العاطفة سلاح ذو حدين، إذا صح التعبير. أنه وقود المرأة و زادها في الحياة، كأمواج عاتية في بداية بلوغها حتى تصل إلى حالة السكون في سن النضج. و من المتناقضات العجيبة أن إنتقامها و تضحيتها، يقوده ذروة عاطفتها.
فالعاطفة في مواطن نقطة ضعف، تحمل بين طياتها المسامحة و الصفح دائما، حتى لمن لا يستحق ذلك.
فالابن العاق يظل حبه مكنوز في قلبها، مهما بدر منه من نكران، إنها رمز العطاء بلا حدود، مهما كان الصدود.
أم البراءة @am_albraaa_9
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️