سهر33 @shr33
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ما اعراض التوحد؟
ـ يوجد طيف واسع لاعراض المرض يتراوح بين اعراض طفيفة بحيث يعيش الشخص حياة طبيعية لا تقوده أو تقود اهله لطلب المساعدة الطبية، أو يعاني المريض من اعراض شديدة طيلة حياته ويصبح معتمدا على غيره للتمكن من العيش. وعليه فإن الطب الحديث يعتبر التوحد مجموعة من الاضطرابات يسميها حرفياً «اضطرابات طيف التوحد» Autism Spectrum Disorders.
وتشتمل الاعراض على:
ـ عدم القدرة على تبادل الافكار والآراء أو المعلومات عن طريق الكلام أو الكتابة أو الاشارات. ولا يستطيع الطفل المصاب النظر الى الآخرين عينا بعين ووجهاً لوجه. وعندما يقوم الطبيب بفحص الطفل فانه يناديه باسمه ثم يشير الى لعبة في الغرفة ويقول له (انظر هناك لعبة). لكن الطفل المريض لا يستجيب ولا ينظر.
وقد يفقد الطفل منذ البداية القدرة على التصريح Protodeclarative pointing أو الاشارة باصبعه الى الاشياء التي تثير انتباهه، أو ترديد اسمها. وقد يفحص الطبيب هذه المسألة بالطلب من الطفل الاشارة الى المصباح مثلاً... فالطفل العادي يقوم بالاشارة الى المصباح وفي الوقت نفسه ينظر الى وجه الطبيب. لكن الطفل المصاب بالتوحد لا يفعل هذا. وتكون هذه الاعراض مصحوبة بتأخر الكلام.
ـ انعدام التفاعل الاجتماعي وعدم تكوين علاقات اجتماعية أو الارتباط باصدقاء أو حتى التعبير عن الاحتياجات الشخصية. ويحب الطفل الوحدة والانعزال ولا يعبر عن عواطفه تجاه غيره، سواء الجسدية أو النفسية. وقد يبدي الطفل ردود افعال شديدة تجاه مؤثرات عادية لا ينفعل لها الطفل العادي بالقوة نفسها. فمثلاً يصاب الطفل المصاب بالتوحد بالهلع الشديد بسبب صوت الراديو أو التلفاز أو المكنسة وما شابهها.
وقد يكون السبب في ذلك هو الاستجابة الشديدة الحساسية لتلك الاصوات التي تثير الالم في جهاز السمع لديه.
ـ وجود ظاهرة التكرار عند الطفل المتوحد مثل اللعب بمفرده بشيء ما وبشكل متكرر ومن دون ملل وبصورة غير عادية لا تتلاءم مع عمره. كما انه يعيد الاسئلة الموجهة اليه كما هي من دون الاجابة عنها. وتعـرف هذه الحـالة بالببـغائية Echolalia، مثلا اذا سألته كيف حالك فإنه يرد عليك كيف حالك، أو هل لديك اخوان فيقول لك هل لديك اخوان وهكذا مثل الببغاء! وهو قد يضحك أو يبكي من دون سبب معروف للآخرين. واحيانا لا يستجيب الى أي طلب ويتصرف وكأنه لا يسمع وتكون علاقته بالاشياء اقوى من علاقته بالافراد. كما انه يحب الاشياء التي تدور، كالمصراع. ويهتم باجزاء الشيء وليس الشيء كله أو مثلاً يقضي ساعات وهو يضغط على عتلة الساحبة في التواليت مما يدفع الابوين لاقفال باب التواليت.
ـ وهناك مشاكل اخرى قد يعاني منها الطفل المصاب بالتوحد مثل السلوك العدواني تجاه الآخرين أو حتى تجاه الذات بالقيام بتصرفات قد تؤذي جسمه. أو يصاب بنشاط مفرط أو بالعكس يكون خامل. كما ان الفعاليات الحركية للجسم قد تكون غير منسقة بسبب تطور قسم منها وتأخر القسم الآخر مما ينتج عنه حركات غير منسجمة أو غير متقنة Clumsy وقسم منهم يصاب بحركات ارتقاصية Choreo athetoid في الاطراف. ومن الحركات الشائعة عند الاطفال المصابين بالتوحد ما يعرف بخفق اليدين Hand flapping وفيه يرفع الطفل يديه الى الاعلى بين فترة واخرى ومن دون سبب بحيث تكون اليد مرتخيه كأنها العلم الخفاق.
وقد لا يستجيب الطفل للألم بشكل طبيعي فيكون شعوره بالألم اما شديداً جدا وحساسا أو على العكس قد لا يبدي أي شعور بالألم. مثلا اذا اصابه جرح او اذى فإنه بدلا من ان يطلب المساعدة أو البكاء فإنه لا يبدي اي اهتمام وكأن شيئا لم يكن! وقد لا يهتم بالخطر مما يعرضه للاصابات المتكررة. وقد يقوم بإيذاء نفسه كقص الجلد وضرب الرأس والوجه وعض الشفاه وقلع الشعر والاظافر وضرب العيون الذي قد يؤدي الى العمى.
ـ هناك بعض الاطفال تكون اللغة لديهم جيدة، لكن نوعية التخاطب تكون شبه رسمية وغير طبيعية بحيث يكون المريض عندما يكبر مهيمنا ولا يأخذ بنظر الاعتبار الا رأيه وتعرف هذه الحالات بمتلازمة أسبرجر Aspereger Syndrome.
ومن الطريف ان العديد من هولاء الاطفال تتحسن حالتهم عندما يصابون بالالتهابات الفيروسية أو الجرثومية كالتهاب الاذن أو البلعوم أو المجاري التنفسية، وهذه حالة يجدر بالطب ان يدرسها في المستقبل لعله يجد العلاج في خبايا ما يحدث في الجسم بسبب الالتهاب.
فحوصات للدماغ
> وهل يوجد فحص جيد يشخص هذا المرض عند الطفل؟
ـ يتم تشخيص المرض من قبل فريق متخصص يتألف من طبيب نفسي ومختص بالتحليل النفسي التعليمي واختصاصي باللغة وطبيب اطفال ذي خبرة بهذا المرض. ولا يوجد تحليل يمكن ان يشخص أو ينفي المرض بدقة تامة، لكن ارتفاع السيروتونين Serotonin وانخفاض انزيم البايوتنيديز Biotinidase و الـ C4B Complement Protein تعتبر دلائل على المرض ولكنها غير كافية. وقد ينصح الطبيب باجراء فحص للدماغ بالرنين المغناطيسي أو المقطعي.
وقسم من الاطفال المصابين بالتوحد، يكون دماغهم كبيراً، لكن الدماغ الوسطي صغير واحياناً يجري تخطيط للدماغ للذين يُشك بوجود صرع لديهم مع التوحد.
ومن الضروري ايضاً اجراء تحليل لنسبة الرصاص Lead في الدم لان ارتفاعه قد يؤدي الى اعراض مشابهة نوعا ما.
> ما هي مضاعفات التوحد؟
ـ أهم المضاعفات هي التي تتعلق بالتعلم والحياة الاجتماعية، هذا بالاضافة الى ان هؤلاء الاطفال يكونون اكثر عرضة لمرض الصرع.
العلاقة بين اللقاحات والتوحد
وسألنا الدكتور سامي حسن:
> هناك اعتقاد كبير حالياً بوجود علاقة بين اللقاحات، خاصة لقاح الحصبة والحصبة الالمانية والنكاف MMR، وبين ظهور مرض التوحد. فهل هذا صحيح؟.
ـ الحقيقة ان البحوث لم تثبت بعد وجود علاقة للمرض بهذه اللقاحات ونحن نطمئن الأهل بأنه لا توجد علاقة بين ظهور هذا المرض واللقاحات.
وسبب المرض غير معروف حالياً، لكن هناك دراسات تفترض وجود علاقة سببية مع بعض الامور مثل الوراثة ومضاعفات الولادة أو التعرض لبعض المواد الكيمياوية والالتهابات مثل اصابة الام الحامل بالتهاب الحصبة الالمانية أو الحميراء Rubella أو الاختلال الجيني FragileX أو امراض الاستقلابات غير المشخصة مثل Phenyketonuria. لكن ليس هناك علاقة بين المرض والطبيعة الاجتماعية أو الفردية للأم والأب.
وهناك من يعتقد بوجود خلل في شبكة الاتصالات التي تربط المراكز الدماغية المختلفة. فالدماغ جهاز معقد فيه ملايين الاتصالات الكيمياوية والكهربائية التي تنسق الامر في ما بينها بشكل عجيب ودقيق يساعد على الاستجابة لكافة المتطلبات والظروف بوقت قصير جدا لا يتعدى الجزء من مليون جزء من الثانية أو أقل. لكن المصابين بالتوحد تكون هذه الاتصالات عندهم غير منضبطة تماما. وقد يكون السبب هو الاختلال الوظيفي في عمل السيروتونين Serotonin الذي يقوم بايصال التعليمات بين مراكز الدماغ المختلفة وقد تبين ان السيروتونين يرتفع في الدم عند حوالي ثلث المصابين وعند قسم من اخوانهم وآبائهم. وهناك قسم من المرضى لديهم خلل في تمثيل الفينولك أمين Phenolic Amines.
هذا الي طلع في قوقل :)
ـ يوجد طيف واسع لاعراض المرض يتراوح بين اعراض طفيفة بحيث يعيش الشخص حياة طبيعية لا تقوده أو تقود اهله لطلب المساعدة الطبية، أو يعاني المريض من اعراض شديدة طيلة حياته ويصبح معتمدا على غيره للتمكن من العيش. وعليه فإن الطب الحديث يعتبر التوحد مجموعة من الاضطرابات يسميها حرفياً «اضطرابات طيف التوحد» Autism Spectrum Disorders.
وتشتمل الاعراض على:
ـ عدم القدرة على تبادل الافكار والآراء أو المعلومات عن طريق الكلام أو الكتابة أو الاشارات. ولا يستطيع الطفل المصاب النظر الى الآخرين عينا بعين ووجهاً لوجه. وعندما يقوم الطبيب بفحص الطفل فانه يناديه باسمه ثم يشير الى لعبة في الغرفة ويقول له (انظر هناك لعبة). لكن الطفل المريض لا يستجيب ولا ينظر.
وقد يفقد الطفل منذ البداية القدرة على التصريح Protodeclarative pointing أو الاشارة باصبعه الى الاشياء التي تثير انتباهه، أو ترديد اسمها. وقد يفحص الطبيب هذه المسألة بالطلب من الطفل الاشارة الى المصباح مثلاً... فالطفل العادي يقوم بالاشارة الى المصباح وفي الوقت نفسه ينظر الى وجه الطبيب. لكن الطفل المصاب بالتوحد لا يفعل هذا. وتكون هذه الاعراض مصحوبة بتأخر الكلام.
ـ انعدام التفاعل الاجتماعي وعدم تكوين علاقات اجتماعية أو الارتباط باصدقاء أو حتى التعبير عن الاحتياجات الشخصية. ويحب الطفل الوحدة والانعزال ولا يعبر عن عواطفه تجاه غيره، سواء الجسدية أو النفسية. وقد يبدي الطفل ردود افعال شديدة تجاه مؤثرات عادية لا ينفعل لها الطفل العادي بالقوة نفسها. فمثلاً يصاب الطفل المصاب بالتوحد بالهلع الشديد بسبب صوت الراديو أو التلفاز أو المكنسة وما شابهها.
وقد يكون السبب في ذلك هو الاستجابة الشديدة الحساسية لتلك الاصوات التي تثير الالم في جهاز السمع لديه.
ـ وجود ظاهرة التكرار عند الطفل المتوحد مثل اللعب بمفرده بشيء ما وبشكل متكرر ومن دون ملل وبصورة غير عادية لا تتلاءم مع عمره. كما انه يعيد الاسئلة الموجهة اليه كما هي من دون الاجابة عنها. وتعـرف هذه الحـالة بالببـغائية Echolalia، مثلا اذا سألته كيف حالك فإنه يرد عليك كيف حالك، أو هل لديك اخوان فيقول لك هل لديك اخوان وهكذا مثل الببغاء! وهو قد يضحك أو يبكي من دون سبب معروف للآخرين. واحيانا لا يستجيب الى أي طلب ويتصرف وكأنه لا يسمع وتكون علاقته بالاشياء اقوى من علاقته بالافراد. كما انه يحب الاشياء التي تدور، كالمصراع. ويهتم باجزاء الشيء وليس الشيء كله أو مثلاً يقضي ساعات وهو يضغط على عتلة الساحبة في التواليت مما يدفع الابوين لاقفال باب التواليت.
ـ وهناك مشاكل اخرى قد يعاني منها الطفل المصاب بالتوحد مثل السلوك العدواني تجاه الآخرين أو حتى تجاه الذات بالقيام بتصرفات قد تؤذي جسمه. أو يصاب بنشاط مفرط أو بالعكس يكون خامل. كما ان الفعاليات الحركية للجسم قد تكون غير منسقة بسبب تطور قسم منها وتأخر القسم الآخر مما ينتج عنه حركات غير منسجمة أو غير متقنة Clumsy وقسم منهم يصاب بحركات ارتقاصية Choreo athetoid في الاطراف. ومن الحركات الشائعة عند الاطفال المصابين بالتوحد ما يعرف بخفق اليدين Hand flapping وفيه يرفع الطفل يديه الى الاعلى بين فترة واخرى ومن دون سبب بحيث تكون اليد مرتخيه كأنها العلم الخفاق.
وقد لا يستجيب الطفل للألم بشكل طبيعي فيكون شعوره بالألم اما شديداً جدا وحساسا أو على العكس قد لا يبدي أي شعور بالألم. مثلا اذا اصابه جرح او اذى فإنه بدلا من ان يطلب المساعدة أو البكاء فإنه لا يبدي اي اهتمام وكأن شيئا لم يكن! وقد لا يهتم بالخطر مما يعرضه للاصابات المتكررة. وقد يقوم بإيذاء نفسه كقص الجلد وضرب الرأس والوجه وعض الشفاه وقلع الشعر والاظافر وضرب العيون الذي قد يؤدي الى العمى.
ـ هناك بعض الاطفال تكون اللغة لديهم جيدة، لكن نوعية التخاطب تكون شبه رسمية وغير طبيعية بحيث يكون المريض عندما يكبر مهيمنا ولا يأخذ بنظر الاعتبار الا رأيه وتعرف هذه الحالات بمتلازمة أسبرجر Aspereger Syndrome.
ومن الطريف ان العديد من هولاء الاطفال تتحسن حالتهم عندما يصابون بالالتهابات الفيروسية أو الجرثومية كالتهاب الاذن أو البلعوم أو المجاري التنفسية، وهذه حالة يجدر بالطب ان يدرسها في المستقبل لعله يجد العلاج في خبايا ما يحدث في الجسم بسبب الالتهاب.
فحوصات للدماغ
> وهل يوجد فحص جيد يشخص هذا المرض عند الطفل؟
ـ يتم تشخيص المرض من قبل فريق متخصص يتألف من طبيب نفسي ومختص بالتحليل النفسي التعليمي واختصاصي باللغة وطبيب اطفال ذي خبرة بهذا المرض. ولا يوجد تحليل يمكن ان يشخص أو ينفي المرض بدقة تامة، لكن ارتفاع السيروتونين Serotonin وانخفاض انزيم البايوتنيديز Biotinidase و الـ C4B Complement Protein تعتبر دلائل على المرض ولكنها غير كافية. وقد ينصح الطبيب باجراء فحص للدماغ بالرنين المغناطيسي أو المقطعي.
وقسم من الاطفال المصابين بالتوحد، يكون دماغهم كبيراً، لكن الدماغ الوسطي صغير واحياناً يجري تخطيط للدماغ للذين يُشك بوجود صرع لديهم مع التوحد.
ومن الضروري ايضاً اجراء تحليل لنسبة الرصاص Lead في الدم لان ارتفاعه قد يؤدي الى اعراض مشابهة نوعا ما.
> ما هي مضاعفات التوحد؟
ـ أهم المضاعفات هي التي تتعلق بالتعلم والحياة الاجتماعية، هذا بالاضافة الى ان هؤلاء الاطفال يكونون اكثر عرضة لمرض الصرع.
العلاقة بين اللقاحات والتوحد
وسألنا الدكتور سامي حسن:
> هناك اعتقاد كبير حالياً بوجود علاقة بين اللقاحات، خاصة لقاح الحصبة والحصبة الالمانية والنكاف MMR، وبين ظهور مرض التوحد. فهل هذا صحيح؟.
ـ الحقيقة ان البحوث لم تثبت بعد وجود علاقة للمرض بهذه اللقاحات ونحن نطمئن الأهل بأنه لا توجد علاقة بين ظهور هذا المرض واللقاحات.
وسبب المرض غير معروف حالياً، لكن هناك دراسات تفترض وجود علاقة سببية مع بعض الامور مثل الوراثة ومضاعفات الولادة أو التعرض لبعض المواد الكيمياوية والالتهابات مثل اصابة الام الحامل بالتهاب الحصبة الالمانية أو الحميراء Rubella أو الاختلال الجيني FragileX أو امراض الاستقلابات غير المشخصة مثل Phenyketonuria. لكن ليس هناك علاقة بين المرض والطبيعة الاجتماعية أو الفردية للأم والأب.
وهناك من يعتقد بوجود خلل في شبكة الاتصالات التي تربط المراكز الدماغية المختلفة. فالدماغ جهاز معقد فيه ملايين الاتصالات الكيمياوية والكهربائية التي تنسق الامر في ما بينها بشكل عجيب ودقيق يساعد على الاستجابة لكافة المتطلبات والظروف بوقت قصير جدا لا يتعدى الجزء من مليون جزء من الثانية أو أقل. لكن المصابين بالتوحد تكون هذه الاتصالات عندهم غير منضبطة تماما. وقد يكون السبب هو الاختلال الوظيفي في عمل السيروتونين Serotonin الذي يقوم بايصال التعليمات بين مراكز الدماغ المختلفة وقد تبين ان السيروتونين يرتفع في الدم عند حوالي ثلث المصابين وعند قسم من اخوانهم وآبائهم. وهناك قسم من المرضى لديهم خلل في تمثيل الفينولك أمين Phenolic Amines.
هذا الي طلع في قوقل :)
الصفحة الأخيرة
· التوحد التقليدي " الكلاسيكي " .
· اضطراب الاسبرجر .
· متلازمة الريت .
· اضطرابات الانتكاس الطفولي .
· الاضطراب النمائي الغير محدد .
أسباب التوحد :
السبب الرئيسي لاضطراب التوحد غير معروف بشكل محدد إلى الآن , وهناك بعض النظريات في هذا المجال :
· الوراثة .
· الجهاز المناعي .
· العوامل الجينية .
· السيروتونين " الناقل العصبي " .
· الببتايد الافيونية .
· المعادن الثقيلة ( الرصاص و الزئبق ) .
· عملية الكبرته .
أعراض التوحد :
الأعراض الرئيسية للتوحد في مجملها هي :
· ضعف في العلاقات الاجتماعية .
· ضعف في التواصل .
· ضعف في اللعب التخيلي .
وللتوحدي أعراض أخرى مصاحبة كثيرة
علاج التوحد :
لم تتوصل الأبحاث حتى الآن إلى علاج محدد للتوحد , ولكن هناك بعض طرق العلاج منها :
· برامج التدخل المبكر .
· العلاج بالتكامل الحسي .
· العلاج بالتضامن السمعي .
· التواصل .
· العلاج بالتدريب السلوكي ( يعتبر من أنجح الطرق إلى الآن ) .
· العلاج الدوائي مثل " الريتالين ... وغيره " الذي يساعد في تحسين أعراض معينة من (نشاط زائد ونقص انتباه – أعراض وسواسيه – تهيج – صراخ ) .
· العلاج بالحميات الغذائية مثل " الحمية الخالية من الجلوتين و الكازين " وغيرها .