لا حول ولاقوة الا بالله
وين ايمانكم يابنات
دعوا الخلق للخالق
واستغفروا وتصدقوا

د.مشمش
•

غربلة الحيوانات المنوية وفصلها وعمل الحقن الاصطناعي( IUI ) :-
وتتم هذه الطريقة بعد تجهيز جسم المرأة بإعطاء الأدوية المنشطة للمبايض لزيادة عدد البويضات وبالتالي رفع فرصة الحمل وتحريض الإباضة والقيام بحقن الرحم بالحيوانات المنوية الحاملة للجنس المرغوب به بعد فصلها بالمختبر بطريقة الغربلة باستخدام أدوات خاصة , إلا أن هذه الطريقة لا تقوم بعمل فصل تام وناجح 100 % أي أن احتمالية تواجد الحيوانات المنوية للجنس الغير مرغوب به واردة .
وبالتالي فان نسبة النجاح تكون محدودة , وقد كانت هذه الطريقة هي الأكثر انتشارا في العالم الا أن نتائجها لم تكن مرضية . . ولدعم فرص النجاح بهذه الطريقة يجب الأخذ بعين الاعتبار الحمية الغذائية والتوقيت الزمني بالاعتماد على موعد الاباضة لدى السيدة لإجراء الحقن في الوقت المناسب , وهذه الخطوات مجتمعة استطاعت أن ترفع فرص نجاح الغربلة والحقن الى 80 % .
وهناك طرق عديدة لفصل الحيوانات المنوية بهذه الطريقة , فمنها ما يعتمد على الغربلة ومنها ما يعتمد على الطرد المركزي ومنها ما يعتمد على اختلاف الشحنات الكهربائية إلا أن هذه الوسائل جميعها لم تحقق نتائج مرضية . الأمر الذي دفع العلماء للبحث عن طرق أكثر دقة وأكثر نجاحا وفعالية .
اختيار جنس المولود باستعمال طريقة فصل الأجنة (PGD)
هذه الطريقة هي أكثر الطرق ضماناً للنجاح حالياً حيث أن نسبة نجاح الحمل بالجنين المراد تحديده تصل من 99-100% وقبل التطرق لتفاصيل هذه العملية يتم مناقشة الموضوع مع الزوجين ودراسة بعض النقاط المهمة ومنها:-
1) عمر الزوجة .
2) عدد الأطفال في العائلة وجنسهم .
3) الوضع الصحي للزوجة وإمكانية تكرار الحمل وطريقة الولادة .
4) نسبة تقبل حصول حمل بجنين غير مطلوب كون هذه الطريقة محصورة تقريباً من الخطأ فإن هذا يجنب المريضة الحمل الإضافي والتكاليف واختصار الوقت والجهد للعائلة ككل وتتم هذه الطريقة بعدة مراحل .
1) المرحلة الأولى : برنامج تحريض الإباضة عن طريق إبر هرمونات تعطى للزوجة من بداية الدورة . ويتم خلال البرنامج مراقبة البويضات باستمرار لغاية وصولها الحجم المطلوب للسحب.
2) المرحلة الثانية : سحب البويضات من الجسم عن طريق إبرة مهبلية خاصة تحت التخدير العام ويتم بنفس اليوم تلقيح البويضة مجهرياً . وهنا يتساءل بعض المرضى عن إمكانية فصل الحيوانات المنوية بطريقة الغربلة قبل إجراء عملية التلقيح ألمجهري لزيادة عدد الأجنة للجنس المطلوب ووجدت الدراسات عدم جدوى هذه الطريقة وعدم وجود فرق في نسب التلقيح النهائية.
3) المرحلة الثالثة : وضع الأجنة في حاضنات خاصة وتركها لمدة 3 أيام لحين وصول كل جنين إلى مرحلة 6-8 خلايا ويتم حينها ثقب جدار الجنين وسحب خلية واحدة من غير أي يؤدي ذلك إلى ضرر أو أذى في الجنين وتدرس الخلية بطريقة صبغ الكروموسومات (FISH) لتحديد الجنين وكذلك ثمن دراسة بعض الفحوصات الكروموسومية .
4) المرحلة الرابعة : إرجاع الأجنة من الجنس المطلوب ولا يتم إرجاع إلا الأجنة المرغوب في جنسها والأجنة السليمة ونود أن نذكر هنا أن هناك حالات لا يكون هناك أجنة سليمة أو من الجنس المطلوب ولا يتم الإرجاع في هذه الحالة ويلغى البرنامج .
المرحلة الأخيرة : هي أخذ برنامج مثبتات للحمل والانتظار لمدة أسبوعين لمعرفة حدوث الحمل .
ما يميز هذه الطريقة عن غيرها من طرق تحديد جنس المولود أنها أكثر ضماناً وتصل نسبة نجاحها تقريباً إلى 100% كما أنها لا تشكل خطراً على الأجنة حيث ان الخلية المفحوصة تؤخذ من جنين مازال في طور الانقسام مما لا يؤدي إلى حدوث أي تشوهات أو تأثيرات جانبية على المولود لاحقاً ولكن تقلل نسبة حدوث الحمل بدرجة بسيطة جداً عن الطرق الأخرى لأطفال الأنابيب العادية التي لا يصاحبها اختيار لجنس المولود . وأصبحت هذه الطريقة شائعة جداً في هذه الأيام .
وتتم هذه الطريقة بعد تجهيز جسم المرأة بإعطاء الأدوية المنشطة للمبايض لزيادة عدد البويضات وبالتالي رفع فرصة الحمل وتحريض الإباضة والقيام بحقن الرحم بالحيوانات المنوية الحاملة للجنس المرغوب به بعد فصلها بالمختبر بطريقة الغربلة باستخدام أدوات خاصة , إلا أن هذه الطريقة لا تقوم بعمل فصل تام وناجح 100 % أي أن احتمالية تواجد الحيوانات المنوية للجنس الغير مرغوب به واردة .
وبالتالي فان نسبة النجاح تكون محدودة , وقد كانت هذه الطريقة هي الأكثر انتشارا في العالم الا أن نتائجها لم تكن مرضية . . ولدعم فرص النجاح بهذه الطريقة يجب الأخذ بعين الاعتبار الحمية الغذائية والتوقيت الزمني بالاعتماد على موعد الاباضة لدى السيدة لإجراء الحقن في الوقت المناسب , وهذه الخطوات مجتمعة استطاعت أن ترفع فرص نجاح الغربلة والحقن الى 80 % .
وهناك طرق عديدة لفصل الحيوانات المنوية بهذه الطريقة , فمنها ما يعتمد على الغربلة ومنها ما يعتمد على الطرد المركزي ومنها ما يعتمد على اختلاف الشحنات الكهربائية إلا أن هذه الوسائل جميعها لم تحقق نتائج مرضية . الأمر الذي دفع العلماء للبحث عن طرق أكثر دقة وأكثر نجاحا وفعالية .
اختيار جنس المولود باستعمال طريقة فصل الأجنة (PGD)
هذه الطريقة هي أكثر الطرق ضماناً للنجاح حالياً حيث أن نسبة نجاح الحمل بالجنين المراد تحديده تصل من 99-100% وقبل التطرق لتفاصيل هذه العملية يتم مناقشة الموضوع مع الزوجين ودراسة بعض النقاط المهمة ومنها:-
1) عمر الزوجة .
2) عدد الأطفال في العائلة وجنسهم .
3) الوضع الصحي للزوجة وإمكانية تكرار الحمل وطريقة الولادة .
4) نسبة تقبل حصول حمل بجنين غير مطلوب كون هذه الطريقة محصورة تقريباً من الخطأ فإن هذا يجنب المريضة الحمل الإضافي والتكاليف واختصار الوقت والجهد للعائلة ككل وتتم هذه الطريقة بعدة مراحل .
1) المرحلة الأولى : برنامج تحريض الإباضة عن طريق إبر هرمونات تعطى للزوجة من بداية الدورة . ويتم خلال البرنامج مراقبة البويضات باستمرار لغاية وصولها الحجم المطلوب للسحب.
2) المرحلة الثانية : سحب البويضات من الجسم عن طريق إبرة مهبلية خاصة تحت التخدير العام ويتم بنفس اليوم تلقيح البويضة مجهرياً . وهنا يتساءل بعض المرضى عن إمكانية فصل الحيوانات المنوية بطريقة الغربلة قبل إجراء عملية التلقيح ألمجهري لزيادة عدد الأجنة للجنس المطلوب ووجدت الدراسات عدم جدوى هذه الطريقة وعدم وجود فرق في نسب التلقيح النهائية.
3) المرحلة الثالثة : وضع الأجنة في حاضنات خاصة وتركها لمدة 3 أيام لحين وصول كل جنين إلى مرحلة 6-8 خلايا ويتم حينها ثقب جدار الجنين وسحب خلية واحدة من غير أي يؤدي ذلك إلى ضرر أو أذى في الجنين وتدرس الخلية بطريقة صبغ الكروموسومات (FISH) لتحديد الجنين وكذلك ثمن دراسة بعض الفحوصات الكروموسومية .
4) المرحلة الرابعة : إرجاع الأجنة من الجنس المطلوب ولا يتم إرجاع إلا الأجنة المرغوب في جنسها والأجنة السليمة ونود أن نذكر هنا أن هناك حالات لا يكون هناك أجنة سليمة أو من الجنس المطلوب ولا يتم الإرجاع في هذه الحالة ويلغى البرنامج .
المرحلة الأخيرة : هي أخذ برنامج مثبتات للحمل والانتظار لمدة أسبوعين لمعرفة حدوث الحمل .
ما يميز هذه الطريقة عن غيرها من طرق تحديد جنس المولود أنها أكثر ضماناً وتصل نسبة نجاحها تقريباً إلى 100% كما أنها لا تشكل خطراً على الأجنة حيث ان الخلية المفحوصة تؤخذ من جنين مازال في طور الانقسام مما لا يؤدي إلى حدوث أي تشوهات أو تأثيرات جانبية على المولود لاحقاً ولكن تقلل نسبة حدوث الحمل بدرجة بسيطة جداً عن الطرق الأخرى لأطفال الأنابيب العادية التي لا يصاحبها اختيار لجنس المولود . وأصبحت هذه الطريقة شائعة جداً في هذه الأيام .


الصفحة الأخيرة
لكن طفل الانابيب ينشطون البويضات ويسحبونها منك ويضعون عليها الحيونات المنويه وتقعد عندهم حتى تتلقح وياخذون الجنس المطلوب ويضعونه في الرحم ونسبتها 99% بس غاليه قيمتها 20 او 25 الاولى اسهل واقل في السعر بس نبغى تجارب