الجاموفوبيا هو "رهاب الزواج"
هو مرض نفسي ينتشر بين الشباب
حيث يراقب أصحاب هاذي الفوبيا
التجارب الشخصية للآخرين😕
وآثار الزواج السلبية عليهم💔
وتكون النتيجة
تضخم المخاوف من الزواج بإعتبارة خطرآ يجب تفاديه💔💔
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
اي والله حقيقة من كثر مانشوف علاقات فاشله تشوفين لو انك تتفادينه افضل☹️

زائرة
•
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ : قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ. مُتَّفَقٌ عَلَيْه
وعنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَأْمُرُنا بِالْبَاءَةِ، وَيَنْهَى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهْيًا شَدِيدًا، وَيَقُولُ: تَزَوَّجُوا الْوَلُودَ الْوَدُودَ، فإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأَنْبِيَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
فهذه الأحاديث تتعلق بالنكاح والنكاح: عقد الزوجية الصحيح يُقال له: نكاح، وقد شرع الله النِّكاح، وجعله من أسباب عفَّة الفروج، وكثرة الأمة، فالنكاح فيه مصالح: عفَّة فرج الرجل، عفَّة المرأة، وكثرة الأمة بسبب النَّسل، قال الله جلَّ وعلا: وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ
فالمؤمن مشروعٌ له أن يتزوج، والمؤمنة كذلك، وعلى الجميع الحرص على أسباب العفَّة والسلامة؛ ولهذا يقول عليه الصلاة والسلام في حديث ابن مسعودٍ: يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فليتزوَّج؛ فإنه أغضُّ للبصر، وأحصنُ للفرج، ومَن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء، وهذا يشمل الرجال والنساء، على الجميع الزواج إن استطاع، فالرجل يتزوج، والمرأة تتزوج، ولا ترد الكُفْءَ، ولهذا في اللفظ الآخر: إذا خطب إليكم مَن ترضون دينَه وخُلقَه فزوِّجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير، فترك النكاح من أسباب الفساد وفشو الفواحش، وأما الزواج فهو من أسباب العفَّة، ومن أسباب غضِّ البصر، ومن أسباب كثرة الأمه
وعنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَأْمُرُنا بِالْبَاءَةِ، وَيَنْهَى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهْيًا شَدِيدًا، وَيَقُولُ: تَزَوَّجُوا الْوَلُودَ الْوَدُودَ، فإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأَنْبِيَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
فهذه الأحاديث تتعلق بالنكاح والنكاح: عقد الزوجية الصحيح يُقال له: نكاح، وقد شرع الله النِّكاح، وجعله من أسباب عفَّة الفروج، وكثرة الأمة، فالنكاح فيه مصالح: عفَّة فرج الرجل، عفَّة المرأة، وكثرة الأمة بسبب النَّسل، قال الله جلَّ وعلا: وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ
فالمؤمن مشروعٌ له أن يتزوج، والمؤمنة كذلك، وعلى الجميع الحرص على أسباب العفَّة والسلامة؛ ولهذا يقول عليه الصلاة والسلام في حديث ابن مسعودٍ: يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فليتزوَّج؛ فإنه أغضُّ للبصر، وأحصنُ للفرج، ومَن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء، وهذا يشمل الرجال والنساء، على الجميع الزواج إن استطاع، فالرجل يتزوج، والمرأة تتزوج، ولا ترد الكُفْءَ، ولهذا في اللفظ الآخر: إذا خطب إليكم مَن ترضون دينَه وخُلقَه فزوِّجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير، فترك النكاح من أسباب الفساد وفشو الفواحش، وأما الزواج فهو من أسباب العفَّة، ومن أسباب غضِّ البصر، ومن أسباب كثرة الأمه
زائرة
•
اللهم أصلح أحوالنا وجنبنا الفتن والفساد وأصلح العباد ياااااارب
وأهدينا جميعآ لأتباع هدي حبيبنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
وأرضى علينا جميعآ يارب العالمين
وأهدينا جميعآ لأتباع هدي حبيبنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
وأرضى علينا جميعآ يارب العالمين
الصفحة الأخيرة