قلب أبييض🤍🤍🤍
•
سبحانك ربي ما أعظمك
وعليكم السلام
ايه كثير تحصل
انا عندي قناعة ان الحدس قوي جدا غالبا عند الناس الصريحة جدا او الشفافة والصادقة حتى مع نفسها ...
بس صاحب الحدس العالي ياترى هو في نعمة او في نقمة ؟ خصوصا اذا عنده شعور تجاه أمور معينة واحساسه مسيطر عليه لكن ماعنده براهين عليها ؟
هل ياترى لو دائما إحساسه صادق تجاه الأمور ... ونفر قلبه من شخص " وفعلا كان خبيث " هل ياترى يصح له التحذير من هذا الإنسان او إظهار شعوره لفظيا ؟ وماعنده البراهين..
بمثل هالحالة هل يكون وقع بإثم الغيبة او إثم اتهام مسلم ؟
كيف الطريقة الصحيحة اللي يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع قلبه يقول شي لكن مافي دليل يبرر كلامه ...
حدث وطلع بعد فترة هالإنسان خبيث وتكشف المستور
طيب مرحلة ماقبل انكشاف المستور وش الطريقة الصحيحة اللي كان يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع ؟
هل من تضخيم الذات ان الإنسان أصلا يأخذ بأحاسيسه ؟
ويعتقد انه ممكن يحس بالمجهول الغيبي وانها جرأة من الإنسان تجاه طبيعته وحدود علمه ؟ وهل يصح ناخذ بحدسنا تجاه الامور المصيرية ام هو جنون؟
وياترى كل إحساس داخلي قوي هو حدس ...
ايه كثير تحصل
انا عندي قناعة ان الحدس قوي جدا غالبا عند الناس الصريحة جدا او الشفافة والصادقة حتى مع نفسها ...
بس صاحب الحدس العالي ياترى هو في نعمة او في نقمة ؟ خصوصا اذا عنده شعور تجاه أمور معينة واحساسه مسيطر عليه لكن ماعنده براهين عليها ؟
هل ياترى لو دائما إحساسه صادق تجاه الأمور ... ونفر قلبه من شخص " وفعلا كان خبيث " هل ياترى يصح له التحذير من هذا الإنسان او إظهار شعوره لفظيا ؟ وماعنده البراهين..
بمثل هالحالة هل يكون وقع بإثم الغيبة او إثم اتهام مسلم ؟
كيف الطريقة الصحيحة اللي يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع قلبه يقول شي لكن مافي دليل يبرر كلامه ...
حدث وطلع بعد فترة هالإنسان خبيث وتكشف المستور
طيب مرحلة ماقبل انكشاف المستور وش الطريقة الصحيحة اللي كان يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع ؟
هل من تضخيم الذات ان الإنسان أصلا يأخذ بأحاسيسه ؟
ويعتقد انه ممكن يحس بالمجهول الغيبي وانها جرأة من الإنسان تجاه طبيعته وحدود علمه ؟ وهل يصح ناخذ بحدسنا تجاه الامور المصيرية ام هو جنون؟
وياترى كل إحساس داخلي قوي هو حدس ...
وعليكم السلام ايه كثير تحصل انا عندي قناعة ان الحدس قوي جدا غالبا عند الناس الصريحة جدا او الشفافة والصادقة حتى مع نفسها ... بس صاحب الحدس العالي ياترى هو في نعمة او في نقمة ؟ خصوصا اذا عنده شعور تجاه أمور معينة واحساسه مسيطر عليه لكن ماعنده براهين عليها ؟ هل ياترى لو دائما إحساسه صادق تجاه الأمور ... ونفر قلبه من شخص " وفعلا كان خبيث " هل ياترى يصح له التحذير من هذا الإنسان او إظهار شعوره لفظيا ؟ وماعنده البراهين.. بمثل هالحالة هل يكون وقع بإثم الغيبة او إثم اتهام مسلم ؟ كيف الطريقة الصحيحة اللي يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع قلبه يقول شي لكن مافي دليل يبرر كلامه ... حدث وطلع بعد فترة هالإنسان خبيث وتكشف المستور طيب مرحلة ماقبل انكشاف المستور وش الطريقة الصحيحة اللي كان يفترض يتعامل فيها مع هذا الصراع ؟ هل من تضخيم الذات ان الإنسان أصلا يأخذ بأحاسيسه ؟ ويعتقد انه ممكن يحس بالمجهول الغيبي وانها جرأة من الإنسان تجاه طبيعته وحدود علمه ؟ وهل يصح ناخذ بحدسنا تجاه الامور المصيرية ام هو جنون؟ وياترى كل إحساس داخلي قوي هو حدس ...وعليكم السلام ايه كثير تحصل انا عندي قناعة ان الحدس قوي جدا غالبا عند الناس الصريحة جدا او...
هذي اسأله ماراح اقدر اجاوبك عليها
بس اللي اعرفه ان اي شي يالدنيا لابد من الادله والبراهين لان الاسلام دين عدل
والحدس ربما يصيب وربما يخطئ
اما هل الاحساس القوي حدس؟
ما أتوقع انه يكون دائما حدس
لان احيانا يكون فيه وسوسه من الشيطان لحزن المؤمن ولتخويفه وإحباطه
والحدس يؤخذ به اذا كان منطقي ويتفق مع الادله والبراهين اما اذا كان الحدس مخالف جدا للواقع فالعمل به مجااازفه
بس اللي اعرفه ان اي شي يالدنيا لابد من الادله والبراهين لان الاسلام دين عدل
والحدس ربما يصيب وربما يخطئ
اما هل الاحساس القوي حدس؟
ما أتوقع انه يكون دائما حدس
لان احيانا يكون فيه وسوسه من الشيطان لحزن المؤمن ولتخويفه وإحباطه
والحدس يؤخذ به اذا كان منطقي ويتفق مع الادله والبراهين اما اذا كان الحدس مخالف جدا للواقع فالعمل به مجااازفه
من الحوادث المشهورة التي وقعت لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وملخص الحادثة كما رواها أسلم ويعقوب ونافع مولى ابن عمر ((أن سارية بن زنيم ، كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس، وقد كثرت عليه الأعداء، و في نفس اليوم كان عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، فإذا بعمر رضي الله عنه ينادي بأعلى صوته في أثناء خطبته: ياسارية الجبل، ياسارية الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم، فالتفت الناس وقالوا لعمر بن الخطاب: ماهذا الكلام ؟! فقال: والله ماألقيت له بالاً ، شيء أُتي به على لساني ، ثم قالوا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وكان حاضراً : ماهذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن ؟! ، فقال: ويحكم! دعوا عمر فإنه مادخل في أمر إلا خرج منه ، ثم مالبث أن تبين الحال فيما بعد: حيث قدم سارية على عمر رضي الله عنه في المدينة فقال: ياأمير المؤمنين كنا محاصري العدو ، وكنا نقيم الأيام، لايخرج علينا منهم أحد ، نحن في منخفض من الأرض وهم في حصن عال (جبل) فسمعت صائحاً ينادي: ياسارية بن زنيم الجبل ، فعلوتُ بأصحابي الجبل ، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا .
الصفحة الأخيرة