الحب من النت هل هو وهم أم حقيقه ،،!((دعوووة للنقــــــــــــآش))

up

امممم انا من رأيي مااتوقع انو فيه حب حقيقي

ولو كان فيه البنت ممكن تكون صادقه بس الولد لا افكاره بس انه يستدرجها

البنت تصصصدق بكل شيء بس الولد يكذب

فراغ عاطفي ونقص في العقل

كيف الشخص يحب واحد عن طريق النت ؟

طيب يمكن يكون كاتب بمعرف يختلف عن جنسه أو عمره الحقيقي !

أذكر قصه فتاه امريكيه أحبت شاب عن طريق واستمرت علاقتهم مده طويله في الاخير طلع الشاب سيده في الاربعينات!

وهالقصه شفتها في برنامج (أوبرا)

وأنا شخصيا أكتب بمعرفات رجاليه في المنتديات المختلطه واعامل على هالاساس

مممممممم بصراحه أنا عن نفسي أشوفه كذب الكذبه وصدقها
بس ترا من جد البنات قلوبهم سهله طقني وأحب ماعندهم وقت
أنا عارفه نفسي اني أنثى وكل أنثى مهما سوت لازم تلين وتضعف والشيطان أعوذ بالله منه يغويك ويحبب الشي الحرام لك
فمن قاصرها ليه أدخل شي وأنا عارفه أنه حرام يعني زيه زي الإختلاط والعلم عند الله
خافي من ربك تسلمين
تحياتي ياأموووره

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أولاً : الطريق الذي يسير به الإنسان في غضب الله, لن يُجني منهُ سوى الشر .
ثانياً : الإنسان العاقل, لا تطغى عواطفه على عقله, مهما كانت اهوائه مستفحلة .
ثالثاً : الحُب الحقيقي, لا يأتي بالتعارف عن طريق مكائدهُ و شروره, أكبر بكثير من نفعه .

الحُب الحقيقي, يأتي بعد المعاشرة في طريق الحلال, يأتي حين تُعرف أخلاق الطرفين ..
من دون أن يلزموا طريقاً, قد يُرديهم, و يُفرح الشيطانَ بهم ..

إن كان الهدف, التعارف قبل الزواج, فـ أهل الطرفين كفيلين بـ هذا التعارف ..
دون التزام طريق الشيطان, طريق الهوى و التردِّي للمهالك ..

مهما كان, هناك ضوابط على المسلم و المسلمة الإلتزام بها مهما غرَّرهم الشيطان ..
و استحلَّ قلوبهم ..

فـ ليُسأل " رجالنا و نسائنا القُدامى ", و رجال و نساء هذا العصر ..
عن الفرق بين " علاقاتهم الزوجية ", و مدى حرص الطرفين على الآخر !!

سترين الجواب مُختلف تماماً, لأن ما بُنى على الخير " سيبقى ", و إن تعرَّض لـ ظروفٍ قاهرة ..
يبقى الحُب الحقيقي, في قلب الطرفين, ساكناً آمناً ..

و ما بُنِيَ على الشر " لن يكتمل ", و إن زيَّنه الشيطان .. !

و لنا في القصص الواقعية الآن, عِبرةٌ لمن يتذكَّر أو يخشى !

**

في رأيي :

أرى أن الأكثرية من الشباب و الفتيات الآن, يهوون اللعب و قضاء وقت الفراغ ..
في التسلية, و اللعب بمشاعر الطرفين, دون رقيبٍ أو محاسبة ..
غافلين على أن الله تعالى يرى و يسمع, ولا يغفل عن أفعالهم ..

" الجديَّة ", أصبح خُلُق معدوم عند الأكثرية, و هذا سبب ضياعهم الآن .. !
لو أن المرء يُحاسب نفسه, و يعرف عواقب فعله, " جدِّيٌ غير هازل " ..
لن تطغى عواطفه عليه, و يضيع أجمل سنين عمره, هباءًا هكذا !!

لو يتذكَّر فقط أن المسلم, سيُسأل :
(عن شبابه فيما أبلاه).

أسأل الله أن يعافينا ولا يبتلينا, و أن يهدي شبابنا إلى ما فيه صلاح الدنيا و الآخرة ..
اللهم آآمين