🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
السلام عليكم ورحمة الله أمة المصطفى لها منهج واحد هو كتاب الله و سنته و كل ما خالفهما يرمى به عرض الحائط فأخذ أقول الأئمة الأربعة إن كان صوابا امر حق فهم علماء و العلماء ورثة الأنبياء لكن ليس التعصب لهم و التمسك بمذاهبهم وأقوالهم كما لو كانت نزلت من السماء قال ربنا في كتاب الكريم {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} و هؤلاء بريئون من هذا التعصب فأولهم الإمام أبوحنيفة النعمان بن ثابت رحمه الله، وقد روي عنه أصحابه أقوالاً شتى وعبارات متنوعة كلها تؤدي إلى شيء واحد وهو وجوب الأخذ بالحديث وترك تقليد آراء الأئمة المخالفة لها: · (إذا صح الحديث فهو مذهبي). ابن عابدين في الحاشية وأما الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقال:زيادة على ما ذكره الشيخان رحمة الله عليهما ...................... (ليس أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم). (ابن عبد البر في الجامع وأما الإمام الشافعي رحمه الله فالقول عنه في ذلك أكثر وأطيب وأتباعه أكثر عملا بها وأسعد، فمنها: (ما من أحد إلا وتذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعزب عنه فمهما قلت من قول أو أصلت من أصل فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لخلاف ما قلت فالقول ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قولي). (تاريخ دمشق لابن عساك وأما الإمام أحمد فهو أكثر الأئمة جمعا للسنة وتمسكا بها حتى (كان يكره وضع الكتب التي تشتمل على التفريع والرأي)، ولذلك قال: 1- (لا تقلدني ولا تقلد مالكا ولا الشافعي ولا الأوزاعي ولا الثوري وخذ من حيث أخذوا). (ابن القيم في إعلام الموقعين) وفي رواية: (لا تقلد دينك أحدا من هؤلاء ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فخذ به ثم التابعين بعد الرجل فيه مخير). وقال مرة: (الإتباع أن يتبع الرجل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه ثم هو من بعد التابعين مخير). (أبو داود في مسائل الإمام أحمد
السلام عليكم ورحمة الله أمة المصطفى لها منهج واحد هو كتاب الله و سنته و كل ما خالفهما يرمى به...
جزاك الله خيرا على الاضافة والفائدة

🌹🌹🌹🌹🌹🌺🌺🌺
Nadine Abdulaziz
Nadine Abdulaziz
رفع للفائدة
🌹أشا🌹DZ
🌹أشا🌹DZ
رفع للفائدة
رفع للفائدة
رفع الله قدرك في الدارين اخيتي