قصة فتاة دون العشرين تقول أنها عاشت قصت حب ..:love:
وانها صدمت في اليوم الذي ظنته يوم تتويج هذا الحب بالزواج.وتعترف بأنها كانت شبة خيالية , بدأت
بالخطأ الذي تقع فية بعض الفتيات من نفس عمرها وهو الحب التليفوني وهو ماأنتشر بين بعض مراهقات العصر الألكتروني .
القصة بدأت بطريق الصدفة وبحسن نية ..الى كتابة الرسايل ثم تبادل صور .
إنتهت الإتصالات الهاتفية والبريدية المدعمة بالصور الى قرار بالزواج. وذهب حبيب القلب الى الأب , إستنادا الى سمعتة وسمعة العائلة..وبدأت إجراءات الخطبة , وكان أول شي أن يشاهد فتاتة وان يجلس اليها ويحادثها في وجود الأهل .فأكتشف قبح فتاة أحلامه..وخرج ولم يعد,::22:
وأفاد الوسطاء بأن الشكل على الطبيعة كان يختلف تمام الإختلاف عن الخيال وعن الصورة أيضا
واكتشفت تلك المصدومة أنه كان ضحية عبارتها الأدبية وصورها الفوتوغرافية وخياله الخصب.
وقد وقعا الأزواج جميعا في ذلك بصورة أو بأخرى وتخيلو سلوك الزوجات في البيت,بعد الزواج وصور لهم خيالهم كل التفاصيل..حتى العبارات والألفاظ التي سنتبادلها معهم وجاءت الحقيقة مختلفة وكان الإختلاف صدمه تختلف درجاتها من واحد الى آخر .وهذاى سبب مايقال من ان أصعب سنوات الزواج هي الأولى’التي يعيش فيها الطرفان حياة تختلف-إيجابا وسلبا-عما تصورة كل منهما في خيالة ,
وبعد هذه المرحلة ..يذهب الخيال ويتواءم الأزواج مع الواقع , ويتأقلمون مع الحقيقة ؟.
والمشكلة الحقيقية تكون فيمن عاش سنوات دون ان يتواءم مع الواقع أو يتأقلم مع الحقيقة.

وعد111 @oaad111
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️