عيون ابوابراهيم1
حاولى انك با النهار تشغلين نفسك با البيت ولاتنامين معه بغرفه وحدة

وعليك انتى وزوجك قضاء ثلاثه احكام تختارين منه اعتقد صيام شهرين او اطعام 60 مسكين او تكفير رقبه

على عدد الايام الى افطرتوها وهى الظاهر 5 ايام


والله يعينك على العريس خخخخخخ
شوق وحنين
شوق وحنين
معقولة ماتدرين!!!!!
درسناه بالمدارس وفي اكثر من مرحله كمان !!
انت ملزومة تعيدين صيامك عن هالايام اللي تم فيها الجماع بعد نهاية الشهر الفضيل والظاهر عليك حاجة ثانية بعد
نصيحة طلعي الفتوى من النت واقريها انت وزوجك كمان وربي يهديك
معولته حبيبته
مسكينه البنت اكلتوها بقشورها مالكم حق المفروض نعطيها الحل وننصحها فقط
والكفاره مثل ماقالت اختي(دوبه بس نحيفه)
طبعا مافي رقبه نعتقها ولا نقدر نصوم شهرين متتابعين باعتبار الدورة فمالك الا اطعام 60 مسكينا عن كل يوم لك ولزوجك يعني 120 مسكين لليوم
وفي لجان خاصه تعطينها الفلوس وهي تتكفل بالاطعام
بارناما
بارناما
عليكم كفارة صيام شهرين متتابعين
myooomy
myooomy
هذا الحكم .. ندرسه في المدارس الله يهديكي .. واتوقع بالمتوسط

وهذا الحكم ..






ما حكم الجماع في نهار رمضان؟

المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

الجماع في نهار رمضان كغيره من المُفطرات، فإن كان الإنسان في سفر فليس عليه في ذلك بأس، سواء كان صائماً أو مفطراً، لكن إن كان صائماً وجب عليه قضاء ذلك اليوم، وأما إن كان ممن يلزمه الصوم فإنه إن كان ناسياً، أو جاهلاً فلا شيء عليه أيضاً، لأن جميع المفطرات إذا نسي الإنسان فأصابها فصومه صحيح، وإن كان ذاكراً عالماً ترتب على ذلك خمسة أمور:
الإثم، وفساد صوم ذلك اليوم، ولزوم الإمساك، ولزوم القضاء، والكفارة، والكفارة عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً.

وذلك لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هلكت! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما أهلكك؟" قال: وقعت على امرأتي في رمضان وأنا صائم، فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم الكفارة عتق رقبة، فقال: إنه لا يجد، فقال: "صيام شهرين متتابعين"، فقال: إنه لا يستطيع، فقال: "إطعام ستين مسكيناً"، فقال: إنه لا يجد، ثم جلس الرجل وأُتي النبي صلى الله عليه وسلم بتمر فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "خذ هذا فتصدق به"، قال: أعلى أفقر مني يا رسول الله؟! فوالله ما بين لابتيها أهل بيت أفقر مني! فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت أنيابه أو نواجذه ثم قال: "أطعمه أهلك".