**الدره الثمينة**
•
جزاك الله خير
غيودي 000Ghiode :
جزاك الله خير الجزاءجزاك الله خير الجزاء
وإياك..وتقبل الله دعواتك
وسلمتِ كلكِ ياغالية..
شكراً لطيب كلماتك وتقبل الله دعواتك ولكِ بمثلها..
وجزاك الله خيرا على تثبيت الموضوع..أسعدك الله
وإياك..شكراً لكِ
آمين ..وإياك بارك الله فيك
وإياك..
وإياك..
وإياك...
**
ممتنة لكم جميعاً لطيب الحضور ألف شكر..
**
وسلمتِ كلكِ ياغالية..
شكراً لطيب كلماتك وتقبل الله دعواتك ولكِ بمثلها..
وجزاك الله خيرا على تثبيت الموضوع..أسعدك الله
وإياك..شكراً لكِ
آمين ..وإياك بارك الله فيك
وإياك..
وإياك..
وإياك...
**
ممتنة لكم جميعاً لطيب الحضور ألف شكر..
**
صمت الحب** :
وإياك..وتقبل الله دعواتك وسلمتِ كلكِ ياغالية.. شكراً لطيب كلماتك وتقبل الله دعواتك ولكِ بمثلها.. وجزاك الله خيرا على تثبيت الموضوع..أسعدك الله وإياك..شكراً لكِ آمين ..وإياك بارك الله فيك وإياك.. وإياك.. وإياك... ** ممتنة لكم جميعاً لطيب الحضور ألف شكر.. **وإياك..وتقبل الله دعواتك وسلمتِ كلكِ ياغالية.. شكراً لطيب كلماتك وتقبل الله دعواتك...
قُطَّاع الطريق إلى الجنة..
الجنّة غاية المسلم التي يسعى إليها ويعمل لها، والنّار هي أعظم ما يخافه المؤمن،
والنجاة منها أعظم فوزٍ يناله المسلم،
قال الله –تعالى-: {فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ}
.
وإن العبد المسلم منذ ميَّز وكلفه الله يسيرُ إلى هذه الغاية،
يعمل الصالحات لنيل هذا الثواب العظيم والنعيم الأبدي المقيم،
ولينجو من نار بعيدٍ قعرُها مرٍّ طعامها، شديد حرها خبيث شرابها سرمدي عذابها.
وإن من قطاع الطريق إلى الجنة:
* الأهواءَ المهلكة؛
فالهوى يعمي ويُصمّ، ويجعل الحق باطلًا والباطل حقًا،
والحسن قبيحًا والقبيح حسنًا، والمعروف منكرًا والمنكر معروفًا، والحلال حرامًا والحرام حلالًا،
والشر خيرًا والخير شرًّا.
* إيثارُ الدُّنيا على الآخرة والاغترارُ بها والرضا بمتاعها الزائل عن نعيم الآخرة،
قال الله -تعالى-: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى}
وقال –عزّ وجل-: {وَوَيْلٌ لِّلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ * الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ
وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُوْلَـئِكَ فِي ضَلاَلٍ بَعِيدٍ}.
* البدعُ التي تهدم الدين وتغيره،
وتكون سببًا في تفرق أمَّة الإسلام وضعفها، وعدوان بعضها على بعض
وعدم تماسكها أمام أعدائها،
قال الله -تعالى-:{وأقيموا الصلاة وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ *
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ}،
وفي الحديث عن النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال:
(يردُ عليَّ أناس من أمتي الحوض فتطردهم الملائكة، فأقول: أصحابي،
فيقولون: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: سُحْقًا سحقا لمن بدَّل بعدي).
* النفسُ الأمَّارة بالسوء؛
فإنها تميل إلى الكسل وتحب الكسل عن الطاعات، وتميل إلى المحرمات،
قال الله -تعالى-:{إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي} ،
فإذا عارضها الإيمانُ؛ كانت نفسًا لوَّامة تلوم صاحبها على التقصير في الطاعات
واقترافِ بعض المحرمات،
فإذا ارتفعت عن هذه المنزلة بالإيمان كانت نفسًا مطمئنة تحب ما أحبّ الله وتكره ما يكره الله.
* شياطينُ الإنس الذين يزينون الباطل والمنكرات ويذمون الحق والطاعات،
قال الله -تعالى-:{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ
يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا} .
* إبليسُ وشياطينه؛ فإنه يدعو إلى كلِّ شرّ وينهى عن كلِّ خير،
ويزين سبل الضلال ويثبِّط عن كل خير وطاعة ويصدُّ عن سبيل الله،
وقد حذَّرَنا منه ربُّنا فقال -تعالى-: {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا
إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ}.
فاتقوا الله؛ فإن تقوى الله -عزّ وجل- هي السبب بينكم وبين ربكم،
واقتدوا برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في كثرة الدعاء بما تحبون من خيري الدنيا والآخرة؛
فإن الله -تبارك وتعالى- يقول: {إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ} .
للشيخ: عبد الرحمن الحذيفي –حفظه الله-
(بتصرف)
الجنّة غاية المسلم التي يسعى إليها ويعمل لها، والنّار هي أعظم ما يخافه المؤمن،
والنجاة منها أعظم فوزٍ يناله المسلم،
قال الله –تعالى-: {فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ}
.
وإن العبد المسلم منذ ميَّز وكلفه الله يسيرُ إلى هذه الغاية،
يعمل الصالحات لنيل هذا الثواب العظيم والنعيم الأبدي المقيم،
ولينجو من نار بعيدٍ قعرُها مرٍّ طعامها، شديد حرها خبيث شرابها سرمدي عذابها.
وإن من قطاع الطريق إلى الجنة:
* الأهواءَ المهلكة؛
فالهوى يعمي ويُصمّ، ويجعل الحق باطلًا والباطل حقًا،
والحسن قبيحًا والقبيح حسنًا، والمعروف منكرًا والمنكر معروفًا، والحلال حرامًا والحرام حلالًا،
والشر خيرًا والخير شرًّا.
* إيثارُ الدُّنيا على الآخرة والاغترارُ بها والرضا بمتاعها الزائل عن نعيم الآخرة،
قال الله -تعالى-: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى}
وقال –عزّ وجل-: {وَوَيْلٌ لِّلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ * الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ
وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُوْلَـئِكَ فِي ضَلاَلٍ بَعِيدٍ}.
* البدعُ التي تهدم الدين وتغيره،
وتكون سببًا في تفرق أمَّة الإسلام وضعفها، وعدوان بعضها على بعض
وعدم تماسكها أمام أعدائها،
قال الله -تعالى-:{وأقيموا الصلاة وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ *
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ}،
وفي الحديث عن النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال:
(يردُ عليَّ أناس من أمتي الحوض فتطردهم الملائكة، فأقول: أصحابي،
فيقولون: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: سُحْقًا سحقا لمن بدَّل بعدي).
* النفسُ الأمَّارة بالسوء؛
فإنها تميل إلى الكسل وتحب الكسل عن الطاعات، وتميل إلى المحرمات،
قال الله -تعالى-:{إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي} ،
فإذا عارضها الإيمانُ؛ كانت نفسًا لوَّامة تلوم صاحبها على التقصير في الطاعات
واقترافِ بعض المحرمات،
فإذا ارتفعت عن هذه المنزلة بالإيمان كانت نفسًا مطمئنة تحب ما أحبّ الله وتكره ما يكره الله.
* شياطينُ الإنس الذين يزينون الباطل والمنكرات ويذمون الحق والطاعات،
قال الله -تعالى-:{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ
يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا} .
* إبليسُ وشياطينه؛ فإنه يدعو إلى كلِّ شرّ وينهى عن كلِّ خير،
ويزين سبل الضلال ويثبِّط عن كل خير وطاعة ويصدُّ عن سبيل الله،
وقد حذَّرَنا منه ربُّنا فقال -تعالى-: {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا
إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ}.
فاتقوا الله؛ فإن تقوى الله -عزّ وجل- هي السبب بينكم وبين ربكم،
واقتدوا برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في كثرة الدعاء بما تحبون من خيري الدنيا والآخرة؛
فإن الله -تبارك وتعالى- يقول: {إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ} .
للشيخ: عبد الرحمن الحذيفي –حفظه الله-
(بتصرف)
بارك الله فيك ياصمت على هذه الكلمات الطيبة
وجعلها في ميزان حسناتك ووالديك
عندما قرأت الاضافة الاخيرة تذكرت :
إني بُليت بأربع ماسُلطوا
إلا لأجل شقاوتي و عنائي
إبليس والدنيا ونفسي والهوى
كيف الخلاص وكلهم أعدائي
وبالفعل هي خلاصة قول الشيخ جزاه الله خيرا
وجعلها في ميزان حسناتك ووالديك
عندما قرأت الاضافة الاخيرة تذكرت :
إني بُليت بأربع ماسُلطوا
إلا لأجل شقاوتي و عنائي
إبليس والدنيا ونفسي والهوى
كيف الخلاص وكلهم أعدائي
وبالفعل هي خلاصة قول الشيخ جزاه الله خيرا
الصفحة الأخيرة