فجورة تاتا
ياسمونا


roos144
•
مرحبااخواتي
ازايكم مع المراجعات
اسال الله العظيم ان يرزقني واياكن الذرية الصالحه
ابسال
انالي 12يوم من الترجيع ولا احس باي شيء ما عدا كبرالصدر قليلا
هل هزا طبيعي
طمنوووووني
ازايكم مع المراجعات
اسال الله العظيم ان يرزقني واياكن الذرية الصالحه
ابسال
انالي 12يوم من الترجيع ولا احس باي شيء ما عدا كبرالصدر قليلا
هل هزا طبيعي
طمنوووووني

missجولي
•
شكرا اختي يسمونا
بنات انا اول مره ادخل التجمع
و حبيت اسألكم مين افضل طبيب بالرياض يعمل طفل انابيب ويكون مجرب
بنات انا اول مره ادخل التجمع
و حبيت اسألكم مين افضل طبيب بالرياض يعمل طفل انابيب ويكون مجرب

yasmona
•
رووووز
الله يسهل لك ايام الانتظار وعلامات الحمل تختلف من وحدة لوحدة
وادا على كبر الصدر ايوة طبيعي وطبيعي جدا
الله يسهل لك ايام الانتظار وعلامات الحمل تختلف من وحدة لوحدة
وادا على كبر الصدر ايوة طبيعي وطبيعي جدا
الصفحة الأخيرة
ياريت يابنات تقراءوه للأخر
إن موضوع القضاء والقدر من أهم مواضيع الحياة ... لأنه يصل مباشرة بالإيمان بالله تعالى
قدر الله المقاديرقبل أن يخلق السموات و الأرضين بخمسين ألف سنة
قال تعالى (ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير) الحديد22
إن هذا الموضوع لا شك انه موجود داخل كل شخص منا ولكن ليس باليقين التام والمطلق .. فعلينا أن نعمق هذا الموضوع في نفوسنا حتى لا يبقى مكان للشك !! فأحيانا نقول ( لو أني فعلت كذا ما كان حصل لي كذا..) وهذا القول بحد ذاته يعني أن الإيمان بالقضاء والقدر منقوص بداخلنا .
قال الرسول عليه الصلاة والسلام : أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك
يجب أن نقول بإخلاص ويقين تام أن كل شيء من أمر الله وهو سبحانه وتعالى هدانا إليه السبيل ورأى ماذا نفعل بما قدره وقضاه لنا أنكفر أم نزداد إيمانا ... وكل شخص في أجره وعمله ونواياه وما ثبت من الإيمان في قلبه .
قال تعالى (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون) التوبة 105
قال تعالى (ما كان الله ليذر المؤمنين على ما انتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء فامنوا بالله ورسله وان تؤمنوا وتتقوا فلكم اجر عظيم) آل عمران 179
وفي الختام :
كثيرا ما نلوم أنفسنا بأشياء قد كتبها الله لنا وأجرى علينا قضاؤها ونحمل أنفسنا الذنب ، كأن نترك مشروع كنا نتوقع منه الربح الكثير ثم نندم .. وأيضا عندما نتخلى عن أمور كثيرة تعلقت بها قلوبنا وأحلامنا ثم نقول يا ليتنا لم نفعل هذا ... والأمثلة كثيرة في الحياة ... وما علينا إلا أن نسَلم تسليم تام في الأمور الحاصلة معنا وان لا نقول نحن السبب في كل شيء .. نحن أضعنا .. نحن فشلنا .. نحن استسلمنا فخسرنا .. ويجب أن لا نندم ونحزن على ما ضاع منا .. لعل الله تعالى سيردَه لنا يوماً فيكون سبحانه يختبرنا ماذا نفعل حاليا لفقداننا ذاك الشيء!! أو يكون سبحانه أبعده عن طريقنا لان الخير موجود في أمر آخر قدّره وكتبه واختاره الله لنا .
قال تعالى (وما تشاؤون إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما ) الإنسان 30
قال تعالى (إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) الرعد 26
فالنفوض أمورنا لله وحده فهو اعلم بهمومنا وآلامنا ولا نشكو الهم للبشر ونطلب منهم فلن يشعر البشر بهمنا كما سيشعر بنا خالق البشر ...