زهرة سرف
زهرة سرف
جزيتي خير الدنيا والاخره بارك الله بكي وبما قدمتي لنا سلمتي وسلمت لنا يمناك التي نقلت لنا هذا الطرح رائعة بروعة بروعة صحبته اسال الله العظيم ان يرزقكي بذلك الفردوس الاعلى من الجنه حفظكي الله ورعاكي وسدد على طريق الحق خطانا وخطاكي
جزيتي خير الدنيا والاخره بارك الله بكي وبما قدمتي لنا سلمتي وسلمت لنا يمناك التي نقلت لنا هذا...
اختي الغاليه (كشتي عنوان سعادتي)


الامــيــرة01
الامــيــرة01
جعلة الله فى موازين حسناتك اختى

على الموضوع المفيد جداا جزاكى الله خير الجزاء
زهرة سرف
زهرة سرف
جعلة الله فى موازين حسناتك اختى على الموضوع المفيد جداا جزاكى الله خير الجزاء
جعلة الله فى موازين حسناتك اختى على الموضوع المفيد جداا جزاكى الله خير الجزاء
اختي الغاليه (اميرة المعرفة)


زهرة سرف
زهرة سرف
اختي الغاليه (اميرة المعرفة)
اختي الغاليه (اميرة المعرفة)
*زهرة2011
*زهرة2011

يحكى أن ضيفًا نزل يومًا على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح، فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه، فقال له الضيف: يا أمير المؤمنين، لِمَ لَمْ تأمرني بذلك، أو دعوت من يصلحه من الخدم، فقال الخليفة له: قمتُ وأنا عمر، ورجعتُ وأنا عمر ما نقص مني شيء، وخير الناس عند الله من كان متواضعًا.
*يحكى أن أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- كان يحلب الغنم لبعض فتيات المدينة، فلما تولى الخلافة قالت الفتيات: لقد أصبح الآن خليفة، ولن يحلب لنا، لكنه استمر على مساعدته لهن، ولم يتغير بسبب منصبه الجديد. وكان أبو بكر
-رضي الله عنه- يذهب إلى كوخ امرأة عجوز فقيرة، فيكنس لها كوخها، وينظفه، ويعد لها طعامها، ويقضي حاجتها.
وقد خرج -رضي الله عنه- يودع جيش المسلمين الذي سيحارب الروم بقيادة أسامة بن زيد -رضي الله عنه- وكان أسامة راكبًا، والخليفة أبو بكر يمشي، فقال له أسامة: يا خليفة رسول الله، لَتَرْكَبَنَّ أو لأنزلنَّ، فقال أبو بكر: والله لا أركبن ولا تنزلن، وما على أن أُغَبِّرَ قدمي ساعة في سبيل الله.
*وقد حمل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- الدقيق على ظهره، وذهب به إلى بيت امرأة لا تجد طعامًا لأطفالها اليتامى، وأشعل النار،وظل ينفخ حتى نضج الطعام، ولم ينصرف حتى أكل الأطفال وشبعوا.