رولا11

رولا11 @rola11_1

كبيرة محررات

التهااون في الصوور والتماثيل

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبعه برضوااااان الى يووم الدين

أخواتي في الله

السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته

والشهر مبااااااااااارك

جعلنا وااياكم من صوااامه وقوااامه

آآآآآمين

فلدي اخواتي في الله ملاحظه هاامه

وهي انتشاار الصووور في اللوحاات والتماثيل في بيووت بعض الأخواات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل تجهلن الحكم ؟؟؟؟؟؟؟

لماذا يااااخواتي في الله هذاا التهااون الم تعلمي بأحاديث التحريم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ام هو التساااهل

هل تظمنين عمرك وحيااتك فالموووت أتي لامحاله

( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين )

اووصيكم اخواتي ونفسي بتقوى الله في السر واللعن

والله الذي لاإله الا هو اني مشفقة بكم وبنفسي

الى متى هذا التساااهل

واين انكاار المنكر

فنحن أمة تأمر بالمعروووف وتنهى عن المنكر

مثل المؤمنين والمؤمناات توادهم وترااحمهم كمثل الجسد الوااحد اذا اشتكى منه عضوا.....

لقد تسااهل المسلمون

العروس تصور للذكرى

المجاالس مليئه بالصوور والتمااثيل

قد يقول قائل ان اضعها للزينه والذكرى وليس للتعظيم ؟؟؟

فساارعي يتمزيقها قبل فواات الآواان

اليكم أخياتي في الله نص الفتاوي والأحاديث التي تبين حرمتها


ما حكم التماثيل التي توضع في المنازل للزينة فقط وليس لعبادتها ؟



الجواب : لا يجوز تعليق التصاوير ولا الحيوانات المحنطة في المنازل ولا في المكاتب ولا في المجالس لعموم الأحاديث الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الدالة على تحريم تعليق الصور وإقامة التماثيل في البيوت وغيرها . لأن ذلك وسيلة للشرك بالله ، ولأن في ذلك مضاهاة لخلق الله وتشبها بأعداء الله ، ولما في تعليق الحيوانات المحنطة من إضاعة المال والتشبه بأعداء الله وفتح الباب لتعليق التماثيل المصورة وقد جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بسد الذرائع المفضية إلى الشرك أو المعاصي



وقد وقع الشرك في قوم نوح بأسباب تصوير خمسة من الصالحين في زمانهم ونصب صورهم في مجالسهم ، كما بين الله سبحانه ذلك في كتابه المبين حيث قال سبحانه : وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا وَقَدْ أَضَلُّوا الآية ، فوجب الحذر من مشابهة هؤلاء في عملهم المنكر الذي وقع بسببه الشرك .



وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : ألا تدع صورة إلا طمستها ولا قبرا مشرفا إلا سويته خرجه مسلم في صحيحه ، وقال صلى الله عليه وسلم : أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون متفق على صحته ، والأحاديث في ذلك كثيرة ، والله ولي التوفيق .

الشيخ عبد العزيز بن باز


ما حكم التصوير في الإسلام؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه وبعد:
جــــ: الأصل في تصوير كل ما فيه روح من الإنسان وسائر الحيوانات أنه حرام سواء كانت الصور مجسمة أم رسوماً على ورقة أو قماش أو جدران ونحوها أم كانت صوراً شمسية لما ثبت في الأحاديث الصحيحة من النهي عن ذلك وتوعد فاعله بالعذاب الأليم ولأنها عهد جنسها أنه ذريعة إلى الشرك بالله بالمثول أمامها ووالخضوع لها والتقرب إليها وإعظامها إعظاماً لا يليق إلا بالله تعالى ولما فيها من مضاهاة خلق الله ولما في بعضها من الفتن كصور الممثلات والنساء العاريات ومن يسمين ملكات الجمال وأشباه ذلك



واليكم اخواتي نص الأحاديث

من الأحاديث التي وردت في تحريمها وذلك على أنها من الكبائر

حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم» رواه البخاري ومسلم. وحديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون» رواه البخاري ومسلم وحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله تعالى ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذرة أو ليخلقوا حبة أو ليخلقوا شعيرة» رواه البخاري ومسلم. وحديث عائشة رضي الله عنها قالت: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من سفر وقد سترت سهوة لي بقرام فيه تماثيل فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم تلون وجهه وقال: «يا عائشة أشد الناس عذاباً عند الله يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله فقطعناه فجعلنا منه وسادة أو وسادتين» رواه البخاري ومسلم (القرام –الستر، والسهوة - الطاق النافذة في الحائط) وحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من صور صورة في الدنيا كلف أن ينفخ فيها الروح يوم القيامة وليس بنافخ» رواه البخاري ومسلم وحديثه أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفساً فتعذبه في جهنم» قال ابن عباس رضي الله عنهما فإن كنت لا بد فاعلاً فاصنع الشجر وما لا نفس له» رواه البخاري ومسلم

فدل عموم هذه الأحاديث على تحريم تصوير كل ما فيه روح مطلقاً، أما ما لا روح فيه من الشجر والبحار والجبال ونحوها فيجوز تصويرها كما ذكره ابن عباس رضي الله عنهما ولم يعرف عن الصحابة من أنكره عليه ولما فهم من قوله في أحاديث الوعيد أحيوا ما خلقتم، وقوله فيها كلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء،الفتوى رقم 2036
عضو عبد الله بن قعود
عضو عبد الله بن غديان
نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي
الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وللعلامة ابن عثيمين فتوى بجواز التصوير الفوتوغرافي أو الشمسي ولكنه لا يجيز الإحتفاظ بالصور إلا للضرورة والله أعلم
عبدالعزيز الهده

فهذا نص فتوى الشيخ ابن عثيمين غفر الله له من موقعه

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_1739.shtml


السؤال: ما حكم الاحتفاظ بالصور الشمسية علماً بأنها لم تعلق على الجدران وأنها محفوظة داخل علبة كما أنها لم تؤخذ لأجل التعظيم ولكن للذكرى وما حكم من قام بالتصوير؟

الجواب

الشيخ: أما الاحتفاظ بهذه الصور فإنه لا يجوز وذلك لأن اقتناء الصور إنما يجوز إذا كانت على وجهٍ ممتهن كالتي تكون في الفرش والمخاد والمساند وما إلى ذلك مما يمتهن هذه جائزة عند جمهور أهل العلم وإن كان فيها خلاف لكن الجمهور على أنها جائزة أما ما لا يمتهن سواءٌ كان شُهر وعلق أو كان أخفي في علبةٍ وشبهها فإنه لا يجوز ولا يحل للمرء اقتناؤه فالصور التي للذكرى التي توجد في الحقيبة التي يسمونها ألبوم وغيرها أو غيرها هذه لا تجوز ثم إن الذكرى لا ينبغي للإنسان أن يتعلق بها فأي ذكرى تكون هذا الرجل الذي كنت حبيباً له أو صديقاً له في يومٍ من الأيام قد يكون يوماً من الأيام بغيضاً لك ولهذا ينبغي للإنسان أن لا يسرف في الحب ولا في البغض وقد قيل أحبب حبيبك هوناً ما فعسى أن يكون بغيضك يوماً ما وأبغض بغيضك هوناً ما فعسى أن يكون حبيبك يوماً ماعلى كل حال هذه الذكرى لا تنبغي والإنسان عبارة عن ابن وقته والأحوال تختلف وتتغير فلا ينبغي اتخاذ هذه الصور بل ولا يجوز أن يحتفظ بهاوأما التصوير نوعان أحدهما أن يكون باليد بتخطيط اليد بمعنى أن الإنسان يخطط صورة الجسم مثلاً من وجهٍ ويدين إلى آخره فهذا لا يجوز وهو الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعله وأخبر أن فاعليه هم من أشد الناس أو أشد الناس عذاباً وأما إذا كان التصوير بالنقل بالآلة الفوتوغرافية فهذه موضع خلافٍ بين أهل العلم وذلك لأن التصوير بالنقل ليس تصويراً فعلياً من المصور في الحقيقة بل هو ناقلٌ للصورة وليس مصوراً وليس كالمصور الذي يريد أن يعمل ما فيه إبداعٌ وإتقان حتى يكون عمله وتخطيطه كتخطيط الله عز وجل وتصوير الله وبين الإنسان الناقل الذي ينقل ما صوره الله سبحانه وتعالى بواسطة الضوء فبينهما فرق ولهذا لو عرضت علي رسالة وقلت أنقلها لي فكتبتها وجعلت أصور عليها صرت الآن مصوراً والكتابة هذه كتابتي لكن لو قلت خذ هذه الرسالة وصورها بالآلة الفوتوغرافية فالكتابة كتابة الأول كتابة صاحب الخط الأول ليس كتابة الذي صور بالآلة المصورة فهذا مثله تماماً وهذا هو الذي نرجحه أن التصوير الفوتوغرافي لا بأس به لكن ينظر ما هو الغرض من ذلك إذا كان الغرض اقتناء هذه الصور على وجهٍ لا يباح فهذا يحرم من هذه الناحية فيكون تحريمه تحريم الوسائل لا تحريم المقاصد وأما إذا كان الغرض لمصلحة كحفظ الأمن في التابعيات وشبهها فهذا لا بأس به يعني لا بأس بالتصوير للتابعية وشبهها ومع هذا مع قولنا بالجواز أو مع ترجيحنا للجواز نرى أن اللائق للمسلم أن يبتعد عنه لأن ذلك أتقى وأورع لما في ذلك من الشبهة فإن بعض أهل العلم يرون أن التصوير حتى للصور الشمسية أو الفوتوغرافية يرون أنه حرام وترك الإنسان لما هو محرم هذا أمرٌ ينبغي إلا إذا دعت الحاجة إليه فإن المشتبه يزول بالحاجة



نفعني أخواتي في الله واياكم بمانقوول ونكتب ونسمع ونرى

وجعله حجة لناا لاعلينا

اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر
0
282

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️