ووينك يالغلا @ooynk_yalghla
عضوة جديدة
الثواب والعقاب
راىابراهيم بن ادهم رجلا يتحدث بكلام لايعنيه فوقف عليه وقال..اهذاكلام ترجو منه الثواب @قال..لا.قال ..افتامن عليه من العقاب @قال..لا فقال ابن ادهم ..عليك بذكر الله وماتصنع بكلام لا ترجو منه ثوابا ولا تامن منه عقابا @فيا اخواتي الغاليات ما حالنا مع الستنا التي ستهلكنا الم نصونها عن الغيبه والنميمه وقول الزور والكذب وغيره فلنتعاهد من الان الانتحدث الا بمايعود علينا بالخير في اخرانا:26:
4
283
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم نونية
•
جزااااك الله خيرا
جزاك الله خير وإلى الأمام
خطر اللسان
ومما يفيد بيان خطر اللسان وأنه إذا لم يحفظ من المعاصي والشرور كان سببا في هلاك الأعضاء كلها وفي كب صاحبه على وجهه في النار ما رواه الترمذي عن معاذ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أخبرني بعمل يُدخلني الجنة ويُباعدني من النار، قال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه: تعبد الله لا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جُنة، وَالصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا: “تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِما رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ” حتى بلغ “يَعْمَلُونَ” ، ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر وعمودِهِ وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله ، قال: رأس الأمر: الإسلام، وعموده: الصلاة، وذروة سنامه: الجهاد، ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كلهُ؟ قلت: بلى يا رسول الله ، فأخذ بلسانه ثم قال: كف عليك هذا، قلت: يا رسول الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائِد ألسنتهم؟).
خطر اللسان
ومما يفيد بيان خطر اللسان وأنه إذا لم يحفظ من المعاصي والشرور كان سببا في هلاك الأعضاء كلها وفي كب صاحبه على وجهه في النار ما رواه الترمذي عن معاذ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أخبرني بعمل يُدخلني الجنة ويُباعدني من النار، قال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه: تعبد الله لا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جُنة، وَالصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا: “تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِما رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ” حتى بلغ “يَعْمَلُونَ” ، ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر وعمودِهِ وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله ، قال: رأس الأمر: الإسلام، وعموده: الصلاة، وذروة سنامه: الجهاد، ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كلهُ؟ قلت: بلى يا رسول الله ، فأخذ بلسانه ثم قال: كف عليك هذا، قلت: يا رسول الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائِد ألسنتهم؟).
الصفحة الأخيرة