فيه فرق بين الأكياس والتكيس
ذيك شيء والثانية شيء آخر
الأكياس عبارة عن سوائل....على المبيض..
إن كان حجمها صغير فهي تنزل مع الدورة....وإن كان حجمها كبير جدا....قد تحتاج المريضة لعملية سحب لهذه المويات
يعني علاجها سهل جدا...
أما التكيس....فهو عبارة عن هرمونات ( متلخبطة )
هذا اللخبطة....جعلت المبيض ينتج بويضة كل شهر.....لاتصل البويضة للحجم الجاهز للتلقيح (حجم 18 وفوق)
فبالتالي لاتخرج البويضة من حويصلتها وتبقى في المبيض
يأتي الشهر اللي بعده و اللي بعده ..وهكذا
ويتكدس المبيض ويتزاحم بعدد من البويضات الصغيرة العالقة في حويصلاتها لم تستطع الخروج منه
فسميت هذه الحالة بالتكيس........... وليس الأكياس
ولعاج التكيس يطووول بالذات إن كان تكيسا شديدا
ويخف التكيس بشكل كبير مع الحمية الغذائية و المشي وتخفيف نسبة الدهون في الجسم
ويلاحظ على المتكيسات (صاحبات التكيس وليس الأكياس) إمتلاء منطقة البطن والخصر عندهم بالشحوم
ظهور شعر زائد في مناطق متفرقة في الجسم
تأخر الدورة الشهرية أو إنقطاعها
\
\
أما هرمون الحليب
هرمووووووون الحليب لاشأن له بشرب الحليب واللبن ومشتقاتها
مالهم أي علاقة لو تشربين طول ليلك ونهارك لبن وحليب....ما أثر على هرمون الحليب
هرمون الحليب المقصود به...ذالك الهرمون المسؤول عن زيادة وتواجد الحليب في صدر المرأة لإرضاع طفلها
يزيد هذه الهرمون في فترة الحمل إستعدادا لإرضاع المولود
وهذا الهرمون يسبب مناعة طبيعية للمرأة من الحمل....علشان كذا أغلب المرضعات مايحملون
لكن هناك نساء
وحتى بنات عازبات....يرتفع عندهم هذا الهرمون وقد يظهر الحليب في صدورهم
إرتفاع هذا الهرمون بشكل ملاحظ....قد يؤخر الدورة الشهرية أو يجعلها تنقطع وتتلخبط كما يؤثر على التبويض
فبالتالي يمنع الحمل
وأغلب المتكيسات...يوجد لديهن إرتفاع في هذا الهرمون
لكن ليس شرطا إرتفاع هذه الهرمون يعني إنه يوجد تكيس
\
\
ونصيحة لك روحي المستشفى وسوي فحوصات و الله يوفقك
رينادي
•
أختي ذكريات الغد كفت وفت عطتك زبدة المعلومات أتمنى أنك أستفدي بس أستغربت تفكيرك عن هرمون الحليب تحسبينه من الحليب غريبه
سمرالانس
•
ااااااااه بس والله مالي علم نفس الاعراض عندك واليوم تفاجئت انو عندي تكيس شديد
الله يشفينا جميع ياااااااااااارب نكون كلنا حوامل
الله يشفينا جميع ياااااااااااارب نكون كلنا حوامل
الصفحة الأخيرة
أما أنا والنوم مثل توم وجيري >>>>>>> اخس يالتشبيه
بروح أحط راسي لاوصيكم ألاقي الموضوع في الصفحه الأخيره