روعة زمانى

روعة زمانى @roaa_zman

محررة برونزية

التشقير هل هوا حرام ولا حلال

ملتقى الإيمان

السلام عليكم يابنات انا ابغي اسال سؤال واحد بس وياريت اعرف اجابتوا هل التشقير حلال ولا حرام وابغي اجابة مقنعة وشكرا
8
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ذكريات هند
ذكريات هند
سمعت باذاني شيخ المطلق يقول حرام والله اعلم
كسرني موتها
كسرني موتها
سمعت الفتاوى إللي تحرم وسمعت إللي تحلل وأناهناأطرح وجهة نظري ولا أفتي
ولكن إذا كان التحريم إنه تغييرلخلق الله فصبغ الشعربالحنا أيضا تغييرلخلق الله والمكياج
والعدسات اما إذا كان العله في التحريم انه يوحي بالنمص ماذا تصنع بعض النساء بأنفسهن
إذاكان حاجبها خلقة الله كأنه منموص يعني من الآخرأنا اميل لرأي من أفتى بجوازه
لمار**
لمار**
آراء العلماء من حيث التحريم والجواز

سئل سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله – ما حكم تشقير الحواجب .. وكذلك نتف ما بينهما ؟

الجواب : لا شكَّ أن النمص والنتف حرام ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لَعَنَ (( النامصة والمتنمصة )) فالنمص قص شعر الحواجب أو الوجه فهذا محرم ، أما تشقير الحواجب وتحديدها فهو تغيير لخلق الله .. والمطلوب أن تدع الحواجب وما بينهما ولا تحاول أن تقتدي بالكافرات ومن حولها ))


سئل الشيخ العلامة ابن عثيمين عن التشقير هل هو في حكم النمص كما في لقاء الباب المفتوح شريط 131:
السؤال :
يوجد بعض الأصباغ والألوان توضع على الحاجبين حتى تبدو رقيقة ، وتبقى هذه مدة ما يقارب الشهر تقريبا ، فهل هذا في حكم النمص؟
الجواب :
لا ، تلوين الشعر بغير السواد لمن ابيضّ شعره لا بأس به ، هذا هو الأصل ، لأن الأصل في غير العبادات الحل ، وليس هذا من النمص ، ولكنه من ترقيق الشعر ، كما أن بعض الناس يختار أن يكون شعره جَعْدا ويطّلي بما يقوي الشعر
انتهى كلامه - رحمه الله تعالى

فتوى الشيخ فيصل الفوزان

الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده.. و بعد:
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء على ما ورد الى سماحة المفتي العام برقم7868 و تاريخ 29/12/1421هـ
وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه (انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب و من تحته بشكل يشابه بصورة المطابقة النمص، من ترقيق الحاجبين و لا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب. و أيضاً خطورة هذه المادة المشقرة للشعر من الناحية الطبية، و الضرر الحاصل له، فما حكم الشرع في مثل هذا الفعل؟
و بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن تشقير أعل الحاجبين أسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه و لمشابهته للنمص المحرم شرعا، حيث أنه في معناه و يزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا و تشبهاً باللكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقوله تعالى< و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة> و قوله صلى الله عليه و سلم:<لا ضرر و لا ضرار>
و صلى الله على نبينا محمد و على آله وصحبه و سلم،،،،،،،
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء بالمملكة العربية السعودية
الرئيس:عبد العزيز آل الشيخ عضو:صالح الفوزان عضو:عبدالله الغديان

فتوى الشيخ حمد بن إبراهيم الشتوي
هل تشقير الحواجب حرام؟؟ام لا؟

الذي يظهر لي والله أعلم انه لا حرج في ذلك , والله اعلم .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .


والشيخ المديهش وهو ممن سمح لهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بالأفتاء ومن كبار طلبته...أوضح اللبس
الحاصل حول قول البعض بجواز تشقير الحواجب ونسبها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله فقال...أن ماقصده
الشيخ رحمه الله هو تشقير الحاجب ككل وليس تحديده بالتشقير فيبدو بالنمص.....
الأختلاف بين العلماء...يجب أن يجعلنا أكثر حيطة..وأن نأخذ بالأحوط..وأن لانتتبع الرخص...
كما أن المسألة في الدين ليس فيها اعتقاد بل أخواتي الكريمات فيها السمع والطاعة...خاصة أن فتوى كهذه
وردت من هيئة كبار العلماء ..


شيخنا الفاضل محمد حمود النجدي فأفاد أن في فيها شبهة تغيير لخلق الله والأولى اجتنابها. انتهي

*- اتقاء الأمور المشتبهات ، قاعدة مقررة في الشريعة حتى لو لم يُسلِّم الإنسان بتحريم الأمر المشتبِه ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلَّم : ( الحلال بيِّن الحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ) البخاري ( 52 ) مسلم ( 1599 ) .


*( من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه ) رواه أحمد وصححه الألباني ، وهذا يعمُّ مَنْ تَرَك الحرام ومن ترك المشتبه فيه .

*( البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك ) رواه أحمد ( 17320 ) وقال الألباني في صحيح الترغيب 1734 حسن لغيره .

*ما ثبت عند الإنسان تحريمه فعليه أن يقطع تعلُّق نفسه به وأسفه إذا فاته ورآه عند الآخرين وليحمد الله على أن سلَّمه ، وليسألْه سبحانه أن يبغِّض إليه الحرام مهما كثُر ويرزقه دوام اجتنابه ، وأن يعينه على مجاهدة نفسه لقطع هذا التعلُّق

إذاً فالأغلبية بالتحريم .. فترك الشيء المختلف في حكمه والأمور المشتبهة الأفضل الابتعاد عنها



نصيحتــــــــي لكــــــل إمــــــــراة لــو تتــأمل في خلقتهــا التي اختارها الله لها أجمـــل من أنها تشقـــــر وتغيــر الخلقة التي خلقها الله عليها
دانه2009
دانه2009
دع مايريبك الى مالايريبك ..
روعة زمانى
روعة زمانى
الله يجزاكم خير علي النصيحة ومشكورين لان كنت اشقر بس الحمدلله انى عرفت حكمة