مرررررررررررحبا
ابسالكم هل الجماع بالاربعين وبالطهر له ضرر على المراءه حتى وهي مستمره على الادويه من كبو وغييييره؟
ياليت تردون
جزاكم الله كل خير بس انا اقول وش الضرر؟
ما قلت وش الحكم؟ او وش رايكن؟ لا انا قلت ماهي المضار المترتبه على ذلك؟
ياليت تفيدونا خصوصا ذوات الخبره امثال (قشرة قهوة) الله يحفظها ويحفظكن يابنات حواء
انا بنتظااااااااااااااااركم
نوناالحلوةالمزيونا @nonaalhloalmzyona
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.
سككار
•
مايصلح نهائيا
ياربي وش هالعجله !!؟؟..بعد الاربعين انظف واحسن لك .. اكيد بتكوني تعبانه ..حتى لو طهرتي ..
أم رتو
•
اذا كانت طهرت وش المااااااااانع؟؟!!
لان النفااس مو شرط اربعين من رأيي انها تاخر الامر لجل تتهيئ نفسيا وتسترد عافيتها وصحتها
أقل مدة النفاس
يجب معرفة مدة النفاس من الوجهة الشرعية لأنه كما هو معروف فإن دم النفاس يحرم ما يحرمه الحيض كالجماع ويسقط ما يسقطه الحيض كالصلاة والصوم.. الخ.
اختلف الفقهاء في تحديد أقل مدة النفاس وأكثره وأقوال الفقهاء في ذلك كما يلي :
أقل النفاس:
ذهب معظم الفقهاء ومنهم المالكية إلى أن لا حد لأقله ومتى ما رأت الطهر اغتسلت .. وفال الشافعي بأن أقل النفاس مجة..وتبناه ابن قدامه ودلل عليه ( انظر المغني ج 1 ص 250 )وقال أبو حنيفة أقله خمسة وعشرون يوما.
أكثر مدة النفاس:
أما أكثره ستون يوما وهو مذهب الشافعي، وقال آخرون أنه أربعين يوما هذا مذهب أكثر العلماء.وقال ابن حزم : لم يأت في أكثر مدة النفاس نص قران ولا سنة .وقال الترمذي : أجمع أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن جاء بعدهم على أن النفساء تدع الصلاة أربعين يوما الا أن ترى الطهر قبل ذلك فتغتسل وتصلي .. حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت (بالشدة على القاف ) للنفساء أربعين يوما الا أن ترى الطهر قبل ذلك.. كما أفتى الأمام أحمد بأن النفاس أربعون يوما وما زاد على ذلك أذا صادف عادة الحيض فهو حيض , وأن لم يصادف فهو أستحاضة...
وعلى كل فإن أحكام الطهر من النفاس متعلقة بتوقف الدم وتوقف الإفرازات الدموية فمتى ظهرت البقعة البيضاء - كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها- فهو طهر و لزم صاحبتها الصلاة والصيام ومعاشرة الزوج.. الخ
منقول لفائدة قراء الموضوع من موقع الطبيب المسلم
لان النفااس مو شرط اربعين من رأيي انها تاخر الامر لجل تتهيئ نفسيا وتسترد عافيتها وصحتها
أقل مدة النفاس
يجب معرفة مدة النفاس من الوجهة الشرعية لأنه كما هو معروف فإن دم النفاس يحرم ما يحرمه الحيض كالجماع ويسقط ما يسقطه الحيض كالصلاة والصوم.. الخ.
اختلف الفقهاء في تحديد أقل مدة النفاس وأكثره وأقوال الفقهاء في ذلك كما يلي :
أقل النفاس:
ذهب معظم الفقهاء ومنهم المالكية إلى أن لا حد لأقله ومتى ما رأت الطهر اغتسلت .. وفال الشافعي بأن أقل النفاس مجة..وتبناه ابن قدامه ودلل عليه ( انظر المغني ج 1 ص 250 )وقال أبو حنيفة أقله خمسة وعشرون يوما.
أكثر مدة النفاس:
أما أكثره ستون يوما وهو مذهب الشافعي، وقال آخرون أنه أربعين يوما هذا مذهب أكثر العلماء.وقال ابن حزم : لم يأت في أكثر مدة النفاس نص قران ولا سنة .وقال الترمذي : أجمع أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن جاء بعدهم على أن النفساء تدع الصلاة أربعين يوما الا أن ترى الطهر قبل ذلك فتغتسل وتصلي .. حديث أنس كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت (بالشدة على القاف ) للنفساء أربعين يوما الا أن ترى الطهر قبل ذلك.. كما أفتى الأمام أحمد بأن النفاس أربعون يوما وما زاد على ذلك أذا صادف عادة الحيض فهو حيض , وأن لم يصادف فهو أستحاضة...
وعلى كل فإن أحكام الطهر من النفاس متعلقة بتوقف الدم وتوقف الإفرازات الدموية فمتى ظهرت البقعة البيضاء - كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها- فهو طهر و لزم صاحبتها الصلاة والصيام ومعاشرة الزوج.. الخ
منقول لفائدة قراء الموضوع من موقع الطبيب المسلم
الصفحة الأخيرة