قلب يبكي دما
قلب يبكي دما
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أم الهيف
أم الهيف
بسم الله الرحمن الرحيم هاهي البشاير هلت و شركة المراعي أعلنت عن نيتها العوده لسعرها القديم بسبب طلب وزارة التجااره ...وعلى قولة المثل : العيار إلي ما يصيب يدوش ....و نحن عازمون على الإستمرار في مقاطعة أي منتج يرفع سعره طمعا و جشعا ..عاقدون العزم على أن نصيب في مقتل كل تجاره جشعه ..لا يهمها إلا أكل أموال الناس و إنهاك جيوبهم و إثقال كاهلهم بأسعار ترتفع كل يوم اللبن و الحليب يرتفع ريال ..البيبسي نص ريال ..الجبنه ريال ...الرز 3 ريال و هذا 2 ريال و هذاك 5 ريال المطاعم ...الملابس ...الأراااااضي و ماأدراك ما الأراضي ...أصبحت بالملايين ...الإجاراات ...جنون و الله جنون ما حد درى عن الشعب المسكين ...هو إلي قاعد يدفع الثمن ...عشان كذا لااااازم الشعب يدافع عن نفسه ...نعم القرار بأيدينا نحن ...شفتوا مقاطعة كم يوم أيش سوت !!؟؟ إرادة الشعب قوة لا يستهان بها ...إستمروا بالدفاع عن مكاسبكم ..عن أموالكم المسلوووبه ..إستمروا في المقاااطعه... جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - جاؤوا إليه وقالوا: نشتكي إليك غلاء اللحم فسعّره لنا، فقال: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين، ونحن أصحاب الحاجة فتقول: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: وهل نملكه حتى نرخصه؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا؟ فقال قولته الرائعة: اتركوه لهم. بل إن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - يطرح بين أيدينا نظرية أخرى في مكافحة الغلاء، وهي إرخاص السلعة عبر إبدالها بسلعة أخرى؛ فعن رزين بن الأعرج مولى لآل العباس، قال: غلا علينا الزبيب بمكة، فكتبنا إلى علي بن أبي طالب بالكوفة أن الزبيب غلا علينا، فكتب أن أرخصوه بالتمر أي استبدلوه بشراء التمر الذي كان متوافراً في الحجاز وأسعاره رخيصة، فيقلّ الطلب على الزبيب فيرخص. وإن لم يرخص فالتمر خير بديل.
بسم الله الرحمن الرحيم هاهي البشاير هلت و شركة المراعي أعلنت عن نيتها العوده لسعرها القديم بسبب...
نستمر بالمقااطعه ونقااااااااااااطع كل شي سعرره زايد
ام الحلا كله لولي
بنات انا دائما مع المقاطعه في كل شي


الا شي واحد لايمكن اقاطعه مو فقعه مني لا والله بس هو زي الدواء لمعدتي مارتاح لين اشربه وماراح اكل اي شي الا وهو موجود
وهو
السفن اب لو بعشره بشتريه

والله مظطررررررررررررره وليس لشي ثاني
بالعكس دايم ادعي لمخترعه ربي يدخله الجنه مالي علاج بعد الله الا هو
طيبه بزيادة
طيبه بزيادة
بصراحه الببسي لويوصل ل100 مايستغنوا عنه لكن مقاطعه
نجمه بنفسجيه
نجمه بنفسجيه
بسم الله الرحمن الرحيم هاهي البشاير هلت و شركة المراعي أعلنت عن نيتها العوده لسعرها القديم بسبب طلب وزارة التجااره ...وعلى قولة المثل : العيار إلي ما يصيب يدوش ....و نحن عازمون على الإستمرار في مقاطعة أي منتج يرفع سعره طمعا و جشعا ..عاقدون العزم على أن نصيب في مقتل كل تجاره جشعه ..لا يهمها إلا أكل أموال الناس و إنهاك جيوبهم و إثقال كاهلهم بأسعار ترتفع كل يوم اللبن و الحليب يرتفع ريال ..البيبسي نص ريال ..الجبنه ريال ...الرز 3 ريال و هذا 2 ريال و هذاك 5 ريال المطاعم ...الملابس ...الأراااااضي و ماأدراك ما الأراضي ...أصبحت بالملايين ...الإجاراات ...جنون و الله جنون ما حد درى عن الشعب المسكين ...هو إلي قاعد يدفع الثمن ...عشان كذا لااااازم الشعب يدافع عن نفسه ...نعم القرار بأيدينا نحن ...شفتوا مقاطعة كم يوم أيش سوت !!؟؟ إرادة الشعب قوة لا يستهان بها ...إستمروا بالدفاع عن مكاسبكم ..عن أموالكم المسلوووبه ..إستمروا في المقاااطعه... جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - جاؤوا إليه وقالوا: نشتكي إليك غلاء اللحم فسعّره لنا، فقال: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين، ونحن أصحاب الحاجة فتقول: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: وهل نملكه حتى نرخصه؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا؟ فقال قولته الرائعة: اتركوه لهم. بل إن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - يطرح بين أيدينا نظرية أخرى في مكافحة الغلاء، وهي إرخاص السلعة عبر إبدالها بسلعة أخرى؛ فعن رزين بن الأعرج مولى لآل العباس، قال: غلا علينا الزبيب بمكة، فكتبنا إلى علي بن أبي طالب بالكوفة أن الزبيب غلا علينا، فكتب أن أرخصوه بالتمر أي استبدلوه بشراء التمر الذي كان متوافراً في الحجاز وأسعاره رخيصة، فيقلّ الطلب على الزبيب فيرخص. وإن لم يرخص فالتمر خير بديل.
بسم الله الرحمن الرحيم هاهي البشاير هلت و شركة المراعي أعلنت عن نيتها العوده لسعرها القديم بسبب...
رااااح نستمر بالمقاطعه ونعطي المرااعي درس في نهاااية الطمع والجشع

استمرواااا في تأديبها