
مجاااااهدة @mgaaaaahd
الوسام الفضي
الجسد المستباح" .. الفتاة السعودية والجوال!
"الجسد المستباح" .. الفتاة السعودية والجوال!
لا أدري هل أكتب هذه الحروف بدموع وحرقة؟!
أم أسترسل في لعن الظلام والخطيئة والفجور؟
إن ألمي يا سادة –والله- ليس له حدود، إني متألم جداً، مجروح جداً، يائس جداً، أجد نفسي جداً محبطة مجروحة!
في البدء كانت قصة الألم… وكنت قد تعودت أن أذهب – قبل بضع سنين- للمسجد كي أجتمع مع بعض الأصدقاء في الله كي نذاكر استعداداً لامتحانات الثانوية العامة والسنوات الأولى من المرحلة الجامعية.
إلا أنه في ذلك العام تركت المذاكرة في المسجد –بعد كثرة المذاكرين فيه- وذهبت أنا وصديقي "رياض" إلى شقة له في حي "المربع" كان هو وصديقه "المطوع" يذاكران فيها، فانضممت لهما، وكان الجو يساعد على التركيز والجد والاجتهاد.
كانت في مقابل الشقة تلك؛ شقة أخرى لابن عم "رياض" الذي عرفت اسمه بعد وهو "وليد" وكان شاب رقيق وسيم جداً وغير متدين، وكانت الشقة تلك مجهزة بكل ما يحتاجه الشاب الواعد، وكان "وليد" يذاكر فيها هو وزملاؤه ممن هم على شاكلته.
كنت "أنا" وصديقي "رياض" نخرج في منتصف الليل إلى شارع "التخصصي" نبحث عن مطعم كي نتعشى فيه، وهكذا تمضي أيامنا في وقت الامتحانات، سهر ومذاكرة، وفي الصباح نرجع لأهلنا.
في ليلة "خميس" اقترح عليّ "رياض" أن نأخذ قسطاً من الراحة ونذهب إلى ابن عمه "وليد" لعل الله أن ينفعهما بكلمة صادقة، أو نصيحة محب.
استحسنت الفكرة.. وذهبنا..
دخل هو، ودخلت خلفه.. تبسمت وقلت: .
ضحكوا واستلطفوا الدعابة، وجلسنا، ولذت برهة بالصمت، وأخذ "رياض" يعرف بي ويعرف بابن عمه، وابن عمه بدأ يعرف بأصدقائه.
حصل نوع من التعارف والمودة، مع بقاء شيء من الحذر من الطرفين، وهكذا مضت الأيام، حتى أصبحت بيننا علاقة حميمة، وكان "وليد" مسرور جداً بجهازه الخاص "بالكابتشينو" وكل مرة نأتيه يحضره لنا برغوته المعهودة، ويضع مكعبات السكر جانباً كنوع من التطور واللباقة.
كنا نتحدث، مرة عن الامتحانات، ومرة عن "المطاوعة" ومرة في مواضيع شتى..
حتى فاجأني "وليد" حينما سألني: هل سبق و"شبكت" بنت؟ .
لم أفهم مقصوده !
أعاد السؤال وهو يضحك وينظر لولد عمه "رياض" : هل سبق وتعرفت على بنت؟ هل سبق وعاكست بنت؟
فقلت: أعوذ بالله! رأيك أنني ممكن أن أفعل ذلك؟ ثم من هي البنت في مجتمعنا الرائع المتدين التي تغامر بدينها وشرفها من أجل نزوة شاب؟!
فقال لي: والله ما عندك سالفة، فيه شباب كثير متعرفين على بنات.
فقلت له: وبعدين؟ تعرفت على بنت وحدثتها وفتحت على نفسي باب فتنة! وبعدين؟
قال: تسلية وبسطة.
قلت: مستحيل أن تقف عند هذا الحد، لأنه ما اجتمع رجل وامرأة إلا كان الشيطان ثالثها.
قال: الشباب والبنات يعرفون أنها مزح وتسلية وعبث.
قلت: لعلها كذلك في البداية، لكن صدقني النهاية جداً مختلفة.. صدقني.
عندها وقف "وليد" ودعاني وحدي كي أدخل غرفة نومه، ثم بدأ يعرض أمامي جهاز الهاتف مع "الآنسر مشين" وجهاز "تسجيل المكالمات" وبدأ يحكي لي كيف يتصلون على البنات وكيف يسجلون أصواتهم ويستهبلون عليهن.
لقد بدا لي ذلك كله – وقت ذاك- مجرد عبث مراهقين، وتسلية من قلته الفارغ..
انتهت الامتحانات النهائية للفصل الأول.. وافترقنا، ودارت الأيام لنرجع مرة أخرى لنفس الشقة في نهاية الفصل الثاني استعداداً للاختبارات النهاية.
شقت صديقي "رياض" و "وليد" لم تتغيرا، اللهم علاقتنا التي كانت أكثر وداً وقرباً..
مضت الأيام ونحن نذاكر، وكل أربعاء وخميس كنا نزور بعضنا بين الشقتين، وكان "وليد" يختصني بحديث الصريح والساذج، كان طيب جداً، وكان أيضاً في غاية الوسامة، حيث إنه من أصول غير سعودية، وكان لبق وبارع في الحديث.
قال لي مرة: كنا في شارع التخصصي أنا وصديقي "فلان" و "فلان" وكان معنا صديقتي "فلانة"
قلت: صديقتك ؟!
قال نعم.. ثم قال: لبسنها ثياب ولد وطاقية وأخذنا تجول في شارع التخصصي، وعند الإشارة لمحها الشباب وعرفوا أنها بنت و .
فقلت له: كم كان عمرها، وأين أهلها؟
قال: 17 سنة.. وأهلها ما سألوا عنها!
فقلت له: إذن علاقتكم بها مجرد تجوال في الشوارع!؟
ثم قال: والله ما فيه شيء ثقيل، مجرد تقبيل وضم .
فقلت : جزاكم الله خيراً، فعلاً ما قصرتم كلكم رجولة عربية ونخوة!
أقسم لك بالله يا "وليد" ما كنت أظن في يوم من الأيام أن فيه بنت ممكن تفعل مثل هذه البنت!
فقال: والله أنت لا تعرف شيء، البنات و ويحبون التسلية، وأحنا الأولاد أيش خسرانين، نتسلى ولا يهمنا شيء.
قلت: طيب هذه أعراض، وهل تضمن يا "وليد" إذا تعديت على عرض غيرك أن يتعدى غيرك على عرضك، أليس الزنا دين إن اقرضته، سوف تسدده حتماً –إن لم تتب- في نفسك أو أولادك أو أخواتك؟!
قال: والله ما فعلت شيء كبير. مجرد تسلية وتمشيه وكلام.
قلت له: النار من مستصغر الشرر.
وهكذا.. أصبحت دور بيننا مثل هذه الأحاديث بشكل مستمر، وتزيد الصراحة حينما يحضر بعض أصحابه ويحكون مغامراتهم مع البنات، كيف يركبونهم ويكلمنهم و يطلبون من البنت عن طريق السماعة، وكيف يسرقون أبيات الشعر ويضعونها في البنات.. وهكذا.
وأنا كلما أستمع لهم أكاد أجنّ مما أسمعه ولا أكاد أصدق أن فيه بنات سعوديات بنات حمايل ممكن أن يصلن إلى هذا المستوى!!
ومرة جاء "تركي" وهو صديق عزيز "لوليد" والذي يوصف بأنه "معاكس خبير ومخضرم" وتبادلنا أطراف الحديث، ومما قاله ولفت نظري:
قال: أنتم يا المطاوعة ما تدرون وين الله حاطكم!
قلت له: كيف؟!
قال: أنتم ما تدرون واقع الشباب والبنات.
قلت له: الهيئة ما قصرت والمشايخ ما قصروا.
قال: الهيئة ما تدري عن شيء.. هي همها إلي في الأسواق وما تدري أيش يحصل في غيرها في البيوت مع السواقين والخدم وغيرها.
قالت: الله المستعان.
ثم ألتفت إلي وهو يشعر بزهو وعجب.. قال: شف ما فيه بنت إلا أتستطيع "اشبكها" بس الفرق الوقت، فيه بنت ما تاخذ دقائق، وفيه بنت شهور، وأنا حقيقة استمتع مع إلي تحتاج مجهود.
ثم ألتـفت إلى "وليد" وقال له: تذكر ذيك البنت إلى مسويه فيها ثقل، كيف عجزتم أنتم عنها، ثم "شبكتها" أنا في أقل من ثلاثة شهور.
فقال وليد: فعلاً .. أنت منت سهل.
وهكذا مضت سواليف هؤلاء الشباب الذين أعتقد أنه أكثر أدباً من غيرهم..
وفي آخر يوم.. ذهبت أنا و "وليد" نتمشى بالسيارة.. وفجأة قال لي: أنا ودي أصارح بشيء يخصني.
قالت له: هلا .. تفضل.
قال: أنا متعرف على وحده رائعة جداً وجميلة جداً، ووالله أنا أحبها من كل قلبي وأبغى أتزوجها.
قلت له : ممتاز .. تزوجها.
قال: فيه مشكلة!
قالت: أيش هي؟
قال: هي خط 220 وأنا تعرف 110، وأهلها ما راح يرضون.
فقلت له: على فكرة كم عمرها وكيف تعرفت عليها وحبيتها؟
قال: قصة طويلة..
قلت: هاتها وكلي آذان صاغية..
قال: البنت في ثاني ثانوي.. وكان لي صديق وعنده صديقة سوداء "عبده" (!!) وأخبرتني بجمالها وأدبها.. وكلمتها عني فرفضت البنت وصرخت في وجه هذا البنت السوداء وشتمتها، لكن البنت السوداء كانت شاطرة، حاولت فيها مراراً وتكراراً..
وأخيراً طلبت مني أن أتصور صورة متقنة على كرسي وأزبط نفسي، وأكتب رسالة رقيقة وأعطرها، ثم أغلفها بغلاف ثمين.
وفعلاً.. فعلت ما طلبته البنت السوداء مني..
ولما ذهبت هي للمدرسة.. قابلت تلك البنت واعتذرت منها، ثم قدمت هدية كأنها منها.
البنت الطيبة رفضتها.. لكن البنت السوداء أصرت وألحت.. فقبلت البنت الساذجة الهدية، وترقبت البنت السوداء النتيجة، هل ستفضحها عن المديرة أم أن وسامة الولد سوف تفعل فعلها السحري.
ومن الغد.. حضرت البنت الساذجة وهي صامتة.. وتختلس النظرات نحو البنت السوداء.. ومضى أسبوع على هذا النحو.. حتى أتت البنت الساذجة وطلبت من السوداء رقم الشاب "وليد" وقالت لها: من اللحظة إلي رأيته فيها وهو ماخذ قلبي!!
وطارت البنت السوداء تبشرني بالخبر.. وهكذا بدأ أول اتصال منها لي بخوف منها ورعدة شديدة، أما أنا فكان كلامي جداً رومنسي ورقيق ووعود مضمونة.
عندها قلت له: وبعدين كلمتك وكلمتها..
قال: حاولت أنها تركب معي في السيارة.. رفضت، توسلت لها، وبذلت كل ما أعرفه من حيل لها، قاطعتها ما عاد أكلمها، إلى أن وافقت وصرت أمر بيتها آخذها ونروح نتقهوى ونتمشى ونسولف.
قلت له: بس !!؟
قال: والله ثم والله ما مديت يدي لها، حبي كان شريف 100%.
قلت له: يا خوفي من إلي اسمه !!
ثم وبعدين تحبها وتحبك .. وهي بنت حمايل ومن قبيلة عريقة، وأنت خطك يا لله يشغل كشاف.. صدقني أنت تتوهم … اتق الله في بنت الناس.. نهايتك وإياها واضحة وضوح الشمس.
قال: أنا أحبها موووووووووووت.. لكني أعرف أهلها راح ولذا لا بد من التفكير بجدية في العلاقة.
قلت له: وفقك الله وفكر لك ولها بعقل… ثم أنا استغرب وين أهلها وأنت تطلع معها وترجعها (!!!) والله أنني مصدوم أين أهلها، أين أخواتها ؟؟؟
قال: نايمين في العسل .. أخوانها كما هي أخبرتني لهم علاقات بنات !
قال: أمممم .. الله يستر عليك وعلى خواتك…
كان هذا الحديث آخر عهد مباشر به وقتها…
تركتهم ورجعت للمذاكرة في المسجد، وانقطعت علاقتي به ومن معه.. وهكذا مضت الأيام..
تزوجت –ولله الحمد- وتزوج صديقي "رياض" ، ومضت حياتنا ونحن نبصر المستقبل، لكني كنت لا زلت أتذكر تلك الأيام الخوالي التي قضيتها مع "وليد" ورفاقه، وأتساءل كيف هي حالهم، وماذا فعل "وليد" مع صاحبته القبيلية؟.
فكرت اتصلت عليه.. لكني لم أعد أعرف رقم شقته.. والجوالات ظهرت في الساحة، وتعقدت الأمور، وظهر الإنترنت وإشكالياته.. وظهرت القنوات الفضائية.. وأخذت اسمع من أصدقاء لي في الهيئة أمور تجعل الإنسان يبكي دماً ويموت حرقة نتجية الوضع الذي وصلت له الفتاة عندنا…
الشباب يتهمون البنات بأنهن السبب بسبب تبرجهن وتسكعهن في الأسواق …
البنات يتهمون الشباب أو بأنهم هو الذين يفسدون البنات الساذجات …
تراكمت الهموم .. وأصبح لي علاقة بعمل له اتصال بشؤون الشباب والفتيات.. أصبحت
-أحيانا – اضطجع على الفراش وأنا مستيقظ حتى الفجر من هم حلّ بي من مشكلة بنت أو شاب…
بدأت أرى المشاكل تتفاقم .. بنات مع السائقين !!
بنات مع محارم لهم !!
شباب مع الخدم!!!
شباب وشابات في حالات إركاب وخلوة!!!
مجموعة شباب في استراحة مع بنات !!
شاب يصور صديقته ويهددها !!
سألت نفسي : هل نحن في شيكاغو أم في لوس أنجلوس؟ أم نحن في البيكادلي؟؟؟
هل نحن هنا في بلاد الحرمين ؟
دخلت الأنترنت منذ بدايتها .. فرأيت ما يرعب من سرعة تساقط الفتيات في مستنقع الرذيلة !!
بنات سعوديات في برنامج البال توك يغرون الشباب بتعرية أجسادهن ؟؟؟
بنات يشيشن في جدة والشرقية !!
كثرت عمليات ترقيع البكارة !!!
إحصائيات عن ارتفاع محموم لمرض الإيدز !!
فتيات في السجون النسائية ؟؟
فتيات صغار في دور الأحداث ….!!
ازداد عدد اللقطاء بشكل مذهل ..!!
وبلاوي أخرى ألعن …!!
وفي المقابل .. دعاة علمانية على أبواب جهنم يلهثون ويسارعون لتحطيم الكيان الأسري السعودي!!
وبعض مشايخ تقليديين لا يملكون إلا دون تقديم حلول ناجعة لاستفحال الشر في المجتمع..
والدشوش تهتك البيوت بيتا بيتا ..
لقد علمت بقضايا بنات ذهبن ضحية جريمة بسبب برنامج في القنوات المارونية اللعينة ..
فتاة اتصلت وأخبرتني بقصتها المخيفة وسببها برنامج في الدش …!!!
أحدهم رتب لي زيارة لدار الأحداث فرأيت ما يبكي بدل الدموع الدم…
اطلعت على بعض ملفات الأمن العام التي نشرت في المجلة فرأيت ما يحرق القلب..
جربت الإنترنت .. فرأيت كثيراً من البنات فريسة سهلة للشباب..
اتصلت على "رياض" وأخذت منه رقم "وليد" الذي اتصلت عليه وما إن سمع صوتي حتى ضج بالترحيب والسلام واسترجاع ذكريات الماضي.
أبديت له رغبتي بمقابلته … فسر بذلك وتواعدنا من الغد ..
استضفته ودار حديث طويل عرجنا فيه على حديثنا السابق ..
فحكي لي ما كان بكل المعاني فاجعة حقيقية .. حكي لي وهو يظهر ندمه وتوبته ما كاد يجعلني أثب عليها ..
ومما قاله : أنه ترك صديقته تلك وانخرط في نادي المعاكسين المخضرمين.. حتى تعرف على ما يقارب (36) بنت منهن –كما يقول- (10) بنات أبكار.. والبقية الباقية متزوجات ومطلقات وأرامل …
تعرف إليهن ووقع معهن في الرذيلة .. وبتفاصيل يندى لها الجبين وتدل على تدهور تلك البيوت وغياب التدين والوعي فيه..
سألت وقلت: ما مصير البنات اللاتي فضت بكارتهن ؟؟!
قال: ماشي .. بعضهن سوو عملية ترقيع وتزوجوا !!
ثم قال: أنا أحس بالندم وخلاص أنا أريد أن أتوب واتزوج بنت صالحة من قرية بعيدة .. بنات الرياض يخوفن !
فقلت له: وأنتم أيضا تخوفون يا الشباب ..
ثم بدأ يحكي لي حكاية فتاة معه .. لم أتمالك نفسي حيث بكيت، ففزع مني وخاف.. .. وقبل أن يذهب قال لي والله بالحرف الواحد :
ترى مجتمعنا من تحت الرماد جمر.. وأنا واحد من بين عشرات الشباب والخافي أعظم.. ثم انتهى اللقاء..
ثم نفاجأ جميعاً بما كتبه الأخ (برق الشمال)
حيث حكى قصة حديثة شاهدها بنفسه - وأقر بها غيره- من خلال مقطع لفيديو على جوال الباندا، يظهر فتاة حزينة غرر بها أحد الشباب، ويبدو أنها وقعت في مشكلة معه.
في أول مقطع الفيديو يقول الشاب للبنت سأفعل بك ( قالها باللغة العامية ) والبنت تنظر له وهي مغلوبة على أمرها وهو يريد أن يذلها ( وصورة البنت واضحة يعني إلي يعرفها سهل إنه يميزها ) وتقول البنت أفعل بي ( وكأنها تريد الخلاص ) وقالها: ماني فاعل فيك، أنا ما اتنزل لهذه الاشكال وعلى شان تعرفين انا ابن مين، ثم طلع واحد عبد( شخص اسود يبدو انه يعمل عند هذا الشاب) واخذ يفعل بهذه البنت بالقوه وهي تصرخ وتقول لا، ثم بعد ذلك قال الشاب للعبد جيب جهاز المحمول عشان يبي ينزل المقطع وبيذل البنت
ثم يسترسل الأخ (برق الشمال) فيما شاهده ويرويه من مقطع يظهر بنت جالسة مبين انها طالعة من الكلية ورايحة لبيت ( خويها ) وهو جالس يصورها بجوال الكاميرا ثم يقولها عطيني بوسه (( وهذا ملاحظ على كل مقاطع الفيديو للشباب في الرياض يخرج مع البنت ودايم كلهم يقولون عطيني بوسة حتى يخبر زملاه عن مقدرته الحقيره في اصطياد البنات )).
ومقطع اخر يظهر بنت وهي تلبس لبس خليع وتقوله لا تطلع وجهي وهي ماتدري ان صورتها طالعه بالكامل وواضحه
ومقطع اخر يظهر لبنت ثانية يقوله الولد ارقصي قالت ماني راقصة للين توخر جوالك قاله طيب شوي ( وهي صورتها وصوتها طالع )
ومقطع اخر للبنت (( بدوية من الرياض واضح على صوتها )) وهي لابسة بنطلون جنز وبلوزة لونها احمر وهي تقول للولد يالله افتح الباب وهي يتهزى ويظحك يقول يالله شيلي ملابسك .. تقوله لا تصير سخيف وتناظر في كاميرا الجوال وصورتها واضحة جدا ثم تقول خلاص زعلت (( وما تدري المسكينة ان كل شي مصور ))
· ومقطع اخر لبنت في مجلس تقول يالله رجعني البيت بيذن الظهر و الولد يقول لها لا ابي بوسة (( اقولكم الشباب معلقين على كلمة ابي بوسة بيفتخر عند زملاه الحقير ))
وأخيراً ...قضت المحكمة الكبرى بمحافظة جدة بالمملكة العربية السعودية بالسجن عشر سنوات والترحيل خارج المملكة على طبيب من جنسية عربية يمارس عمل ترقيع البكارة من خلال عمله الطبي في إحدى المستشفيات الخاصة بالمنطقة. وقالت صحيفة سعودية صادرة في جدة انه تم تسجيل اعترافات الطبيب في المحكمة الكبرى بجدة ، حيث اعترف بأنه يمارس هذا العمل منذ فترة ليست بالقصيرة في عيادته الطبية الخاصة وبمبالغ كبيرة. ونقلت الصحيفة عن مصدر مسؤول في المحكمة رفض ذكر اسمه قوله أن هذه الممارسات من القضايا النادرة وقضايا الفحش التي تقشعر منها الأبدان، موضحاً أن على الأباء والأمهات الاهتمام ومراقبة بناتهم بشكل دقيق ولا يتركونهن عرضة للفراغ وفريسة للرذيلة والفساد وان يتقوا الله فيهن.
والسؤال هو : من المسؤول عن إيقاف استباحة أجساد الفتيات السذج؟
منقول للكاتب القدير
صخرة الخلاص
8
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الامبــــــــراطوره
•
ابارك الله فيك يامجاهده علي ماتخطه اناملك من مواضيع رائعه جعلها الله في ميزان حسناتك فانت مجاهده في الحق والحق يقال ودائما اتابع مواضيعك ولي الشرف ان اكون من اوائل من يرد علي موضوعك هذا اعذريني ودي اكتب رد سنع بس الوقت مايسعفني ودي انزل الرد قبل لايسبقني احد يعني اكون اول وحده تمر علي الموضوع وهذه امنيتي من زمان لمواضيعك

الاخت الغاليه الامبــــــــراطوره
:26:
اشكر لك المرور وعباراتك الجميله التي لا استحقها فانتي الخير والبركه جمعني الله واياك في جنات النعيم:24: :26: :24:
:26:
اشكر لك المرور وعباراتك الجميله التي لا استحقها فانتي الخير والبركه جمعني الله واياك في جنات النعيم:24: :26: :24:

شكرا اختنا المجاهدة على هذاالنقل
وكان بودي لو حذفت بعض الكلمات التي فيها ( سوداء ..عبدة .. ) فهذه العبارات لو كتبها الشخص الاصلي ، فلا ينبغي لك ان تكتبيها ، لأن عدننا اخوات سمر وسود ، وهذا لا ينقص من قدرهن ، بل هن والبيض خلق من خلق الله ، واللون ليس له علاقة بالخبث او الصلاح .
هذا مجرد اقتراح ..
وكان بودي لو حذفت بعض الكلمات التي فيها ( سوداء ..عبدة .. ) فهذه العبارات لو كتبها الشخص الاصلي ، فلا ينبغي لك ان تكتبيها ، لأن عدننا اخوات سمر وسود ، وهذا لا ينقص من قدرهن ، بل هن والبيض خلق من خلق الله ، واللون ليس له علاقة بالخبث او الصلاح .
هذا مجرد اقتراح ..

اشكر للاخوات الغالليات مداخلتهن على الموضوع واسفه جدا على عدم التصرف في بعض العبارات وانتي صادقه فكلنا عبيد لله ولا فرق بين مسلم ومسلم سوى بالتقوى وفقكن الله لما يحبه ويرضى وجمعنا واياكن في جنات النعيم:26:

وله 20
•
غباء كثير من البنات أوصلهن الى الهاوية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعض البنات عندها علاقات سطحية وعابرة كما يقولون وعندما يمسك عليها شىء ويهددها لا تخبر ابوها أو أخوها لينقذها بل تستشير أختها او صديقتها وأنتم بنات وعارفين ماذا تقولون عندما تستشيركم وحده في مثل هذه المواضيع
بعض البنات عندها علاقات سطحية وعابرة كما يقولون وعندما يمسك عليها شىء ويهددها لا تخبر ابوها أو أخوها لينقذها بل تستشير أختها او صديقتها وأنتم بنات وعارفين ماذا تقولون عندما تستشيركم وحده في مثل هذه المواضيع
الصفحة الأخيرة