شموخ التحدى
شموخ التحدى
بنات الامه هي الجاريه او لا

حيرتوني
اشواق شوق
اشواق شوق
وترى للحين اللي عليه عتق رقبة يشتري جاريه من الصومال ويعتقها



مقهورة جداً

اضحكني تعليقك اسعدك الله
وش يشترون من الصومال ’ عهد الجواري انقرض
ومافي من الكلام هذا
عتق الرقبه الان في عتق رقبه من عليه قصاص او دين او مسجون
وليس حكراً على الجواري
"سوالف ليل"
بنات الامه هي الجاريه او لا حيرتوني
بنات الامه هي الجاريه او لا حيرتوني
قد تكون الامة هي الجارية
وقد تكون البنت الصغيرة
ويجوز له الزواج بالجارية ان احسن اليها


وورد الأمر بالإحسان بصفة خاصة إلى الجواري المملوكات، كما في قوله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الشيخان عن أبي موسى الأشعري وهذا لفظ مسلم: ..... ورجل كانت له أمة فغذاها فأحسن غذاءها ثم أدبها فأحسن أدبها ثم أعتقها وتزوجها فله أجران.








ومتى ما اراد ان يعتقها يعتقها





بـنـت صـلالـة
* الرق كان موجود من قبل الإسلام والإسلام أتى ليخرج العبيد مما كانوا فيه بالعتق ومن بعض أحكامه أن جعل عتق الرقاب خياراً تشجيعاً لتحرير هؤلاء الناس وله فضل كبير في تقليل الاستعباد ...وحبب في عتق الجواري والعبيد لغير سبب... ففي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضو منه النار ...) أخرجه البخاري ومسلم والترمذي وأحمد في مسنده ...

*العبيد لم يكونوا كلهم من ذوي البشرة السمراء وإن كان أغلبهم منها مؤخراً لحاجتهم وفقرهم وفتك الحروب في أراضيهم ... و في الحروب من قبل الإسلام وبعده كان يتعرض بعض هؤلاء للسبي والأسر أو للخطف والبيع في سوق النخاسة فيصبحوا عبيداً حتى لو كانوا أمراء سابقاً في بلدانهم ومثال ذلك عهد المماليك في مصر والمظفر قطز...

* كما أعلم لأنه كانت لدينا قبائل لديها عبيد حتى عهد قريب في السبعينات والثمانينات والتسعينات ومنها ما زالت للآن ...الجارية عندما يتسرى بها سيدها وتنجب منه وهي حلاله لأنها ملك يمين فإن ولدها يكون لأبيه وحراً وتصبح هي أم ولد ولا يبيعها ولا يزوجها لغيره وتظل سريته فإما أن يعتقها ويتزوجها وتصبح حرة وإما أن تظل كما هي وإن مات ولم يعتقها تصبح من نصيب ميراث إبنها ...فيعتقها ...ولا تتزوج الجارية إلا بإذن سيدها فإن تزوجت عبداً فإن أبنائهما يكونون عبيده أيضاً ...

* للعبيد والجواري حقوق وضحها الأسلام ومن الحقوق القبلية عندنا ( أن العبد من سيده ) فإذا ضرب أو اعتدى أي حر على عبداً لقبيلة ما فإن تلك القبيلة ستضربه وتنتقم لعبدها لأن كرامة عبدها من كرامتها ...وهم يستخدمون كثيراً قديماً عندنا في الخدمة في المزارع و شؤون الطبخ وغيرها ...لكن الكثير تخلى عن فكرة الاستعباد هذه ليبدؤوا حياة جديدة وبادر في عتق جميع عبيده اتباعاً لأحكام الإسلام التي تشجع على هذا الفعل وأيضاً لتجنب الإثم الذي قد يلحق بهم عندما يسيئون لهم أو يقصرون في الإحسان إليهم ...مع أن الكثير من العبيد رفضوا حريتهم وأرادوا البقاء مع أسيادهم لما كانوا يتمتعوا به من نعمة و مكانة وحماية قبلية !!! ورغم عتقهم خاصة كبار السن ما زالوا على احترامهم القديم وعاداتهم في الاستعانة بأسيادهم في حاجاتهم ومشاكلهم الحياتية وحتى خدمتهم في بعض مناسباتهم ...

هذا بعض ما أعرف والله أعلم ...والشكر الجزيل لكِ لطرح هذا التساؤل لنستفيد معلومات أكثر في هذا الجانب من الأخوات العارفات أكثر في أحكامهم الشرعية ...
الواحه النديه
الجواري قبل الاسلام كانت القبائل بتغير على بعضها ( حرب يعني ) والمنتصر يسلب الاخر امواله ونسائه واطفاله وكل ممتلكاته وتصبح النساء والصبيان جواري وعبيد وتمتلك الاموال
اما في الاسلام , فاقتصر على الحروب بين المسلمين والكفار فقط اذا اغار المسلمين على الكفار وانتصروا سلبوا ما معهم من النساء والصبيان والاموال ( الاسلحه والاموال والحيوانات وغيرها ) واصبحت غنيمه النساءتصبح جواري والصبيان عبيد
اما الحروب الناتجه عن اغاره بعض المسلمين على بعض فلا تسبى النساء ولا الاطفال ولا حتى الاموال
في عهد ابو بكر الصديق رضي الله عنه تعامل مع مانعي الزكاه على انهم كفار فسبى الجيش المسلم اموالهم ونسائهم وصبيانهم , وفي عهد عمر بن الخطاب رأى ان يعاملوا معامله المسلم الباغي فقط ورد عليهم نسائهم واموالهم