adas

adas @adas

عضوة فعالة

التنهئة بالعيد

الملتقى العام

تنبيه :
انتشرت بين الناس عاده وهي التهنئه بالعيد قبله بايام او ساعات اوحتى قبل صلاة العيد وهذا مخالف للسنه فالرسول عليه الصلاة والسلام والصحابه لم يكونوا يهنئوا بالعيد إلا بعد التسليم من صلاة العيد وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ) والواجب على المسلمين تحري سنة نبيهم وهذا من احياءالسنن واماتة البدع

‏​‏​‏​يقووول الشيخ / صالح فوزان الفوزان عضو هيئه كبار العلماء
سأله احد السائلين عن حكم المعايده والتهنئه قبل العيد بيوم او يومين
فقال له / لا يجوز التهنئه او المعايده قبل العيد بل تكون في يوم العيد .

هذا والله اعلم .
5
597

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نسنس 2008
نسنس 2008
~ جزاك الله خير
شفته بفرح
شفته بفرح
يجزاك الله خير
فعلا ما يجوز نهنئ بالعيد إلا بعد صلاة العيد
اللؤلؤة اللامعة 77
جزاك الله خير
ركايز
ركايز
لااله الا الله



انتشر بين الناس في وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في هذه الأيام أنه لا تجوز المعايدة أو المباركة بالعيد ـ عيد الفطر أو الأضحى ـ قبل صلاة العيد، فهل هذا صحيح؟ وهل من دليل على جواز أو عدم جواز هذا العمل؟ أفيدوني أفادكم الله.


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نقف على دليل يمنع التهنئة قبل صلاة العيد، جاء في إجابة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله: التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الآن من الأمور العادية التي اعتادها الناس، يهنئ بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام.
فالشيخ جعلها من الأمور التي اعتادها الناس ببلوغ العيد واستكمال الصوم...
وسئل فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ سؤالا نصه: انتشر بين الناس في هذه الأيام رسائل عبر الجوال تتضمن تحريم التهنئة بالعيد قبل العيد بيوم أو يومين وأنه من البدع، فما رأي فضيلتكم؟ الشيخ الفوزان: لا أعلم هذا الكلام، هذه يروجوها ولا أعلم له أصلا، فالتهنئة مباحة في يوم العيد، أو بعد يوم العيد مباحة، أما قبل يوم العيد فلا أعلم أنها حصلت من السلف وأنهم يهنئون قبل يوم العيد، كيف يُهَنَأ بشيء لم يحصل، التهنئة تكون يوم العيد أو بعد يوم العيد مع أنها لا دليل عليها...
والظاهر من بعض الآثار الواردة في التهنئة أن بعض السلف كانوا يفعلونها بعد الصلاة، فقد جاء في المغني لابن قدامة قال: وذكر ابن عقيل في تهنئة العيد أحاديث منها: أن محمد بن زياد، قال: كنت مع أبي أمامة الباهلي وغيره من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فكانوا إذا رجعوا من العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك، وقال أحمد: إسناد حديث أبي أمامة إسناد جيد، وقال علي بن ثابت: سألت مالك بن أنس منذ خمس وثلاثين سنة وقال: لم يزل يعرف هذا بالمدينة.
وفي سنن البيهقي: عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ: لَقِيتُ وَاثِلَةَ بْنَ الأَسْقَعِ فِي يَوْمِ عِيدٍ فَقُلْتُ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، فَقَالَ: نَعَمْ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، قَالَ وَاثِلَةُ: لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عِيدٍ فَقُلْتُ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، فَقَالَ: نَعَمْ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ.
ولم نقف على نهي عنها قبل الصلاة ـ كما أشرنا ـ أو تخصيصها بما بعد الصلاة أو غيره.
والله أعلم.


اسلام ويب

adas
adas
أختي انا عارفه انو فيه اختلاف بالرأي

بس حبيت أنبه انتظري مارح تخسري شي