لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔
انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩
لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔
انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩
غيمه مِن طُهر :
لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔 انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔 انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩
غيمه مِن طُهر :
لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔 انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩لحظة فهاوه شكل ما بين زواجنا شي 😂💔 انا مستانسه ومره انفس واخاف يا الله شعوري ملخبط 😑😩
لحظة فهاوه :
ومما ورد عن السلف مما ييسر الولادة ما قاله ابن القيم رحمه الله تعالى في كتاب الطب، ونصه: قال الخلال حدثني عبد الله بن أحمد قال: رأيت أبي - أحمد بن حنبل - يكتب للمرأة إذا عسر عليها ولادتها في جام أبيض أو شيء نظيف، يكتب حديث ابن عباس رضي الله عنهما: "لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها، كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ، فهل يهلك إلا القوم الفاسقون" قال الخلال: أنبأنا أبو بكر المروزي أن أبا عبد الله جاءه رجل فقال: يا أبا عبد الله تكتب لامرأة قد عسر عليها ولدها منذ يومين؟ فقال له: يجيء بجام واسع وزعفران، ورأيته يكتب لغير واحد، ويذكر عن عكرمة عن ابن عباس قال: مر عيسى عليه السلام على بقرة، وقد اعترض ولدها في بطنها، فقالت: يا كلمة الله، ادع الله أن يخلصني مما أنا فيه، فقال: يا خلاق النفس من النفس، ويا مخلص النفس من النفس، ويا مخرج النفس من النفس، خلصها. قال: فرمت بولدها، فإذا هي قائمة تشمه، قال: فإذا عسر على المرأة ولدها، فاكتبه. وكل ما تقدم في الرقى، فإن كتابته نافعة، ورخص جماعة من السلف في كتابة بعض القرآن وشربه، وجعل ذلك في الشفاء الذي جعل الله فيه. وقال ابن القيم: كتاب آخر لذلك يكتب في إناء نظيف: (إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ * وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ) وتشرب منه الحامل، ويرش على بطنها.ومما ورد عن السلف مما ييسر الولادة ما قاله ابن القيم رحمه الله تعالى في كتاب الطب، ونصه: قال...
وكل ما تقدم في الرقى، فإن كتابته نافعة، ورخص جماعة من السلف في كتابة بعض القرآن وشربه، وجعل ذلك في الشفاء الذي جعل الله فيه.
وقال ابن القيم: كتاب آخر لذلك يكتب في إناء نظيف: (إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ * وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ * وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ) وتشرب منه الحامل، ويرش على بطنها.