aghlajilha @aghlajilha
عضوة نشيطة
التضحية في هذا الزمن
السلام عليكم ورحمة الله.من تجربتي الشخصية التي مريت بها استفدت ان التضحية في هذا الزمن لا يستحقها الا الوالدين فقط اما غيرهم فلن تفيد معه التضحية الا القلة القليلة لان التعميم غير وارد.انا ضحيت كثيرا لكني كنت غبية جدا لا اعرف ان الشخص يمكن ان ينسى بكل بساطة كل ما تفعلين من اجله بل يتمادى في ذلك ويتعداه الى التجريح.اكاد اضحك من نفسي كثيرا عندما اقول استفدت من هذه التجربة الان بماذا ستنفعني الان ؟
8
620
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صابره35
•
صادقه ياما ضحيت وضحيت وعلى حساب نفسي وراحتي و في الاخير كسرو قلبي ونفسي وحملوني ذنب مو ذنبي ومحد يستحق التضحية الا الوالدين
صادقة بعض الاحيان اضحي عشان عارفه ان تضحيتى مالها داعى للاشخاص معينين لكن كله لوجه الله الكريم وكل واحد يعمل باأصله وااخلاقة بس عند يوم الحساب كل واحد عند منزله عند الله وكل واحد وش عمل من خير في حياتة ولو مثل الذره ربي يجزاك عليها
سبحانك ربي مااكرمك ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال فضلك وعظيم سلطانك
سبحانك ربي مااكرمك ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال فضلك وعظيم سلطانك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن ضحى الشخص للناس فلابد أن يكون دافعه لذلك هو الأجر من الله فقط مستحضرة مثل هذا الحديث ( أحب الناس إلى الله أنفعهم )
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { على كل مسلم صدقة قيل : أرأيت إن لم يجد ؟ قال : يعتمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق قال : أرأيت إن لم يستطع ؟ قال : يعين ذا الحاجة الملهوف قال : قيل له : أرأيت إن لم يستطع ؟ قال : يأمر بالمعروف أو الخير قال : أرأيت ؟ إن لم يفعل قال : يمسك عن الشر فإنها صدقة }
وفي الصحيحين { عن أبي ذر قال : قلت : يا رسول الله أي الأعمال أفضل ؟ قال : الإيمان بالله والجهاد في سبيله قال : قلت : أي الرقاب أفضل ؟ قال : أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا قال : قلت : فإن لم أفعل قال : تعين صانعا أو تصنع لأخرق قال : قلت : يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل ؟ قال : تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك } .
وعندما ينفع الناس لا ينتظر من الناس شكرا ولا ثناءا ولا مدحا ولا مقابل
فإن سويتي شيء ارميه في البحر
قال تعالى ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
أما الي يسوي حاجة ويريد من الناس أن يثنوا عليه أو يمدحوه أو يذكروا معروفه فما يلاقي منهم إلا مذمة
وإن أراد الناس أن يذكروا معروفه فهو شخص يمن على الناس والله تعالى يبغض المنان
قال صلى الله عليه وسلم - : ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ، ولا ينظر إليهم ، ولا يزكيهم ، ولهم عذاب أليم . قال : فقرأها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاث مرات : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب ) وفي رواية : (المنان الذي لا يعطي شيئا إلا منه ، والمسبل إزاره )
كل ما تقومين به مع الناس فهو صدقة عن نفسك تريدين به الأجر من الله فلا تبطليها فتفقدي أجرها بالمن وبالتحدث عما فعلتيه مع فلان وفلان
ولا تمني حتى بقلبك
( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى)
وإن فعلت وفعلت مع شخص ابتغاء الاجر من الله فما يضرك تجريح فلان عليك لأن هذا اختبار من الله يختبرك إن كنت صادقة في أنك تريدين الأجر منه أو تريدين الاجر من فلان
فحطي في عقلك
( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
وتجاوزي الاختبار حبيبتي
( ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون )
إن ضحى الشخص للناس فلابد أن يكون دافعه لذلك هو الأجر من الله فقط مستحضرة مثل هذا الحديث ( أحب الناس إلى الله أنفعهم )
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { على كل مسلم صدقة قيل : أرأيت إن لم يجد ؟ قال : يعتمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق قال : أرأيت إن لم يستطع ؟ قال : يعين ذا الحاجة الملهوف قال : قيل له : أرأيت إن لم يستطع ؟ قال : يأمر بالمعروف أو الخير قال : أرأيت ؟ إن لم يفعل قال : يمسك عن الشر فإنها صدقة }
وفي الصحيحين { عن أبي ذر قال : قلت : يا رسول الله أي الأعمال أفضل ؟ قال : الإيمان بالله والجهاد في سبيله قال : قلت : أي الرقاب أفضل ؟ قال : أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا قال : قلت : فإن لم أفعل قال : تعين صانعا أو تصنع لأخرق قال : قلت : يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل ؟ قال : تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك } .
وعندما ينفع الناس لا ينتظر من الناس شكرا ولا ثناءا ولا مدحا ولا مقابل
فإن سويتي شيء ارميه في البحر
قال تعالى ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
أما الي يسوي حاجة ويريد من الناس أن يثنوا عليه أو يمدحوه أو يذكروا معروفه فما يلاقي منهم إلا مذمة
وإن أراد الناس أن يذكروا معروفه فهو شخص يمن على الناس والله تعالى يبغض المنان
قال صلى الله عليه وسلم - : ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ، ولا ينظر إليهم ، ولا يزكيهم ، ولهم عذاب أليم . قال : فقرأها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاث مرات : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب ) وفي رواية : (المنان الذي لا يعطي شيئا إلا منه ، والمسبل إزاره )
كل ما تقومين به مع الناس فهو صدقة عن نفسك تريدين به الأجر من الله فلا تبطليها فتفقدي أجرها بالمن وبالتحدث عما فعلتيه مع فلان وفلان
ولا تمني حتى بقلبك
( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى)
وإن فعلت وفعلت مع شخص ابتغاء الاجر من الله فما يضرك تجريح فلان عليك لأن هذا اختبار من الله يختبرك إن كنت صادقة في أنك تريدين الأجر منه أو تريدين الاجر من فلان
فحطي في عقلك
( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
وتجاوزي الاختبار حبيبتي
( ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون )
الصفحة الأخيرة
بس احتسبي الأجر عند الله تعالي في اللي سويتيه قبل
وتراك مو ملزومه فيهم