الورده المبتسمه
والله لو ذقتوه ادماااااااااااااااااااااااااااان يم يمييي
اجمل احساس12
اجمل احساس12
وعععععععععععع وش خلوا للصين واليابان
الوجه الآخر لغيمة
لاحول ولا قوة إلا بالله
كراسه رسم
كراسه رسم
ماشاء الله على ربعنا يحبون يجربون أي شئ أولها ضبان وجرابيع وأخرها جراد

ومن فترة جاني ايميل كشتة شباب شمال المملكة صايدين ضفادع وطابخينها على كبسة

انا من الشمال اول مره اسمع هالكلام فعلا شي مضحك والله عمر اهل الشمال ماسووها وليش فيه بحيرات او مستنقعات بالشمال ونزلي الايميل خلينا نتاكد يمكن فيه ضفادع وحنا ماندري
مو كل مايرسل بالايميل صدق وبالتوفيق
um joud
um joud
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الله يغفر لي ويغفر لك ولكل المسلمين والمسلمات
ياعيوني اكلها حلااال بنص الحديث الله لا يحدنا يوم ناكلها والحمدلله على النعمة
واسأل الله العلي العظيم انه يغفرررر لي ذنوبي ويكفر سيئاتي لجهلي بقتل كل جراااااادة قتلتها في صغري بالمبيد الحشري من باب اللهووو والجهل
استغفرالله العظيم من كل ذنب عظيم واتوب اليه


ما حكم قتل الجراد.؟ وكيف نوفق بين حديث ( لا تقتلوا الجراد ) ، و حديث ( أحلت لنا ميتتان ، الحوت والجراد ) وما حكم قتل النمل؟.

سلسلة الهدى والنور (389)
للشيخ ناصر الدين الألباني

رحمه الله تعالى


الدقيقة 00:50:28

السائل : هل في قوله صلى الله عليه وسلم : «لا تقتلوا الجراد فإنه من جند الله الأعظم»؛ وهو في صحيح الجامع الصغير، وبين قوله -عليه الصلاة والسلام -: «أحلَّت لنا ميتتان ، وقال الحوت والجراد» وإذا كان بينهما تعارض ...
الشيخ : إيش الحديث الثاني؟.
السائل : أحلَّت لنا ميتتان ودمان، الميتتان في الحوت والجراد، في قوله الجراد وبين الحديث الأول : «لا تقتلوا الجراد فإنه من جند الله الأعظم» في صحيح الجامع الصغير.
الشيخ : أولاً؛ يجب أن يلاحظ دائما إذا ما جاء حديثان بدا لبعض الناس التعارض بينهما، يجب التدقيق في موضع التعارض، الآن لا يوجد تعارض بين الحديثين ذلك لأن الحديث الأول: «لا تقتلوا الجراد»؛ نهي صريح عن قتل الجراد، الحديث الثاني: «أحلَّت لنا ميتتان ودمان، الحوت والجراد»؛ هنا ليس فيه ذكر اقتلوا الجراد حتى يقال كيف التوفيق بين لا تقتلوا؛ وبين اقتلوا، إذن لا تعارض أنا أقول هذا كخطوة أولى في سبيل دفع التعارض الموهوم، لا تقتلوا الجراد لا يعارض قوله أحل لكم أكل الجراد، فقد يكون أكل الجراد على نحو أكل السمك الميت، دون أن يقتل دون أن يصطاد، فحينئذ لا تعارض بين هذين الحديثين لأن الأول فيه التصريح بعدم قتل الجراد والثاني فيه إباحة أكل الجراد ولكن ليس فيه التصريح بقوله -عليه السلام- اقتلوا الجراد وكلوه، زال التعارض ولكن يبقى هناك سؤال ليس كالسؤال السابق وهو إزالة التعارض بين الحديثين فإنه لا تعارض، السؤال الذي يطرح نفسه كما يقولون اليوم هو:
ألا يجوز قتل الجراد؟، الجواب ما دام أن الحديث جاء لا تقتلوا فهو الأصل، وهو صريح الدلالة على أنه لا يجوز قتله، ولكن ربنا عزوجل يقول: ﴿خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾،وهناك أشياء كثيرة مما خلق الله كالنمل مثلا لا يجوز قتله لأنه لا فائدة من قتله، لكن مع ذلك إذا ترتب من وجود بعض الحيوانات أو الحشرات ضرر يصيب المسلمين في أنفسهم في أموالهم في زروعهم، حينئذ يجوز قتل ما يحصل منه الضرر في شيء من تلك الأمر التي أشرنا إليها آنفا، فقوله -صلى الله عليه وآله وسلم-: « لا تقتلوا الجراد»، هو الأصل، لكن كما يقع في بعض السنين إذا غزا أطنان الجراد مزارع المسلمين فيخشى أن تصبح هذه المزارع حصيدا، يتضرر بسبب ذلك المسلمون فيجوز قتل الجراد والحالة هذه دفعا للضرر، وهذا هو التوفيق بين لا تقتلوا وبين ما تقتضي الضرورة قتل بعض الحيوانات التي جاء النهي عن قتلها لإزالة الضرر.
أما حديث لا تقتلوا الجراد وأحل لكم الجراد فلا تنافي بين الأمرين لما ذكرنا أنه يجوز أن يؤكل الجراد وقد مات حتف أنفه، فليس هناك قتل ومع ذلك فإذا ترتب ضرر على المزارع فحينئذ يجوز القتل لدفع الضرر..نعم.