اختى دانا الشمال ....
ايضا المضاد الحيوى الذى اخذتيه cephalexin 250 يحمل نفس التصنيف اى الفئة B وهو ليس مضر اثناء الحمل ...
تحياتى لك ...

واليكن ايضا هذا النقل للاستفادة ...
فسيولوجية المرض: تنشأ إلتهابات المسالك البولية عادة من دخول البكتريا (المسببة لمثل هذه الإلتهابات) الي المثانة البولية والتي عادة ما تكون مستعمرات عنقودية على الجدار الداخلي للحالب أو في داخل جدار المهبل الميكروبات المسببة للمرض هي عادة gram-negative Organisms مثل E. Coli والتي تسبب إلتهابات المثانة بنسبة 80% من الحالات. وهناك عوامل كثيرة تساعد على إصابة المرء بإلتهابات المسالك البولية :
أهم هذه العوامل كون المريض أنثى وذلك للتكوين الخلقي لديها.
والمناسبة نذكر هنا أن الحمل غالباً ما يكون مصحوباً بإلتهابات المثانة البولية. أيضاً وجود المرء في المستشفى كمريض منوم وخصوصاً عندما توضع له قسطرة للبول حيث أنها تضاعف نسبة حدوث الإلتهابات. وقد يتساهل الكثير بإلتهابات المسالك البولية وخصوصاً عندما لا تكون مصحوبة بإعراض تزعج المريض وتدفعه للشكوى أو التوجه للطبيب. ولكن تكرار حدوث هذه الإلتهابات قد ينتهي بفشل كلوى مزمن. لا تستغرب عندما تعلم بأن الناس (وخصوصاً النساء) يتعرضون دائماً لوجود بعض الميكروبات في المثانة ولكن خطوط الدفاع الطبيعية تبدأ بالعمل في هذه الحالة ..
من خطوط الدفاع هذه: 1
. خاصية تدفق البول وإندفاعة عبر فتحة المثانة وبهذا تنجرف الميكروبات والتي قد تسبب إلتهابات المثانة والحالب.
2. خاصية البول الحامضة والتب تجعل وجود الميكروبات ولفترة طويلة أمر صفب إلا إذا توفر أحد العوامل المساعدة.
3. في حالة حصول الإلتهابات بالرغم من الخطوط الدفاعية السابقة فإن الجيم يحرك خطوطه الدفاعية بحيث تنتج كريات الدم البيضاء ومساعداتها للهجوم على هذه الميكروبات والقضاء عليها. الأعراض: 1
. إلتهاب المسالك البولية السفلى:
- صعوبة في التبول تكرر التبول ولكن كمية البول تكون قليلة, بعكس ما قد يشعر به المريض من أن مثانته ممتلئة. - الآلام فى منطقة المثانة والحوض. 2
. إلتهابات المسالك البولية العليا: - إرتفاع في درجة الحرارة, ألم في أسفل الظهر, صعوبة في التبول مع تكرار التبول بكميات ضئيلة, الآلام في البطن وفي الحالات المتقدمة يكون الغثيان والقىء مصاحب لهذه الحالات.
التشخيص: 1. التاريخ المرضي للمريض.
2. أخذ عينة من البول لفحصها مجهريا وزراعتها للتأكد من وجود الميكروبات من عدمها.
3. أخذ عينة من الدم وزراعتها للتأكد من عدم وصول الميكروبات الى الدم (إذا كان إرتفاع الحرارة من ضمن الأعراض المصاحبة)
العلاج: الإكثار من شرب السوائل يعزز خطوط المناعة الدفاعية الطبيعية وكذلك الإهتمام بالنظافة الشخصية. ذكرنا سابقاً أن Gram-negative or-ganisms وخصوصاً (E. Coli) من المسببات لمثل هذه الإلتهابات. لذلك فإختيار المضاد الحيوي المناسب مهم للغاية وجدول رقم (2) وضح المضادات الحيوية المستخدمة. في الماضي كانت تستخدم أدوية Sulpha مثل (Bactrim) وهي مستخدمة الى الآن ولكن ليس من الغالبية العظمى من الأطباء إذا إحتاج المريض للتنويم في المستشفى قد تحتاج الى العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد مثل third generation cephalosporin وقد تحتاج الى Aminogly cosides مثل Gentamicin . حالياً المرضى المراجعين للعيادات غالباً ما توصف لهم فئة من المضادات الحيوية وهي Quinolones ومنها عقار Ciprofloxa-cin أو Norfloxacin وهي فعالة جداً ولكن يحب أن توصف وتصرف بعد التأكد من مدى إستجابة الميكروب لأحداهما.
تحياتى لكن ...
فسيولوجية المرض: تنشأ إلتهابات المسالك البولية عادة من دخول البكتريا (المسببة لمثل هذه الإلتهابات) الي المثانة البولية والتي عادة ما تكون مستعمرات عنقودية على الجدار الداخلي للحالب أو في داخل جدار المهبل الميكروبات المسببة للمرض هي عادة gram-negative Organisms مثل E. Coli والتي تسبب إلتهابات المثانة بنسبة 80% من الحالات. وهناك عوامل كثيرة تساعد على إصابة المرء بإلتهابات المسالك البولية :
أهم هذه العوامل كون المريض أنثى وذلك للتكوين الخلقي لديها.
والمناسبة نذكر هنا أن الحمل غالباً ما يكون مصحوباً بإلتهابات المثانة البولية. أيضاً وجود المرء في المستشفى كمريض منوم وخصوصاً عندما توضع له قسطرة للبول حيث أنها تضاعف نسبة حدوث الإلتهابات. وقد يتساهل الكثير بإلتهابات المسالك البولية وخصوصاً عندما لا تكون مصحوبة بإعراض تزعج المريض وتدفعه للشكوى أو التوجه للطبيب. ولكن تكرار حدوث هذه الإلتهابات قد ينتهي بفشل كلوى مزمن. لا تستغرب عندما تعلم بأن الناس (وخصوصاً النساء) يتعرضون دائماً لوجود بعض الميكروبات في المثانة ولكن خطوط الدفاع الطبيعية تبدأ بالعمل في هذه الحالة ..
من خطوط الدفاع هذه: 1
. خاصية تدفق البول وإندفاعة عبر فتحة المثانة وبهذا تنجرف الميكروبات والتي قد تسبب إلتهابات المثانة والحالب.
2. خاصية البول الحامضة والتب تجعل وجود الميكروبات ولفترة طويلة أمر صفب إلا إذا توفر أحد العوامل المساعدة.
3. في حالة حصول الإلتهابات بالرغم من الخطوط الدفاعية السابقة فإن الجيم يحرك خطوطه الدفاعية بحيث تنتج كريات الدم البيضاء ومساعداتها للهجوم على هذه الميكروبات والقضاء عليها. الأعراض: 1
. إلتهاب المسالك البولية السفلى:
- صعوبة في التبول تكرر التبول ولكن كمية البول تكون قليلة, بعكس ما قد يشعر به المريض من أن مثانته ممتلئة. - الآلام فى منطقة المثانة والحوض. 2
. إلتهابات المسالك البولية العليا: - إرتفاع في درجة الحرارة, ألم في أسفل الظهر, صعوبة في التبول مع تكرار التبول بكميات ضئيلة, الآلام في البطن وفي الحالات المتقدمة يكون الغثيان والقىء مصاحب لهذه الحالات.
التشخيص: 1. التاريخ المرضي للمريض.
2. أخذ عينة من البول لفحصها مجهريا وزراعتها للتأكد من وجود الميكروبات من عدمها.
3. أخذ عينة من الدم وزراعتها للتأكد من عدم وصول الميكروبات الى الدم (إذا كان إرتفاع الحرارة من ضمن الأعراض المصاحبة)
العلاج: الإكثار من شرب السوائل يعزز خطوط المناعة الدفاعية الطبيعية وكذلك الإهتمام بالنظافة الشخصية. ذكرنا سابقاً أن Gram-negative or-ganisms وخصوصاً (E. Coli) من المسببات لمثل هذه الإلتهابات. لذلك فإختيار المضاد الحيوي المناسب مهم للغاية وجدول رقم (2) وضح المضادات الحيوية المستخدمة. في الماضي كانت تستخدم أدوية Sulpha مثل (Bactrim) وهي مستخدمة الى الآن ولكن ليس من الغالبية العظمى من الأطباء إذا إحتاج المريض للتنويم في المستشفى قد تحتاج الى العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد مثل third generation cephalosporin وقد تحتاج الى Aminogly cosides مثل Gentamicin . حالياً المرضى المراجعين للعيادات غالباً ما توصف لهم فئة من المضادات الحيوية وهي Quinolones ومنها عقار Ciprofloxa-cin أو Norfloxacin وهي فعالة جداً ولكن يحب أن توصف وتصرف بعد التأكد من مدى إستجابة الميكروب لأحداهما.
تحياتى لكن ...

يعطيك الف عافيه اختي بنت النيل وانا شاكره لك مجهودك معنا
على فكره انا سويت تحليل بول وقالت لي الدكتوره عندك صديد نسبته 100
ولازم تستمرين على العلاج والا ماراح تولدي طبيعي :icon33: :icon33: :icon33:
على فكره انا سويت تحليل بول وقالت لي الدكتوره عندك صديد نسبته 100
ولازم تستمرين على العلاج والا ماراح تولدي طبيعي :icon33: :icon33: :icon33:
الصفحة الأخيرة
للاسف اختى دانة الواقع يقول غير كذا فيوجد اطباء لا يراعوا ضمائرهم ويعطوا ادوية غير صحية للجنين اما بسبب عدم الوعى بتصنيف الدواء او لاغراض اخرى ويوجد اخت معنا فى المنتدى تاخذ ادوية اثناء الحمل واتضح بعد البحث لها انها ادوية من التصنيف D اى خطر على الجنين ويسبب فى تشوهات عظيمة وتشوهات فى العين لذلك الافضل اذا كان هناك شك فى الدواء ان يتم عمل بحث على مؤشر البحث الخاص بالياهو ووضع المادة الدوائية ثم كتابة بعدها " During Pregnancy " لتعرف كل حامل هل الدواء خطر على الجنين ام لا؟؟ واعتقد هذا لا يوجد ضرر منه فالشخص يعقلها ويتوكل كما قلتى اختى بان يبحث ويتأكد بنفسه ويترك الباقى على رب العالمين افضل فى رأيى ....
اما اختى ام كحله ...
اذا كانت المادة الدوائية Cefixime للدواء Magnacef و هو من انواع المضاد الحيوية التى تعرف ب Cephalosporin antibiotic فهو من الفئة B تبعا لمنظمة الصحة والغذاء FDA وهذا التصنيف يعنى ان الدواء يمكن استعماله بآمان اثناء الحمل ..وله اكثر من اسم تجارى منه : FORTAZ, MAGNACEF, TAZIDIME
اما اخواتى فيما يخص التهابات البول فاليكن هذا (( النقل الطبى )) لاختنا سلسبيل :
التهاب البول بالمصطلح الطبي بURINARY TRACT INFECTION
تكون اعراضه :
الم اثناء التبول وحرقان ...
احساس بالرغبة في التبول مع نزول قطرات فقط اثناء التبول ..
الم اسفل البطن ...
قد يحدث تغير في لون البول فيصبح غامقا احيانا قد تصاحبه قطرات من الدم ..او قد يكون ملبد وذورائحة كريهة هذا طبعا في الحالات الشديدة ..
وقد تختلف الاعراض فقد يكون هناك الم في اسفل الظهر وتعب عام في الجسم مع بعض اعراض الانفلونزا الخفيفة ...
وعند الذهاب الى الطبيب ياخذ الطبيب عينة من البول تسمىMID STREAM URINEحيث يجب ان تاخذ بعد التبول في منتصف عملية التبول لمنع الافرازات المهبلية من الدخول الى العينة ..ويعمل الطبيب ايضا مزرعة لتاكد من نوع البكتيريا وغالبا ما تكون البكتريا المسببة لالتهاب البول تسمى علمياEscherichia coliوالاقل شيوعا منها streptoccoci,proteus,psudomoas...
وفي حالة وجود البكتريا بنسبة >100000في الفحص الميكروسكوب هذا يعني التهاب ..
اما عن العلاج المستخدم فهوamoxycillinاوoral cephalsporin ويجب الاستمرا باخذ الكورس كاملا ..حتى لاتكون البكتريا مناعة ضد المضاد الحيوي فلا يؤثر فيها مرة اخرى في حالة ترك العلاج وتكرار الالتهاب مرة اخرى ..
وهذه بعض النصائح التي يمكن استخدامه لتجنب مضاعفات او التخفيف من امكانية عودة الالتهاب :
1- شرب الكثير من السوائل وخصوصا الماء لانه يساعد على غسل المجرى البول من البكتريا ..كما ان عصير العليقcranberry juice مفيد لانه يحتوي على مادةtnaninsالتي تمنع البكتريا من الالتصاق في الجدار لقناة البولية واختراقه ..ويجب عليك تجنب القهوة والشاي لانه تزيد من الالتهابات ..
2- يجب عليك غسل منطقة المهبل جيدا من الافرازات وافراغ المثانة قبل عملية الجماع ..
3-يجب عليك اخذ وقتك عند الذهاب الى الحمام وافراغ المثانة والانحناء الى الامام والانتظار للمدة 5دقائق ثم معاودة التبول مرة اخرى للمساعدة على التخلص من الاحساس الدائم في الرغبة الشديدة في التبول ولمنع تجمع البول لفترات طويلة في المثانة ..
4-يجب عليك عند الاغتسال غسل المنطقة السفلية من الامام الى الخلف لمنع انتقال اي بكتريا من الشرج او المهبل الى مجرى البولي وتجفيف المنطقة جيدا ولبس الملابس الداخلية المريحة القطنية كما انه يجب تجنب الصابون والمواد العطرية اثناء الغسيل قدر الامكان ...
5-اكل الروب المبستر جيد لانه يحتوي على مزرعة جيده للمضادات الحيوية ...
وايضا شرب الشعير الخالى من الكحول بطعم التوت فهو مدر للبول وجدا ممتاز لكل من تعانى من التهاب البول كما انه وقاية ايضا ...
علما ان اخذ المضاد الحيوى هو اساس العلاج ويفضل ان تشفى الحامل منه قبل الولادة حتى لا تتعرض ان تلد قيصرية او ان يمتد الالتهاب ويطول الكلى وتحتاج بعد الولادة الى توقف الرضاعة واخذ مضادات حيوية قوية ليتم شفائها لذلك علاجه اثناء الحمل افضل كثيرا من بعده ...
تحياتى لكن ....