومعها بنتين صغاار (٥ س و ٣ س) مخليتهم عند امها
المشكله امها > ام زوجي الحين لها خمس ايام متواصله تترك بنات بنتها عندي وتروح زياره من العصر الى مابعد العشاء ! قهوه وسوالف وطق حنك مع بنتها والزوار!!
المشكله ولد بنتها وضعه مستقر ليش الزيارات كل يوم
بنات بنتها مع ولدي بهذلوووني اش رايكم من حقي اكلمها اقولها لاعاد تخلينهم عندي تعبت!
ولا اتجمل واسكت
اترك لكم المايك لو انتم مكاني...🎤
ابي اقولكم شي واعطوني رايكم لو انتم مكاني 🙁
تعرفون احنا باخر شهور الحمل وثقل وتعب الوحده يادوووب...
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ : " *اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ قَيَّامُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ ؛ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ، وَأَخَّرْتُ، وَأَسْرَرْتُ، وَأَعْلَنْتُ، أَنْتَ إِلَهِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ* ".
عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، وَهُوَ عَلَى الصَّفَا يَدْعُو ؛ يَقُولُ : *اللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ : { ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } وَ { إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ }، وَإِنِّي أَسْأَلُكَ كَمَا هَدَيْتَنِي لِلْإِسْلَامِ : أَنْ لَا تَنْزِعَهُ مِنِّي حَتَّى تَتَوَفَّانِي وَأَنَا مُسْلِمٌ* .
عن عمار بن ياسر أن رسول الله ﷺ كان يدعو بهذا الدعاء: " *اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيراً لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الرضا والغضب، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضا بعد القضاء وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين* "
قال ابن القيم: جمع في هذا الدعاء العظيم القدر بين أطيب شئ في الدنيا وهو الشوق إلى لقائه سبحانه، وأطيب شئ في الآخرة وهو النظر إلى وجهه سبحانه.